موعد إجازة عيد الأضحى المبارك لعام 2024
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
يقوم الكثير بالبحث عن موعد إجازة عيد الأضحى المبارك لعام 2024 خاصة بعد أن أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية عن موعد وقفة عرفات وأيضا عن موعد أول يوم من عيد الأضحى المبارك، ومن خلال هذا المقال سوف نوضح لكم ما هو موعد إجازة عيد الأضحى المبارك، وما هي الإجازات التي سوف تكون مدفوعة الأجر في عام 2024
موعد إجازة عيد الأضحى المبارك لعام 2024
يقوم المعهد القومي للبحوث الفلكية بالإعلان عن أنه سوف تكون وقفة عرفات، هو يوم الأحد الذي سيوافق 15 يونيو لعام 2024، وسوف يكون اليوم الأول من عيد الأضحى هو يوم الإثنين 16 يونيو لعام 2024، وسوف ينتهي العيد يوم الأربعاء 20 يونيو، ولكن تأكيد هذا الأمر سوف يتم بعد رؤية دار الإفتاء المصرية استطلاعها الهلال لشهر ذي الحجة، وبناء على ذلك فإنه سوف يكون عدد الأيام الباقية على العيد الأضحى هي 62 يوما تقريبا، وسوف يقوم بداية شهر ذي الحجة يوم الجمعة 7 يونيو لعام 2024
موعد الاجازات لعام 2024
سوف يأتي وقفة عرفات يوم السبت الذي سوف يوافق 15 يونيو عام 2024، وسوف يحصل المواطنون جميعا على إجازة رسمية خلال أيام عيد الأضحى المبارك، وسوف يتم ذلك من يوم السبت الموافق 15 يونيو، وحتى يوم الأربعاء الموافق 20 يونيو، لعام 2024، وسوف تستمر لمدة خمسة أيام والتي سوف تكون مدفوعة الأجر والإجازات هي:
يوم السبت الذي يوافق 15 يوما إلى عام 2024 سوف تكون أجازة وقفة عرفات.
إجازة أول يوم عيد الأضحى المبارك سوف يكون يوم الأحد الموافق 16 يونيو من عام 2024.
يوم الإثنين الذي سوف يوافق 17 يونيو لعام 2023 سوف تكون أجازة ثاني أيام عيد الأضحى.
إجازة 18 يونيو عام 2024 سوف تكون أجازة ثالث أيام عيد الأضحى المبارك.
بينما يوم الأربعاء الموافق 19 يونيو عام 2024 أجازة رابع أيام عيد الأضحى المبارك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد عيد الاضحى موعد عيد الاضحى أیام عید الأضحى یونیو لعام وقفة عرفات سوف تکون لعام 2024 عام 2024
إقرأ أيضاً:
الأول إفريقيا.. مصر تتقدم في نتائج مؤشر الابتكار العالمي لعام 2024
استعرض الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، تقريرًا يتناول تحليل نتائج مؤشر الابتكار العالمي السنوي لعام 2024، والذي أوضح أن مصر جاءت في المركز الأول على مستوى قارة إفريقيا في عدد التجمعات العلمية والتكنولوجية بعدد 11 تجمعًا بما يُمثل 22% من عدد التجمعات على مستوى القارة.
كما حصلت مصر على المرتبة 86 عالميًا من بين 133 دولة، وذلك وفقًا للتقرير الصادر من المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO) لعام 2024.
وجاءت القاهرة الكبرى في المركز الأول محليًا والأول إفريقيًا ثم الإسكندرية في المركز الثاني محليًا والخامس إفريقيًا ثم المنصورة في المركز الثالث محليًا والسابع إفريقيًا ثم الزقازيق في المركز العاشر إفريقيًا ثم بنها شبين الكوم في المركز الـ14 إفريقيًا ثم أسيوط في المركز الـ 15 إفريقيًا ثم طنطا في المركز الـ16 إفريقيًا ثم بني سويف في المركز الـ23 إفريقيًا ثم المنيا في المركز الـ29 إفريقيًا ثم كفر الشيخ في المركز الـ31 إفريقيًا ثم الإسماعيلية في المركز الـ34 إفريقيًا.
وتواجدت القاهرة الكُبرى ضمن أفضل 100 تجمع علمي وتكنولوجي على مستوى العالم لأول مرة، لتصبح المُمثل الوحيد لقارة إفريقيا والعالم العربي.
وتقدم ترتيب مصر بشكل ملحوظ فى مؤشر الابتكار العالمى فى آخر خمس سنوات، فقد تقدمت مصر 10 مراكز منذ عام 2020، حيث كانت فى المرتبة 96 عالمياً، ثم احتلت المرتبة 94 عالميًا عام 2021، ثم المركز 89 عالميًا عام 2022، إلى أن حصلت على المرتبة 86 عالمياً عام 2023، موضحًا أن مصر تقدمت 19 مركزًا فى مؤشر الابتكار العالمى منذ عام 2013.
وأكد الدكتور أيمن عاشور أن النشر الدولي للبحوث العلمية في مصر يحظى بدعم كبير من من جانب الوزارة والجامعات والمراكز البحثية المختلفة، مشيرًا إلى أن الوزارة تعمل على تهيئة بيئة محفزة للباحثين لدعم البحث العلمي على المستوى الدولي، موضحًا أهمية أن تكون الأبحاث لها مردود اقتصادي يعود بالنفع على المجتمع، وأن تكون مخرجاتها الابتكارية ذات عائد مادي يساهم في دعم جهود الدولة للارتقاء بالاقتصاد الوطني وتنمية المجتمع.
وأوضح الوزير أن الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي تدعم جهود الباحثين للتميز في البحث العلمي، حيث إن مبدأ (الابتكار وريادة الأعمال) من أهم مبادئها السبعة الرئيسية، موضحًا أن الوزارة تدعم تحويل المؤسسات التعليمية والبحثية إلى مؤسسات ابتكارية، وتهيئة بيئة جاذبة ومُحفزة للتعاون بين المؤسسات التعليمية والبحثية ومجتمع الصناعة.
وأشار الدكتور حسام عثمان نائب الوزير لشئون الابتكار والبحث العلمي إلى تبني الوزارة سياسة استثمار نتائج الأبحاث العلمية لابتكار منتجات ذات قيمة مضافة تُحقق تأثيرًا إيجابيًا على المستويين المُجتمعي والاقتصادي، والاستفادة من مُخرجات البحث العلمي في الخروج بمُنتجات تنافسية تحقق تأثير مادي ملموس.
وأضاف أن الوزارة تتبنى نهجًا علميًا قائمًا على المتابعة المستمرة للجامعات والمراكز والمعاهد والهيئات البحثية للتركيز في خططها البحثية على الابتكار، موضحًا أن هذه الجهود سيظهر أثرها على أرض الواقع خلال الفترة القادمة، للمُساهمة الإيجابية في دعم الاقتصاد الوطني.
وصرح الدكتور عادل عبد الغفار المستشار الإعلامي والمُتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن ما تشهده الجامعات والمراكز البحثية المصرية من نمو ملحوظ في النشر العلمي الدولي يرجع إلى عدة إجراءات تمت خلال الفترة الماضية، أهمها: الدعم الفني الذي تقدمه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي للجامعات المصرية، والتدريب على النشر الدولي، مشيرًا إلى ما تقوم به الجامعات والمراكز البحثية من تحفيز للباحثين بكافة الدرجات العلمية للنشر في المجلات الدولية المرموقة، والتقديرات المُتميزة التي تحظى بها البحوث العلمية المنشورة دوليًّا في عمل لجان الترقيات العلمية، وإتاحة مصادر المعلومات للباحثين عبر شبكة الإنترنت، والتعاون مع بنك المعرفة المصري.
جدير بالذكر أن مؤشر الابتكار العالمي يعُد من المؤشرات الدولية المهمة التي تُصدرها المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO) مشيرًا إلى أنه يقوم بترتيب الدول وفقًا للابتكار ومؤسساته والعوامل الداعمة، والمُحفزة له، حيث يقيس 4 مراحل في دورة الابتكار وهي (الاستثمار في العلوم والابتكار - التقدم التكنولوجي - تبني التكنولوجيا - التأثير الاجتماعي والاقتصادي للابتكار).