رؤيا الأخباري:
2025-02-07@10:25:30 GMT

يونيسف: استشهاد أكثر من 14 ألف طفل في غزة

تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT

يونيسف: استشهاد أكثر من 14 ألف طفل في غزة

الاحتلال يواصل عدوانه على غزة لليوم 196 على التوالي

استشهد أكثر من 14 ألف طفلٍ في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، بحسب منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف".

اقرأ أيضاً : "صحة غزة": الاحتلال ارتكب مجازر راح ضحيتها 42 شهيدا خلال 24 ساعة الماضية

وجددت "يونيسف" دعوتها لوقف إطلاق النار في قطاع عزة.

وقال متحدث "اليونيسف" جيمس إلدر، في منشور على منصة "إكس" اليوم الجمعة: "تشير التقارير الحالية إلى أن أكثر من 14 ألف فتى وفتاة استشهدوا في غزة"، مشيرا إلى ضخامة العدد.

وتابع إلدر: "ربما ينبغي علينا أن نفعل شيئا، ومن المؤكد أن ذلك الشيء ليس هجوما عسكريا في رفح".

ودعا المسؤول بالمنظمة الدولية إلى "وقف إطلاق النار فورا" في القطاع.

196 يوما للعدوان

ودخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ195، وشهدت الساعات الماضية غارات على مناطق في قطاع غزة، ووسّعت قوات الاحتلال توغلها في المحافظة الوسطى لتصل إلى الشرق من مخيم دير البلح، حيث وُوجهت القوة المتوغلة بضربات من المقاومة الفلسطينية.

وفي حصيلة غير نهائية، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة ارتفاع حصيلة العدوان على القطاع إلى 34,012 شهيدًا و76,833 جريحا منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

قتلى في صفوف الاحتلال

وأقر جيش الاحتلال أن حصيلة قتلاه المعلنة بلغت 604 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، و 260 منذ بدء العملية البرية في السابع والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

فيما أصيب 3,275 من جنود الاحتلال منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة، وصفت حالة 512 منهم بالخطرة، و 865 إصابة متوسطة، و1,899 إصابة طفيفة، بحسب بيانات موقع جيش الاحتلال المعلنة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: اليونيسيف الحرب على غزة الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة تشرین الأول

إقرأ أيضاً:

العالم شهد الشهر الماضي أكثر أشهر يناير حرا على الإطلاق

شهد العالم الشهر الماضي أكثر أشهر يناير حرا على الإطلاق، وفق مرصد كوبرنيكوس الأوروبي، ما يثبط الآمال في أن تساهم ظاهرة « لا نينيا » المناخية في قطع سلسلة مستمرة منذ عامين من درجات الحرارة القياسية، في وضع يعود بشكل رئيسي إلى الاحترار الناجم عن النشاطات البشرية.

 

وقالت نائبة مدير خدمة تغير المناخ في كوبرنيكوس (C3S) سامانثا بورجيس في تحديث شهري نشر الخميس « يناير 2025 كان شهرا لافتا آخر، وقد استمرت خلاله درجات الحرارة القياسية التي شهدناها خلال العامين الماضيين، رغم تطور ظروف +لا نينيا+ في المحيط الهادئ الاستوائي وتأثيرها التبريدي الموقت على درجات الحرارة العالمية ».

 

ومع معدل حرارة بلغ 13,23 درجة مئوية وفق كوبرنيكوس، فإن « شهر يناير 2025 تخطى بمقدار 1,75 درجة مئوية المعدل الذي كان سائدا في حقبة ما قبل الثورة الصناعية »، أي قبل أن يتسبب البشر بتعديل المناخ بشكل عميق من خلال الاستخدام المكثف للفحم والنفط والغاز الأحفوري.

 

وكان العلماء يتوقعون أن ينتهي العامان القياسيان 2023 و2024، وهما الأكثر دفئا على الإطلاق، مع نهاية ظاهرة « إل نينيو » الطبيعية المسببة للاحترار ووصول الظاهرة المعاكسة لها « لا نينيا ».

 

وقال عالم المناخ في برنامج كوبرنيكوس جوليان نيكولاس لوكالة فرانس برس « هذا الأمر المفاجئ بعض الشيء… فنحن لا نرى ما توقعناه من تأثير مبرد، أو على الأقل من كبح موقت لارتفاع درجات الحرارة العالمية ».

 

وأشار كوبرنيكوس أيضا إلى علامات « تباطؤ أو توقف في التطور نحو ظروف +لا نينيا+ »، والتي قد تختفي تماما بحلول مارس، وفقا لخبير المناخ.

 

وتعتمد درجات الحرارة العالمية التي أدى ارتفاعها إلى تأجيج موجات الجفاف والحر والفيضانات المدمرة، بشكل كبير على معدلات حرارة البحار.

 

ومع ذلك، تظل درجات الحرارة على سطح المحيطات، وهي عناصر ضبط أساسية للمناخ وتغط ي أكثر من 70 % من مساحة الكرة الأرضية، عند مستويات غير مسبوقة قبل أبريل 2023.

 

ومع ذلك، بالنسبة إلى سطح المحيط، فإن شهر يناير 2025 يحتل المرتبة الثانية بين الأشهر الأكثر دفئا خلف الرقم القياسي المطلق المسجل في يناير 2024.

 

وفي القطب الشمالي، حيث ي سج ل شتاء دافئ بشكل غير طبيعي، وصل الجليد البحري إلى أدنى مستوياته في شهر يناير، ما يعادل تقريبا المستوى المسجل في عام 2018، وفق مرصد كوبرنيكوس.

 

ومع هذا الرقم القياسي لدرجات الحرارة، يصبح يناير 2025 « الثامن عشر من الأشهر التسعة عشر الماضية التي تجاوز خلالها متوسط درجة حرارة الهواء على سطح الكرة الأرضية المستوى المسجل ما قبل الثورة الصناعية بأكثر من درجة مئوية ونصف درجة »، بحسب المرصد الأوروبي.

 

ويتخطى هذا الاحترار العتبة الرمزية البالغة +1,5 درجة مئوية والتي تتوافق مع الحد الأكثر طموحا لاتفاق باريس الموق ع عام 2015 والرامي إلى حصر الاحترار العالمي بأقل من درجتين مئويتين مع تكثيف الجهود لحصره بدرجة مئوية ونصف درجة.

 

وبناء على هذا المعيار، فإن المناخ يشهد حاليا ارتفاعا في درجة الحرارة بنحو 1,3 درجة مئوية. وتشير تقديرات الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ إلى أن عتبة 1,5 درجة مئوية سيتم الوصول إليها على الأرجح بين عام ي 2030 و2035. وهذا بغض النظر عن تطور انبعاثات الغازات المسببة للاحترار الناجمة عن النشاطات البشرية، والتي تقترب حاليا من الذروة ولكنها لم تبدأ الانخفاض بعد.

 

وفي حين يعتقد معظم علماء المناخ أن هذه المستويات القياسية المتعاقبة لا تبطل التوقعات، رغم كونها في الطرف الأعلى من تقديراتهم، فإن بعض العلماء على الهامش يفترضون أن المناخ يزداد دفئا بشكل أسرع بسبب انبعاثات الغازات المسببة للاحترار الناجمة عن النشاطات البشرية.

 

وتقول عالمة المناخ البارزة فاليري ماسون ديلموت « هل نحن قادرون على رصد أي استجابة مناخية أقوى؟ في الوقت الحالي هناك بعض العناصر، لكن لا وجود برأيي لأي ملاحظة أو دليل على استجابة أقوى من المتوقع ».

 

وتجرى دراسات لتكوين رأي حاسم في الموضوع، لكن على أي حال، « في مناخ نستمر فيه بإضافة الغازات المسببة للاحترار، لا ينبغي لنا أن نفاجأ بأننا نحطم أرقاما قياسية في الحرارة »، بحسب هذه المسؤولة السابقة في الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ.

 

كلمات دلالية العالم المغرب بيئة حر طس

مقالات مشابهة

  • استشهاد 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
  • “يونيسف”: مليون طفل غزي يُعانون من الصدمة النفسية وظروف معيشية خطيرة
  • خبراء: الشهر الماضي أكثر أشهر يناير حرا على الإطلاق
  • العالم شهد الشهر الماضي أكثر أشهر يناير حرا على الإطلاق
  • رفح - استشهاد طفل برصاص الجيش الإسرائيلي
  • تقرير صحفيات بلاقيود يوثق الانتهاكات الإسرائيلية ضد النساء والفتيات في قطاع غزة ويكشف عن مقتل أكثر من 15000 أنثى
  • استشهاد طفل فلسطيني برصاص الاحتلال في رفح جنوب غزة
  • استشهاد فلسطيني برصاص العدو الصهيوني شرق خان يونس
  • الأونروا تكشف عن استشهاد أكثر من 270 من موظفيها جراء العدوان الصهيوني
  • العقبة تستضيف أكبر مؤتمر عالمي لمنظمي حفلات الزفاف في تشرين الأول من العام الحالي