سهم "إنفيديا" يهوي 10% ويتجه إلى أكبر خسارة يومية على الإطلاق
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
هبط سهم شركة إنفيديا لصناعة الرقائق بأكثر من 10 بالمائة خلال تعاملات، اليوم الجمعة، وسط موجه البيع لأسهم شركات التكنولوجيا في وول ستريت.
وتتجه شركة إنفيديا إلى تحقيق أكبر خسارة من حيث القيمة السوقية لهذا الأسبوع في أسواق المال الأمريكية، حيث خسرت 258 مليار دولار.
وانخفضت أسهم إنفيديا بنسبة 10بالمائة، حيث تعرض قطاع أشباه الموصلات لضغوط.
ويتعرض سهم إنفيديا لأسوأ أداء أسبوعي له منذ سبتمبر 2022 على أساس النسبة المئوية، منذ أن انخفض بنسبة 9.5 بالمائة في 13 سبتمبر 2022، ومع انخفاض السهم بأكثر من 84 دولارًا، فإنه يتجه نحو أكبر تراجع في سعر له في يوم واحد.
ومع خسائر إنفيديا، هبطت القيمة السوقية للشركة خلال التعاملات إلى 1.9 تريليون دولار.
ووتسير جميع الأسهم السبعة الكبيرة المرتبطة بالتكنولوجيا والمعروفة باسم "Magnificent Seven"- التي تتضمن إنفيديا وآبل وتسلا ومايكروسوفت وأمازون وألفابت وميتا- على الطريق لرؤية انخفاضات أسبوعية في أسعار الأسهم، بقيادة شركة "تسلا"، بنسبة 13.9 بالمائة.
وأدى الانخفاض في أسهم Magnificent Seven إلى محو إجمالي 934 مليار دولار من قيمتها السوقية حتى الآن هذا الأسبوع، مما قد يؤدي إلى أسوأ خسارة أسبوعية على الإطلاق للقيمة السوقية للمجموعة إذا استمرت حتى الإغلاق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليوم الجمعة بير انخفاض أمريكي تعاملات القيمة السوقية مايكروسوفت السوق تكنولوجيا عاملا شركات التكنولوجيا شركة انفيديا خلال تعاملات اليوم
إقرأ أيضاً:
الذهب يواصل مكاسبه للأسبوع السابع وسط توقعات بتأجيل خفض الفائدة
"رويترز": لم يطرأ تغير يذكر على أسعار الذهب اليوم ويتجه المعدن لتحقيق مكاسب للأسبوع السابع على التوالي. واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 2929.02 دولار للأوقية (الأونصة) ليقترب من أعلى مستوياته على الإطلاق عند 2942.70 دولار والتي سجلها يوم الثلاثاء. وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4 بالمائة إلى 2957.50 دولار.
وأفادت التقارير في الجلسة الماضية بأن مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة شهد زيادة قوية في يناير، عقب تقرير التضخم الصادر يوم الأربعاء والذي أظهر ارتفاع أسعار المستهلكين بأسرع وتيرة في ما يقرب من عام ونصف العام. وتشير بيانات مؤشر أسعار المنتجين إلى أن التضخم يتسارع مجددا مما عزز توقعات السوق بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي لن يخفض أسعار الفائدة قبل النصف الثاني من العام.
وأكد رئيس مجلس الاحتياطي جيروم باول، خلال جلسة الاستماع الثانية له في الكونجرس هذا الأسبوع، أن البنك المركزي ليس في عجلة من أمره لخفض أسعار الفائدة. ويعد الذهب ملاذا آمنا ضد التضخم والضبابية الاقتصادية، لكن جاذبية المعدن الذي لا يدر عائدا تتضاءل في بيئة أسعار الفائدة المرتفعة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، هبطت الفضة في المعاملات الفورية 0.1 بالمائة إلى 32.32 دولار للأوقية. فيما صعد البلاتين 0.1 بالمائة إلى 996.35 دولار. وخسر البلاديوم 0.3 بالمائة إلى 991.26 دولار.