عبير فؤاد تحذر 5 أبراج خلال الـ10 أيام المقبلة.. «خلو بالكم»
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
يهتم العديد من الأشخاص بالأبراج، لمعرفة حظوظهم خلال الفترة المقبلة، لذا فإن هناك تحذيرات لـ5 أبراج، خلال الـ10 أيام المقبلة من شهر أبريل، للانتباه تجنبًا للوقوع في المشكلات، على مختلف المستويات، سواء في العمل أو المال أو الأسرة.
أعلنت عبير فؤاد خبيرة الأبراج في حديثها لـ«الوطن»، دخول كوكب الشمس إلى برج الثور اليوم، ما ينذر بتحذيرات عديدة لمجموعة من الأبراج، خلال الـ10 أيام المقبلة، تجنبًا لتعرض هؤلاء للمشكلات على كل الأصعدة.
نصحت «فؤاد» مواليد برج العقرب، بعدم المغامرة في اتخاذ أي قرار، خلال الـ10 أيام الأخيرة من شهر أبريل، وضرورة الحرص على حقوقهم، والبعد عن المخاطرة على كل الأصعدة، سواء في المال أو القيادة، أو العلاقات الأسرية خاصة مع الزوج أو الزوجة.
مواليد الحمليميل مواليد الحمل إلى التبذير خلال الـ10 أيام المقبلة، لذا لا يجب عليهم المغامرة في اتخاذ القرارات، خاصة المالية والبيع والشراء، ويجب وضع حد للمصروفات غير الضرورية.
مواليد الجوزاءنصحت «فؤاد» مواليد برج الجوزاء، بضرورة حماية أنفسهم، لأنهم الأكثر عرضة للحسد، لذا عليهم فعل الأمور في سرية، وكتمان خطواتهم القادمة، وعدم الحديث عنها مع الآخرين، بالإضافة إلى الانتباه لصحتهم وتنظيم جهودهم، بالإضافة إلى الحصول على وقت كاف للراحة.
مواليد برج الدلو من الأبراج، التي يجب أن يكون أصحابها، في حذر دائم، عند اتخاذ أي قرار أو خطوة جديدة، خاصة في الأيام القادمة، لأنهم يواجهوا ضغوطًا كبيرة، تتطلب منهم الوقوف بصلابة والتمسك أمام المشكلات التي تواجههم، للخروج منها بأقل الخسائر.
مواليد الأسديواجه مواليد الأسد جوانب سلبية خلال الفترة القادمة، تتطلب منهم الابتعاد عن أي مغامرة، ومضاعفة حذرهم خاصة في العمل، لمنع الوقوع في المشكلات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبير فؤاد خبيرة أبراج تحذير أبراج
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر: 17 مليون يمني يواجهون خطر كبير.!
شمسان بوست / متابعات:
في ظل الأوضاع الاقتصادية والسياسية المتدهورة في اليمن، توقعت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) أن أكثر من 17 مليون يمني، أي ما يقارب نصف السكان، سيواجهون انعدام الأمن الغذائي خلال شهر فبراير الحالي..
جاء ذلك في تقريرها التحليلي الأخير الذي صدر يوم الخميس، حيث أكدت أن التحديات التي تواجه الأمن الغذائي في البلاد لا تزال قائمة وتتفاقم بمرور الوقت..
ومن بين العوامل الرئيسية التي تسهم في تفاقم هذه الأزمة، انهيار العملة المحلية وارتفاع أسعار الوقود، خاصة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية..
كما أثرت القيود المالية الناجمة عن الأزمة المستمرة، بالإضافة إلى تصنيف مليشيات الحوثي كمنظمة إرهابية، سلباً على الوضع الاقتصادي..
إلى جانب ذلك، أدت الأحداث الموسمية وحظر استيراد دقيق القمح إلى تفاقم المشكلة، مما زاد من صعوبة حصول السكان على الغذاء الأساسي..
وفي المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، توقعت الفاو ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار الدقيق، خاصة مع اقتراب شهر رمضان، وذلك بسبب قرار الجماعة بوقف استيراد الدقيق..
كما أن نقص الوقود في الموانئ الخاضعة لسيطرتهم، والذي نتج عن الغارات الجوية التي استهدفتها خلال الأشهر الماضية، سيزيد من حدة الأزمة..
وبشكل عام، توقعت المنظمة أن تشهد الأشهر المقبلة ارتفاعاً في أسعار المواد الغذائية الأساسية والثروة الحيوانية، بالإضافة إلى تكاليف العمالة، خاصة في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة..
هذا الارتفاع المتوقع سيؤثر سلباً على قدرة السكان على تحمل التكاليف والوصول إلى الغذاء، مما يزيد من معاناة الملايين من اليمنيين الذين يعانون بالفعل من ظروف معيشية صعبة..