باتريك كيتل .. بطل كأس العالم للترويض
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
الرياض – الجزيرة
توج صاحب السمو الأمير عبد الله بن فهد بن عبد الله رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للفروسية بحضور البلجيكي إنغمار دي فوس رئيس الاتحاد الدولي للفروسية، الفارس السويدي باتريك كيتل بلقب النسخة الـ 37 في كأس العالم للترويض 2024، وذلك قبل يوم من ختام بطولة كأس العالم لقفز الحواجز والترويض 2024 والمقامة حالياً على أرض مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض في الرياض.
وحسم الفارس السويدي باتريك كيتل العالمي للترويض، اللقب لأول مرة في مشواره وذلك بنسبة 81.661 في المائة في التقييم العام وسط حضور جماهيري غصت بهم مدرجات “الرياض أرينا”، فيما نالت الدنماركية نانا سكودبورغ مرالد المركز الثاني بـ 81.429 في المائة، ونالت الألمانية ايزابيل ويرث المركز الثالث بـ 81.404 في المائة.
وشارك في نهائي الترويض 15 فارس وفارسة يعدون من صفوة فرسان العالم ويمثلون 12 دولة، فيما بلغ مجموع الجوائز 400 ألف يورو (1.6 مليون ريال)، حيث تعد الأعلى في تاريخ كؤوس العالم للترويض والبالغ عددها 36 نسخة. .
اقرأ أيضاًUncategorizedفهد بن جلوي يتوج إيكيرمان بثاني أشواط كأس العالم لقفز الحواجز
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية کأس العالم
إقرأ أيضاً:
أستاذ مغربي يفوز بجائزة المعلم العالمية 2024 في الهند
في إنجاز مهم يعكس التميز في مجال التعليم، توج الأستاذ المغربي مسعود عريبة بجائزة “المعلم العالمية” لعام 2024، وذلك في حفل أقيم في العاصمة الهندية نيودلهي.
وتعد هذه الجائزة واحدة من أرفع الجوائز العالمية التي تحتفي بالمعلمين المبدعين الذين لهم تأثير كبير في تحسين تجربة التعليم على مستوى العالم.
الأستاذ عريبة، الذي يدرس في مجموعة مدارس ابن عاشر التابعة للمديرية الإقليمية لتارودانت، حصل على هذا التقدير المرموق بعد أن تأهل كمرشح وحيد من العالم العربي وشمال إفريقيا للمرحلة النهائية.
ويُعرف عريبة بتفانيه في تدريس مادة الرياضيات وإبداعه في استخدام أساليب تعليمية حديثة تساهم في تحفيز الطلاب على التفكير النقدي وتنمية مهاراتهم العقلية.
وقد تم الإعلان عن فوز عريبة خلال حفل كبير شهد حضور عدد من الشخصيات البارزة في مجال التعليم من مختلف أنحاء العالم. وتعتبر جائزة المعلم العالمية، التي تأسست في عام 2014، بمثابة تقدير عالمي للجهود التي يبذلها المعلمون في مختلف دول العالم لتحقيق التغيير الإيجابي في قطاع التعليم.
وفي تعليق له بعد فوزه بالجائزة، عبّر الأستاذ مسعود عريبة عن سعادته وفخره بهذا التتويج، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز ليس فقط له بل هو فخر للمغرب وللعالم العربي بشكل عام.
وأضاف أن هذا التقدير يشجع المعلمين على الاستمرار في الابتكار والإبداع، وتقديم أفضل ما لديهم من أجل تطوير التعليم.
كما شهد الحفل تسليط الضوء على تقنيات تعليمية جديدة ومبادرات مبتكرة تبنتها بعض المدارس حول العالم، مما يعكس أهمية التعليم في بناء المستقبل وتحقيق التنمية المستدامة.