270 ألف طن من النفايات الصلبة تتراكم في غزة
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
ذكر المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك ، اليوم الجمعة 19 أبريل 2024 ، أن 270 ألف طن من النفايات الصلبة تراكمت في قطاع غزة الذي يتعرض للهجمات الإسرائيلية، وأن هذا يخلق كارثة بيئية وصحية.
وقال ،دوجاريك ، إن نظام جمع وتنظيم النفايات في غزة تعرض لأضرار جسيمة بسبب تدمير مرافق إدارة النفايات ومراكز النفايات الطبية.
وأضاف دوجاريك: "270 ألف طن من النفايات الصلبة تراكمت في غزة، وهذا يخلق كارثة بيئية وصحية على حد سواء".
من ناحية أخرى، أشار دوجاريك، إلى أن المخاطر لا تزال مستمرة بالنسبة للعاملين في مجال الإغاثة الإنسانية في غزة.
ولفت إلى أن الصراع وتدمير الطرق والعثور على القنابل غير المنفجرة يزيد من صعوبة العمل. المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی غزة
إقرأ أيضاً:
كارثة| كويكب جديد يهدد وجود الأرض.. إيه الحكاية؟
كويكب جديد يهدد وجود الأرض.. يواجه كوكب الأرض ظاهرة مرعبة عام 2032، بسبب اتجاه كويكب من الفضاء بسرعة آلاف الأميال في الساعة نحو الأرض.
ومن المحتمل أن يكون حجمه أكبر من تمثال الحرية الموجود في مدينة نيويورك الأمريكية، خصوصا أن وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، كشفت عن احتمالات أن يصدم الكويكب المدمر في عام 2032، 9 دول من بينها بلد عربي، حيث يبلغ قطره 40 إلى 90 مترا، وأطلق عليه العلماء اسم 024 YR4
ووفقا لما نشرته تقارير صحفية فإن ديفيد رانكين، العالم في مشروع مسح السماء كاتالينا التابع لناسا، توقع وجود منطقة خطر للكويكب المرعب يُظهر المساحة الكبيرة للأرض التي يمكن أن تضرب من الكويكب.
وتمتد منطقة الخطر التي حددها رانكين من أميركا الجنوبية عبر المحيط الهادئ، إلى جنوب آسيا، وبحر العرب، وقارة إفريقيا، تشمل البلدان المحددة التي قد يضربها الكويكب، 9 دول، وهي فنزويلا - كولومبيا - الإكوادور - الهند - باكستان- بنغلاديش. - إثيوبيا - السودان ونيجيريا.
ولا يمكن تحديد الموقع بدقة لأنه سيعتمد على دوران الأرض لحظة الاصطدام.
ومن جهة آخري تشير التوقعات إلى خطر الكويكب الذي يحمل اسم 2024 YR4، حيث يحتمل اصطدامه بالأرض في عام 2032 وصل إلى 1 من 43 (أي 2.3%).
وتشير أيضا التقديرات الأولية إلى أن الكويكب قد يصل عرضه إلى 90 مترا (300 قدم)، وهو حجم يعادل تقريبا تمثال الحرية في نيويورك أو ساعة بيغ بن في لندن.
وعلى الرغم من أنه لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان الكويكب سيتسبب في كارثة عالمية، إلا أن الاصطدام قد يؤدي إلى انفجار يعادل 100 ضعف قوة القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية.
يذكر أنه في عام 1908، ضرب منطقة سيبيريا في روسيا، كويكب تونغوسكا، الذي كان أيضا بحجم مماثل للكويكب المرتقب، ودمر وقتها 2150 كلم مربع من الغابات.
وتم اكتشاف الكويكب نهاية العام الماضي حيث يبلغ قطره 40 إلى 90 مترا، وأطلق عليه العلماء اسم 024 YR4.
فقد رفع بعض العلماء الأسبوع الماضي، من خطر اصطدام الكويكب بالأرض إلى 1 من 43 (2.3%)، مع تحديد تاريخ الاصطدام في 22 ديسمبر 2032.
كما كشف أيضا أحد العلماء أنهم قد لا يتمكنون من منع اصطدام الكويكب بالأرض، حتى مع تنفيذ مهمة انحرافه عن مساره، وفق ما نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
اقرأ أيضاًلا يرى بالعين المجردة.. كويكب جديد يقترب من الأرض غدًا
اكتشف كويكب جديد عن طريق الصدفة
كويكب ضخم يمر على مسافة حرجة من الأرض.. هل يمثل خطرا علينا؟