هن، ولاء أول مهندسة تدير ورشة قطارات بالمترو شغلي هو حياتي كلها،علاقات و مجتمع عرض برنامج السفيرة عزيزة ، المذاع على قناة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «ولاء» أول مهندسة تدير ورشة قطارات بالمترو: «شغلي هو حياتي كلها»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

«ولاء» أول مهندسة تدير ورشة قطارات بالمترو: «شغلي هو...

علاقات و مجتمع

عرض برنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع على قناة «DMC»، وتقدمه الإعلاميتان سالي شاهين وشيرين عفت، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «حكاية ولاء حماد أول مهندسة تدير ورشة قطارات الخط الثالث لمترو الأنفاق».

مسيرة حياتها العملية

وقالت ولاء حماد، إن عملها يمثل لها حياتها، وبدأت مشوارها المهني في شركة من أكبر شركات المقاولات في مصر، ثم عملت كاستشاري في مشروع مترو الأنفاق، ثم انتهت المسيرة في الشركة الفرنسية لتشغيل مترو أنفاق الخط الثالث.

وأضافت «حماد»، أن العمل في هذا المنصب ليس بالأمر السهل، ولكن هذا هو اختيارها منذ البداية، وحبها للهندسة دفعها للقبول بهذا المنصب.

وعن طبيعة عملها، أوضحت أن عملها يتضمن صيانة عربات المترو، وهناك أقسام كثيرة تشارك في هذه الصيانة، ودور مدير الورشة هو التنسيق من جميع الأقسام والمحافظة على سلامة الموجودين كلهم وتسهيل العمل في كل الأقسام الموجودة، لتتم صيانة المترو بالشكل المناسب.

العمل وسط الرجال

وأكدت أنها لم تشعر بمشكلة في كونها سيدة في وسط الرجال الكثيرة، «الحمد لله كلنا هنا نحترم بعضنا، والشركة الفرنسية بتعطي الفرصة لأي شخص لديه استعداد ليكون أحسن».

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «ولاء» أول مهندسة تدير ورشة قطارات بالمترو: «شغلي هو حياتي كلها» وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: حقوق التميز -وواجباتها !!



التميز حق تسعى إليه الأمم والجماعات والأفراد.
التميز هو الطريق الوحيد منذ بدء الخليقة لكى ينتهجه الإنسان سواء فى علمه أو فنه أو حتى فى إسلوب حياته !!
والتميز هى شعيرة وصفة أوصانا بها الله فى كتبه السماوية من التوراة إلى القرأن الكريم!!
فالتميز هى صفة من صفات الخالق أودعها فى البشر وفى كل مخلوقاته.
والتميز غريزة تخلق مع ولادتنا ولكن تحتاج دائمًا للرعاية والعمل على تنشيط خلاياها حتى تصبح صفة فى تركيبة الإنسان والمجتمع والدولة.
والتميز له فى بلادنا محاربين ومعارضين !! وأى صفة للتميز تظهر جلية فى إنسان أو حتى فى عمل ما !! نجد كثير من المعاول تنزل عليها تريد هدمها وكسرها وشطبها من الحياة أو العمل على عودة صاحب التميز إلى قاع الدنيا أو قاع المجتمع !!
ومن حق المتميزين أن يدافعوا عن تميزهم وأن يعملوا على تقدم الصفوف وأن يقاوموا هذه الصفة السيئة فى بلادنا وهى صفة (محاربة التميز ) كما يقولون عنها فى العامة (أعداء النجاح) !! وما أكثرهم !! 
ولا شك أن التميز فى أشد الإحتياج إلى مناخ صحى يسمح له بالنمو والإزدياد والمشاركة فى صنع الحياة وفى تجميلها وتقدمها سواء فى مجال التعليم أو الصحة 
أو الإسكان أو مجال الخدمات العامة كالنقل والبيئة وغيرها من أنشطة حياتية !!
ولكن التعليم من المراحل الأولى فيه هى القادرة على العناية بغريزة التميز لدى الطفل إلى أن "يشب" فى الجامعة وفى البحث العلمى حتى يستطيع المتميزون أن يقدموا للوطن مايقدمه أقرانهم المتميزون فى أوطان أخرى!!
والذى يشد الإنتباه أن المتميزين المصريين حينما يجدوا مناخًا راعيًا، وجاذبًا وليس مناخ طارد، وحاقد، وقاتل !! يظهر نبوغهم ولنا فى ذلك أمثلة بالألاف من المصريون الذين هاجروا ونبغوا إلى أن حصلوا على أعلى الأوسمة مثل نوبل وغيرها.
فهناك المرحوم د/أحمد زويل، د/مجدى يعقوب،وغيرهم وحتى فى مجال الفن المرحوم /عمر الشريف وغيرهم من النابغين المتميزين المصريين !!
وكذلك فى عالم الرياضة نجد شاب مصرى رائع أعطى لنا قيمة مضافة فى ملاعب كرة القدم مثل "محمد صلاح".
ولرعاية التميز فى منتجاتنا سواء كانت صناعية أو زراعية أو حتى خدمية.
نحتاج إلى تعديلات وتغيير فى التشريعات الحاكمة لنشاط الأمة وكما قدمت سابقًا لهذا المقال القانون 89 لسنة 98 والذى يدعوا لقتل التميز وإحتكار الفشلة والفاسدين ذوى الأسعار الضئيلة لأعمالهم وهى ليست بضئيلة فى حقيقة الأمر ولكنهم ملتفون حول القانون !!
هذا القانون يقتل ويهزم التميز فى بلادنا ولعله يجد صدى لدى المسئولين   والتشريعيين فى بلادنا لإعادة صياغته أو إلغاؤه وإستبداله بقانون يحفز على المنافسة ويحفز على التميز !!
ولنا فيما نرى ونستخدم من وسائل الحياة مايثبت بأننا نتراجع للخلف بصورة مذهلة.  
فالحوادث فى المؤسسات والمبانى وسقوط المبانى من أثار زلازل خفيفة  كلها تدل على أن التميز أختفى من بلادنا ولعل العشوائيات على جوانب الطرق وفى قلب المدن الكبيرة.حتى القاهرة الجميلة المبانى والعمارة من فاطمية الزمن إلى إسماعيليته إلى حتى مرحلة الأشتراكية كلها تدل على أننا نتدهور فى صفه التميز وفى الجانب الأخر  أبنائنا  يشيدون أجمل المبانى وأحسن الطرق ويقيمون المؤسسات العظيمة  ويشتهرون بالعلم والأدب والطب العظيم فى بلاد أخرى سمحت لهم بأن يزاولوا إظهار تميزهم  للأسف الشديد بعيد عن أرض الوطن التى إمتلئت بالنفاق  وإحتل فيها الضعفاء  والغير نابهين الصفوف الأولى فأصبحنا نمسى ونصبح على خبر كارثة  !!
متى نفيق؟؟ ومتى نهتم بالمتميزين من المصريين ؟؟
إن غداَ لناظره قريب !!
[email protected]

مقالات مشابهة

  • د.حماد عبدالله يكتب: "سن الرشد والأمم"
  • عبدالمنصف لـ«البوابة نيوز»: رحيلي عن الزمالك بسبب شوبير.. والسوشيال ميديا تدير الأندية
  • سليم الصايغ يقرأ في محاضرة فياض: الهواجس الوجودية تصيب الطوائف كلها وهذا هو المطلوب
  • د.حماد عبدالله يكتب: حقوق التميز -وواجباتها !!
  • حبس سيدة تدير كيان تعليمي وهمي
  • ضبط سيدة بالإسماعيلية تدير كيانا تعليميا بدون ترخيص للنصب والاحتيال على المواطنين
  • بسبب علاقاته النسائية .. مصرية تنتقم من زوجها بطريقة مروعة
  • د.حماد عبدالله يكتب: الوطنية المصرية «المنقوصة» !!
  • محمد حماقى « ليالى مصر » كلها فرح وسعادة
  • من «3 غرز» لتنمية مهارات الطفل.. مهندسة تحترف «الكورشيه» وتبدع بأفكار جديدة