سميرة أحمد: اشتغلت كومبارس.. وتشربي شامبانيا مفتاح دخولي الفن
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
قالت الفنانة القديرة سميرة أحمد، إن الخط العريض في حياتها هو الفنان أنور وجدي، لاسيما وأنه الذي اكتشف موهبتها.
وأوضحت، في الجزء الأول من حوارها اليوم الجمعة، أنها كانت تحلم وهي صغيرة أن ترى نفسها على الشاشة، ولم يكن هناك تليفزيون ولكن كان هناك سينما.
بدأت حياتها الفنية بالعمل ككومبارسوكشفت سميرة أحمد خلال لقائها مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة، الجمعة، في الحلقة الأولى من الموسم الجديد للبرنامج، أنها بدأت حياتها الفنية بالعمل ككومبارس في بعض الأدوار الصغيرة: كنت أخشى وأخاف من أن يقوم أنور وجدي بتسريحي من العمل، وأنا صغيرة للغاية، وكنت ارتدى كعب عالي، وأضع مكياج حتى أظهر أكبر من عمري.
وتابعت: في مرة رآني أنور وجدي وطلب مني الحضور إليه فذهب وطلب مني أن أقول هذه الكلمة للفنانة الكبيرة ليلى مراد في مشهد تمثيلي وهي «تشربي شامبانيا يا ليلى هانم»، وذهبت للقبض ونصحني زملائي بطلب جنيه ونصف بدلا من جنيه واحد، الذي كنت أتقاضاه كأجر لأنني وقفت أمام الفنانة الكبيرة ليلى مراد وقلت لها هذا الكلمة، وبالفعل طلبت من أنور وجدي هذا الطلب ولكنه رفض وطلب مني المغادرة وقال لي «هتبقى بطلة في يوم من الأيام» وهو ما تحقق بالفعل في فيلم الأستاذ شرف.
وأضافت الفنانة القديرة سميرة أحمد، خلال اللقاء أنها تنتمي لمحافظة أسيوط ولها 7 أشقاء ووالدها كان موظفا في محكمة الاستئناف، موضحة: كنت أقوم بالتمثيل مع أختي خيرية على مدخل سلم بيتنا إلى أن مرض والدي وقام بإجراء عملية في عينيه، وكان رساما في نفس الوقت، وأقترحت على خيرية القيام بالعمل لمساعدة أسرتي، وذهبنا إلى الريجسير وكنا نعمل باليومية، وكنت سعيدة جدا بذلك حيث بدأ حلمي يتحقق، لكن أختي الكبيرة، كانت تعمل بالخياطة وتدعى نوال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة القديرة سميرة أحمد سميرة أحمد أنور وجدي الإعلامية إيمان أبوطالب سمیرة أحمد أنور وجدی
إقرأ أيضاً:
تحدٍ فني في “توب شيف 8”: أطباق تعكس هوية كل مشترك!
متابعة بتجــرد: مع وصول التحديات إلى أسبوعها العاشر، باتت المنافسات أكثر صعوبة، ليأتي التحديد الجديد ليمزج بين الرسم والطهي ضمن حلقة جديدة من الموسم الثامن من برنامج “TOP CHEF”، الذي يُعرض على MBC1 و”MBC العراق”. وبعد حلقة متميزة مزجت الفن بالذكريات والإبداع، كان ضيفها الفنان التشكيلي السعودي أحمد السليماني، اعتبرت اللجنة أن أمين هو صاحب أفضل طبق فيما خرج أميدايو لكونه قدم أضعف طبق.
تفاصيل الحلقة ومجرياتها
حين دخل المشتركون إلى المطبخ، كانت الشيف منى تقف أمام علبة السكاكين في إشارة إلى أن المطلوب منهم سحب السكاكين لاكتشاف طبيعة التحدي، وقالت أن “لا شك بأن الأعصاب مشدودة أكثر مع اقترابكم من النهائيات”، متوعدة بتحدي ربع نهائيات مرتقب الأسبوع المقبل من المستحيل أن تعيشوه إلاّ في “توب شيف”. وقد بدأ التحدي بسحب السكاكين، وكان المكتوب عليها كلمات مثل قماش، حديد، حجر، زجاج وخشب. وأضافت موصلي أن “تحدي اليوم هو مزيج ممتع من الفنون وفن الطهي، حيث أن كل منكم، يغوص في ذكرياته مع الفنان التشكيلي أحمد السليماني الذي يحولها بدوره إلى قطعة فنية”، مشيرة إلى أن هذا الفنان معروف بابتكاره أسلوباً فنياً خاصاً في مجال الخط العربي، ما يخلق تناغماً بين القطعة الفنية وبين ذكريات كل مشترك. وخلصت موصلي إلى القول أن “لديكم فرصة استثنائية، كي تشاركوا قطعة من نفسكم من خلال أطباق تستوحونها من جمال الفن”.
بدأ السليماني المهمة مع علاء الدين الذي اختار القماش عند سحبه للسكين، فسأله عن ماضيه وذكرياته، وكان عليه تقديم طبقاً مستوحى من كل ما تحدث عنه وكتبه السليماني على اللوحة، تبعه أمين الذي اختار الحديد، ثم غيداء الذي كان نصيبها الحجر، وشهاب الذي كان عليه العمل بمادة الزجاج ثم أميدايو الذي عمل بمادة الخشب.
استلهم المشتركون أطباقهم من العمل الفني في التحدي الذي استوحاه السليماني من ذكرياتهم الخاصة ليعكس جوهر مشاعرهم. وأشارت موصلي إلى أن “لديكم ساعتين ونصف الساعة، لتحضير أطباقكم ثم ساعة مع الفنان أحمد السليماني، ليضيف لمساته الفنية عليها”. وقد بدأ المشتركون التحضير محاولين أن يستوحوا أطباقاً متميزة من اللوحة الفنية. وقبل انتهاء التحضير، وصل أعضاء اللجنة الثلاثة وقد اعتبرت الشيف منى أن كل انواع الفنون تشبه بعضها، وأن الفن الذي قدمه السليماني ليس بعيداً عن فنون الطهي، حيث أخذ الأخير قصص المشتركين وسجلها في لوحاته. وأثنى الشيف مارون، على طريقة المزج بين فن الطبخ وفن الرسم والخط العربي، فيما لفت الشيف بوبي إلى أن الفن يعبر عن الحياة، ونحن نعمل في مجال فن الطهي، وكسائر الفنون نروي قصة. انتهى وقت التحضير وحان وقت تقديم الأطباق إلى اللجنة، دخل كل مشترك ليشرح كيف استوحى الطبق الخاص به من اللوحة، ثم عرض الفنان أحمد السليماني كيف استوحي اللوحة من حكاية كل مشترك، وقام أعضاء اللجنة بتقييم لاطباق.
وعند انعقاد طاولة القرار، اخوا المشتركين إلى المستودفي انتظار الشيف منى، التي استدعت المشتركين كلهم للوقوف أمام اللجنة، التي اعتبرت أن الأفضل في التحدي هو الطبق الذي قدمه أمين، بينما الأضعف هو أميدايو.
يُعرض برنامج “TOP CHEF” على MBC1، كل ثلاثاء في تمام الساعة 21:30 ليلاً.
يُعرض برنامج “TOP CHEF” على “MBC العراق”، كل ثلاثاء الساعة 22:00 ليلاً.
main 2025-02-06Bitajarod