ثقافة وفن عاجل .. مصرع نجل الفنان حسن يوسف غرقًا بالساحل الشمالي
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
ثقافة وفن، عاجل مصرع نجل الفنان حسن يوسف غرقًا بالساحل الشمالي،غيب الموت نجل الفنان القدير حسن يوسف، منذ قليل، غرقًا بإحدى القرى السياحية بمنطقة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عاجل .. مصرع نجل الفنان حسن يوسف غرقًا بالساحل الشمالي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
غيب الموت نجل الفنان القدير حسن يوسف، منذ قليل، غرقًا بإحدى القرى السياحية بمنطقة الساحل الشمالي.
لقي عبدالله نجل حسن يوسف، مصرعه خرقًا أثناء السباحة بقرية سياحية بمنطقة الساحل الشمالي.
ونقل جثمان عبدالله حسن يوسف إلى مستشفى العلمين بمطروح، وتم تحرير محضر بالواقعة، والتحفظ على الجثمان تحت تصرف النيابة العامة ومفتش الصحة بمحافظة مطروح.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عاجل .. مصرع نجل الفنان حسن يوسف غرقًا بالساحل الشمالي وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
احميد: شرق وجنوب ليبيا ينعمان بالأمن والاستقرار بعكس فوضى المليشيات في الغرب
قال الكاتب والمحلل السياسي الليبي إدريس احميد، إنه على رغم تعثر الانتخابات مرتين، فإن ثلثي البلاد، في الشرق والجنوب، تنعم بمستوى ملحوظ من الأمن والاستقرار، بجهود القيادة العامة للجيش الليبي، مقارنة بالفوضى ووجود المليشيات في الغرب، مما يجعل أولوية المرحلة محل نقاش: هل نبدأ بالانتخابات؟ أم نبني دولة المؤسسات بعد استعادة الأمن الكامل؟.
أضاف في مقال رأي له بصحيفة “رأي اليوم” إن الأزمة الليبية تتلخص في غياب الوعي الاجتماعي والثقافي، نتيجة توقف التنمية، وتنامي ثقافة التعصب القبلي والجهوي، التي تبنتها – ويا للمفارقة –بعض النخب والمثقفين، لقد انكشفت هذه الفئات في أول اختبار حقيقي، وظهر أن الأزمة الحقيقية تكمن في البنية الذهنية للمجتمع الليبي، وليست فقط في الأنظمة، وفق قوله.
وتابع قائلاً “نحن بحاجة إلى سلطة قانون تُعيد للدولة هيبتها، وتنشر ثقافة المؤسسات، والعدالة، والدولة المدنية. لأن هذا الواقع لن يبني الدولة التي ننشدها نظريًا، ويصعب علينا تحقيقها عمليًا دون إعادة بناء الفكر وتغيير العقلية والتركيبة الاجتماعية”.