ظهرت مع والدتها ونسخة من عمتها.. معلومات عن ابنة الفنانة داليا مصطفى
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
فيديو قصير لا تتجاوز مدته ثوانٍ معدودة، ظهرت خلاله الفنانة داليا مصطفى مع ابنتها الكبرى «سلمى»، التي خطفت الأنظار بمجرد ظهورها، عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، خلال زيارتهما إلى جامعة «سلمى».
نستعرض في التقرير التالي، أبرز المعلومات التي وردت عن ابنة الفنانة داليا مصطفى، حسب ما نشرته عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل «إنستجرام».
- تُدعى سلمى شريف سلامة شهرتها سلمى سلامة.
- ابنة الفنان شريف سلامة والفنانة داليا مصطفى.
- تبلغ من العمر 19 عامًا.
- ولدت في عام 2005.
- تدرس في المرحلة الجامعية.
- من محبي عمل فيديوهات التيك توك «بلوجر».
- تتمتع بموهبة التمثيل مثل والديها.
- كان الظهور الأول لها على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تخرجها في المرحلة الثانوية، إذ كان والديها حريصان على عدم ظهورها.
- تجمعها علاقة صداقة قوية بوالديها وشقيقها الأصغر «سليم».
سلمى نسخة من عمتها منال سلامةبعد ظهور سلمى سلامة في فيديو قصير برفقة والدتها التي مازحت جمهورها «أنا أحلى بكتير»، لتنهال التعليقات عليهما التي وصفت «سلمى»، بأنها تشبه عمتها الفنانة منال سلامة وابنتها أميرة أديب أكثر من والدتها، معلقين: «نسخة طبق الأصل من عمتها».
وبسبب حب «داليا» لعلم الطاقة، حاولت إفادة ابنها وابنتها وجذبهما له بشتى الطرق: «سلمى بتستجيب أكتر من سليم، لكن الاتنين بيهتموا بالتنفس»، وفي الوقت ذاته تدعو إلى إعمال العقل خلال تطبيق أفكار علم الطاقة: «فيه تقريباً 150 مدرسة مختلفة، بعضها بيدعو لأمور غير مقبولة ومضرة ومثيرة للضحك، وبالتالى ممنوع تكون متلقى فقط.. لازم تفكر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: داليا مصطفى سلمى سلامة شريف سلامة الفنانة دالیا مصطفى
إقرأ أيضاً:
داليا عبد الرحيم: العنف والإرهاب مكون أساسي في المرجعية الفكرية للإخوان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية داليا عبدالرحيم، رئيس تحرير جريدة البوابة، ومساعد رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لملف الإسلام السياسي، إن الرصد وقراءة تاريخ الإخوان في الماضي والحاضر يكشف أن العنف والإرهاب مكون أصيل وأساسي في المرجعية الفكرية والبناء التنظيمي وفي الممارسة الميدانية ولا يقتصر اللجوء إليها في مواجهة الخصوم فقط؛ بل أنها تمتد لتطول إخوان الصف المنشقين أو المنتقدين لها.
وأضافت “عبدالرحيم”، خلال تقديمها برنامج “الضفة الأخرى”، المذاع عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، أن وصول الإخوان لحافة اليأس وهزيمة وضياع حلمهم في امتلاك مقاليد البلاد والعباد ورحيل مندوب مكتب الإرشاد عن كرسي الرئاسة أطلق تيارات الحنق والغضب والكراهية ضد مصر والمصريين؛ خاصة بعد التجاهل والفشل الذريع والمثير للسخرية الذي كان مصير كل دعواتهم ونداءاتهم للخروج في تظاهرات للمطالبة بعودة حكمهم ومن هنا قررت الجماعة إنزال العقاب بالمصريين لرفضهم الانصياع لدعواتهم وأفكارهم؛ ليكشف الإخوان وبجلاء وسفور شددين عن مخزون هائل من الحنق والغضب والكراهية والعنف ضد مصر والمصريين، وليسقط عنهم قناع التقية والمظلومية الذي نجحوا لعقود طويلة في التستر خلفه، ومكنهم من كسب تعاطف ومناصرة قطاع من الجمهور، وأمام المخطط الإخواني الإجرامي وتنفيذ مليشياتهم وعناصرهم المسلحة عمليات إرهاب وترويع وعقاب للمصريين كان تعامل مصر بكل مؤسساتها وبتضافر جهود شعبها وجيشها وأحهزتها الأمنية في التصدي الحاسم والباتر لفلول الجماعة وعناصرها الإرهابية.
وتابعت: لا شك أن المواجهة مع الإخوان فكرًا وتنظيمًا مواجهة ما زالت قائمة ومستمرة؛ خاصة وأن التنظيم ما زال يمتلك بعض البقايا التنظيمية والخلايا النائمة، وما زال يسعى لخلق القلاقل ويحاول توظيف بعض المصاعب التي يواجهها المجتمع بنشر الشائعات والأكاذيب والمعلومات المغلوطة والمضللة، ويعتمد الإخوان على مواقع التواصل الاجتماعي وتدعمهم بعض المنصات الإعلامية التابعة أو الداعمة لهم، ومن هنا تأتي أهمية الرد على سيل الشائعات والمعلومات المضللة التي تبثها أبواقهم ودعايتهم نعم خطونا كشعب وكدولة ومؤسسات خطوات كبيرة وحققنا نجاحات طيبة على صعيد دحر الإرهاب وتقليص مخاطره في ميادين المواجهة المباشرة بفضل تضحيات ودماء أبناء الشعب المصري من رجال القوات المسلحة والشرطة ومن المدنيين؛ لكن تبقى معركة لا تقل في أهميتها عن مواجهة السلاح وهي مواجهة الأفكار، ولا شك أيضا أننا بحاجة لمواصلة التعريف بخطورة أفكارهم والرد عليها وكشف زيف تمسحها بالإسلام الصحيح.
بالعلامة الكاملة.. فنزويلا تحجز مقعدها في ربع نهائي كوبا أمريكا