شفتها فى حضنه.. طالبة تيلغ عن أمها والميكانيكي داخل شقة بالدقهلية
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تمكن شخص بقرية محلة إنجاق مركز شربين بمحافظة الدقهلية من ضبط ميكانيكي اثناء قيامه بممارسة الرذيلة برفقة سيدة داخل مسكنها بالقرية بعد ورود اتصال هاتفي له من ابنتها بتواجد احد الأشخاص رفقة والدتها ،
تلقت مديرية أمن الدقهلية، اخطارا من مأمور مركز شرطة شربين، من "أحمد.ع.م "،35 عاما، بكالوريوس نظم ومعلومات، ومقيم قرية محلة انجاق بتمكنه بمساعدة الأهالي من ضبط "م.
انتقل ضباط المباحث وبالفحص وسؤال المبلغ قرر بورود اتصال هاتفي له من نجله المتهمة ،16 عاما، طالبة بالصف الثاني الثانوي الفني، بتواجد احد الأشخاص رفقة والدتها بالشقة سكنهما فتوجه الى المسكن وبعض الأهالي وجرى ضبطهما حال ممارستهما الرذيلة.
تم ضبط المتهمان واصطحابهما لمركز شرطة شربين وبمواجهتهما اقرا واعترفا بإرتكاب الواقعة كونهما مرتبطين عاطفيا،واستغلال المتهمة تواجد زوجها للعمل فى احدى الدول العربية .
تحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة واخطرت النيابة العامة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدقهلية شربين شرطة شربين
إقرأ أيضاً:
اللحظات الأخيرة في حياة المعلق الراحل ميمي الشربيني داخل مستشفى بالدقهلية
قال الكابتن خالد الامشاطي نجم المنصورة السابق والمرافق للفقيد الكابتن ميمي الشربيني في أخر أيامه داخل احد المستشفيات الخاصة بالمنصورة، إن الكابتن ميمي الشربيني فقد الوعي تماما واستخدموا معه كل الوسائل الطبية المعالجة دون جدوى حيث كان يعاني من الزهايمر ومشكلة في الصدر.
وأوضح أنه قبل ان ينتقل الى المستشفى كان واعيا لبعض الاشخاص وكان يعرفهم بالاسماء لكنه لم يكن واعيا لاخرين وظل بالمستشفى عده ايام حتى وافته المنية.
واضاف الامشاطى، أن ميمي الشربيني لم يكن مجرد لاعبا او معلقا مميزا بل كان انسانا طيبا خيرا يساعد الفقراء والمساكين ولا يتخلى عن كل من يحتاج اليه.
وأشار إلى أنه كان يزور المنصورة بصفة مستمرة ويلتقي لاعبي المنصورة القدامى ويستعيد ذكريات الماضي، وكان محبوبا من الجميع، مشيرا إلى أن الجنازة ومراسم الدفن ستتم في القاهرة بناء على رغبته ورغبة اسرته.
تستعد أسرة فقيد الرياضة المصرية الكابتن ميمي الشربيني لتشييع الجثمان عقب خروجه من مستشفى السلاب بمدينة المنصورة حيث سيتم اقامة الجنازة والعزاء بالقاهرة.
كان الكابتن ميمي الشربيني قد وافته المنية امس بعد معاناة من عدة امراض مزمنة منذ فترة طويلة اضافة الى امراض الشيخوخة.
وحضر عدد من الرياضيين اصدقاء الفقيد امام المستشفى لمتابعة خروج الجثمان ومرافقته، حيث رافق الفقيد الكابتن خالد الامشاطي وايضا الكابتن سطوحي احد ابناء نادي المنصورة من الجيل الذهبي والعديد من محبي كابتن ميمي الشربيني من ابناء المنصورة.
وسادت حالة من الحزن بين أسرة الفقيد رحمة الله عليه حيث ظلت شقيقته تبكي امام المستشفى فى انتظار خروج الجثمان لمرافقته الى القاهرة ليتم تشييع الجثمان والدفن واقامه العزاء.
ونعى نادي المنصورة الفقيد حيث انه من ابناء مدينة المنصورة، وكان مدربا للنادى مشيرا الى ان "الشربيني" كان احد ابرز النجوم الذين انتقلوا للنادي الاهلي واحرز معه عددا من البطولات.
يذكر ان ميمى الشربينى من مواليد 26 يوليو 1937، بدأ مشواره مع الكرة فى النادى المصرى القاهرى، ولفتت موهبته أنظار قطبى الكرة المصرية الزمالك والاهلى ونجح كشاف الأهلى التاريخى عبده البقال فى تحقيق حلمه بالانتقال للأهلى مع زميله وقتها طه إسماعيل.
و بدأ ميمى الشربيني اللعب في مركز الجناح الأيسر بجوار ساعد الهجوم الأيسر وقتها محمود الجوهري، وسريعًا ما أطلق عليه الراحل نجيب المستكاوى لقب "النفاثة" لسرعته الفائقة في هذا المركز وقدراته الاستثنائية.