ماكرون يبحث مع ميقاتي آلية وقف الاشتباكات بين حزب الله وإسرائيل
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون برئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي وقائد الجيش اللبناني جوزيف عون، في العاصمة الفرنسية باريس، لإجراء محادثات حول كيفية إنهاء القتال عبر الحدود بين حزب الله وإسرائيل، بحسب ما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" اليوم الجمعة.
وقال بيان صادر عن مكتب ميقاتي، إنه ناقش مع ماكرون اقتراحا فرنسيا لإنهاء القتال عبر الحدود، وزيادة الدعم للجيش اللبناني، وانسحاب مقاتلي حزب الله من مسافة 10 كيلومترات (ستة أميال) من الحدود.
وشكر ميقاتي، ماكرون على جهوده "لوقف العدوان الإسرائيلي على لبنان ودعم الجيش بالمعدات والخبرات لتمكينه من تنفيذ مهامه بشكل كامل،" بحسب البيان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي إسرائيل حزب الله
إقرأ أيضاً:
الشرطة تتولى تأمين المنشآت الحيوية بعد سيطرة الجيش على مركز العاصمة السودانية
التقدم العسكري أسفر عن توسيع نطاق المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش، بعد هزائم متتالية لقوات الدعم السريع في محاور القتال المختلفة.
الخرطوم: التغيير
شرعت الإدارة العامة لتأمين المرافق والمنشآت في تنفيذ توجيهات رئاسة الشرطة بتولي حراسة وتأمين المقار الدبلوماسية والمؤسسات الحكومية والمرافق الإستراتيجية، عبر نشر قوات متخصصة خضعت لتدريبات متقدمة تتناسب مع الظروف الأمنية الراهنة، وذلك تحت إشراف مباشر من اللواء شرطة قاسم أمين كاكتلا، مدير الإدارة.
ووفقًا للمكتب الصحفي للشرطة، يأتي هذا الإجراء عقب الانتصارات التي حققتها القوات المسلحة والأجهزة الأمنية المساندة لها، والتقدم العسكري الذي أسفر عن توسيع نطاق المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش، بعد هزائم متتالية لقوات الدعم السريع في محاور القتال المختلفة.
وفي إطار المتابعة الميدانية، تفقد العقيد شرطة نزار أحمد محمد، مشرف الإدارات المرفقية، متحف الآثار القومي بالخرطوم، إلى جانب عدد من المنشآت الحيوية، مثل محطات الكهرباء والمياه، مقار البعثات الدبلوماسية، المستشفيات، والمؤسسات الحكومية، وذلك للتأكد من استلام القوات لمواقعها وجاهزيتها للتعامل مع أي تهديدات أمنية محتملة.
الوسومآثار الحرب في السودان الخرطوم الشرطة السودانية العاصمة السودانية
الاتحاد الأوروبي: سنرد على الرسوم الأمريكية لكننا نفضل التفاوض