شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن هذا الفيديو المُصوّر عند إطلاق سراح الشاب مؤمن أهم وأفيد خطاب قِيل منذ بداية هذه الحرب، 1 الفيديو يعكس علاقة صحية للغاية – كتلك التي كانت قبل 11 ابريل 2019 – بين الجياشة و الشباب العاديين، المتطوعين في الأحياء و لجان .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هذا الفيديو المُصوّر عند إطلاق سراح الشاب مؤمن أهم وأفيد خطاب قِيل منذ بداية هذه الحرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هذا الفيديو المُصوّر عند إطلاق سراح الشاب مؤمن أهم...

1/ الفيديو يعكس علاقة صحية للغاية – كتلك التي كانت قبل 11 ابريل 2019 – بين الجياشة و الشباب العاديين، المتطوعين في الأحياء و لجان المقاومة، العلاقة الصحية الاتهالكت و غابت بسبب عوامل كتيرة. و عموماً دي العلاقة المطلوبة بدل ” معليش ما عندنا جيش” ، أو ” الجيش جيش الكيزان “.

2/ خطاب الضابط دا ممتاز جداً جداً، و في وقت المجال السياسي و المدني عموماً بعاني من انقسام حاد و تفتت و تنامي للدعاوى العنصرية هنا و هناك و الانفصالية = بجي خطاب رايق و متزن يشير ببساطة لمجزرة رواندا و حربها الأهلية، لتكامل الأدوار بين القطاع الأمني للجيش و القطاع التطوعي للشباب و اعتراف بي دور الشباب ديل و غيرها من الرسايل المهمة، دا خطاب يرتق و لا يفتق، يجمع و لا يُفرّق، و هذا لعمري ما نحتاجه الآن الآن و ليس غداً.

3/ الجيش هو عبارة عن مجموع بشري قوامه من كل السودان، شمال، جنوب، غرب، شرق .. غالبيته من أبناء البلد البررة، الما عندهم شي غير حب الأرض دي و الانتماء لجموع السودانيين،و محاولة تنميطه انو كلو عبارة عن ” طوابير” أو ” كيزان” أو ” فسدة” = دا خطاب جنجويدي يفتق و لا يرتق، يُفرق و لا يجمع.. و ينخر في عضم مؤسسة البلد المكونة من مجموع شباب البلد.

4/ الفيديو مُصوّر بتلقائية من أصدقاء مؤمن، لا زول ختا ليهم سلاح، لا زول قال مهددهم تحت تحت بالمعاملة كيف يخوانا و لا غير ذلك ..و هذه التلقائية مجدداً تعكس أهمية المحتوى و أريحية الجلسة/العلاقة و هو المطلوب.

5/ لن تجد أثراً لهذا الفيديو في صفحات أدعياء الحياد الزائف، المساوين لجيش البلد بمليشيا الربّاطة، و نفس الحناجر التي ارتفعت عقيرتها بالنواح الممزوج بالارتياح لتأكيد صورة شيطنة الجيش التي ظلوا يرسمونها= لن تجدها تنبس عن هذه الجلسة ببنت شفة؛ فهذا الفيديو يهدم سرديتهم تماماً .. و يعكس صورة مشرفة عن الجيش و الشباب، و هذا ما لا يُريدونه. و عموماً ليس المقصد رسم صورة مثالية عن الجيش أو تمجيده تمجيداً أعمى، لكن الحق أحق أن يُقال .. هذا خطاب ممتاز يجب أن يُدعم و يُسوّق.

علي أبو ادريس

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هذا الفيديو المُصوّر عند إطلاق سراح الشاب مؤمن أهم وأفيد خطاب قِيل منذ بداية هذه الحرب وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ثورة ديسمبر !!

كلما جاءت البشريات وانتصارات الجيش عودتنا بعض المحايدين بالظاهر والمساندين للميليشيا بالباطن بنغمة ديسمبر قادمة والثورة مستمرة والمواكب قادمة، وثورة ديسمبر باقية وغيرها من الشعارات.

نعم هنالك فئة سياسية ممغوصة من ثورة ديسمبر، وهؤلاء يظهرون في مقاطع يسخرون منها، لكن غالبية الشعب السوداني لم يكن لديهم مشكلة في ثورة ديسمبر كثورة هدفت احداث تغيير من حكم الحزب الواحد، ولكن غالبية الشعب كانوا ولا زالوا ضد فئة سرقوا ثورة ديسمبر، هؤلاء الاوباش الذين نجدهم بين ازقة سفارات الدول الغربية ويهربون من كاميرا التصوير ويلعقون أحذية مناديب الدول الغربية، ولا هم لهم إلا تحقيق اجندتهم الخاصة وبمجرد ان يجتمعوا لا أجندة لهم إلا النقاش في العلمانية وتحليل المريسة وحرية المرأة والتبرج والسفور وكأن مصيبة السودان كلها فقط في دينه وهويته !!!!

هذه الفئة والذين يقفون الان ضد الجيش اعتقادا بان الجيش ضد ثورتهم لابد أن يعلموا ان وجود البرهان في الساحة السياسية هو بسبب ثورة ديسمبر والجيش جزء اصيل من ثورة ديسمبر، ولكنه انحاز لمطالب الشعب ضد من سرقوا ثورة ديسمبر، وكل هذه الافرازات السالبة التي طفحت في السطح ودمرت البلد بسببهم وبسبب اطماعهم في السلطة، فقد قالوها اما وثيقتهم الخاصة الجاهزة او الحرب والتدمير، وحدث ما كانوا يريدونه ودمروا البلد دمارا كاملا ومع ذلك لم ينالوا مرادهم.

هؤلاء المخدوعين ينتظرون بعد الحرب اعادة ثورة ديسمبر، ولكنهم سيجدون ثورة ديسمبر حاضرة ولكن بغير امانيهم، وستبعدهم تماما من الساحة السياسية وسيجدون أنفسهم وحيدين (يؤذنون في مالطة)، وستتجاوزهم الثورة والتاريخ، والعاقل من اتعظ بغيره، وان تأتي متأخرا خير من لا تأتي، لذلك وقبل إغلاق باب العفو من الشعب عليهم مساندة الجيش والوقوف معه حتي يتعافي الوطن ويشد عضده وبعد ذلك نتعارك حول كيفية حكمه بعد ان يتم له عافيته، فالشعب اصبح واعيا جدا ولن يكون سرجا تمتطونها لتصلوا لأهدافكم الخاصة.

د. عنتر حسن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • فلسطيني يوثق مشاهد العودة إلى منزله في شمال غزة.. ماذا حدث؟
  • الجيش الفرنسي يسلّم آخر قاعدة له في تشاد
  • الجيش الإسرائيلي: تسلمنا 7 رهائن من الصليب الأحمر
  • الجيش الإسرائيلي: تسلمنا 7 رهائن بينهم أربيل يهود
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اتخاذ إجراءات أمنية في الضفة الغربية قبيل إطلاق أسرى فلسطينيين
  • أوكرانيا تكشف "حصيلة قتلى وجرحى" الجيش الروسي منذ بداية الحرب
  • إطلاق خدمة مكالمات الفيديو بلغة الإشارة لتعزيز وصول ذوي الإعاقة للخدمات التأمينية
  • أوكرانيا تكشف عدد قتلى وجرحى الجيش الروسي منذ بداية الحرب
  • إسرائيل تتحدث عن التسوية التي أدت إلى الإفراج المبكر عن ثلاثة أسرى
  • ثورة ديسمبر !!