سميرة أحمد عن طقوس حياتها اليومية: أصحى من الفجر وأعد طعام العصافير
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
كشفت الفنانة سميرة أحمد عن طقوس حياتها اليومية، مؤكدةً أنها تستيقظ مبكرًا في الساعة الخامسة صباحًا، وتبدأ في تحضير الطعام للعصافير واليمام، وتضعه لهم في البلكونة في الساعة السادسة صباحًا.
سميرة أحمد تروى تجربتها مع العصافير واليماموأوضحت سميرة أحمد أن العصافير واليمام يطرقون الزجاج ويصدرون أصواتًا وكأنهم يطلبون الطعام، بينما تقوم عواطف، مسؤولة المنزل، بوضع الغداء لهم في فترة الظهيرة.
وأضافت الفنانة سميرة أحمد خلال لقائها مع الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة في الحلقة الأولى من الموسم الجديد للبرنامج، أنها ذهبت للفنان حسن الإمام أول مرة بفستان شقيقتها الكبرى، للمشاركة في أحد الأفلام التي تقوم ببطولته الفنانة فاتن حمامة، مردفة: «وبالفعل اختارني، قالي تنفعي».
وتابعت في الجزء الأول من حوارها اليوم الجمعة: «قام حسن الإمام بإحضار مقص وبدأ في قص فستان أختي، وهنا ارتعبت جدا وذهبت إلى شقيقتي وأخبرتها بذلك فسامحتني، وعملت الدور المكلفة به».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سميرة أحمد حسن الإمام سمیرة أحمد
إقرأ أيضاً:
نصير شمة يكشف عن مشروع لصناعة أول عود موسيقي في السعودية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أجواء فنية عابقة بالإلهام، أدهش العازف العالمي نصير شمه زوار معرض جدة للكتاب 2024 بحديثه عن "ذاكرة الأذن"، المصطلح الذي أثار التساؤل والدهشة في ندوة حملت عنوان الموسيقى أسلوبياً، وأدارها الأستاذ بدر الحمود.
تعمّق شمه في أثر المناخ والبيئة على الموسيقى، موضحاً أن موسيقى المناطق الساحلية تختلف جذريّاً عن تلك التي تنشأ في الجبال، حيث تترك الجغرافيا والعمارة والاقتصاد بصمتها على الهوية الموسيقية والتراث.
وأضاف شمه: "كل الحواس تمتلك ذاكرة، وتحتاج إلى علاج إن اعتراها المرض لتبقى قادرة على التذوق والشعور، أما الموسيقى فهي تحتاج إلى نضج يشبه دورة الحياة، إذ أنجز أعمالاً استغرق اكتمالها سنوات قبل أن أقدمها للجمهور. وأي عمل موسيقي يعيش لعقدين يكتسب صفة الخلود".
كما كشف عن مشروع لصناعة أول عود موسيقي في السعودية، مشيراً إلى اهتمامه بنقل فن العود عبر تأسيس مدارس أخرجت معلمين متخصصين لهذه الآلة.
ولم يغفل شمه الحديث عن دور الموسيقى في العلاج، مبرزاً أنها كانت تُستخدم بوصفها طقوساً علاجية منذ قرون طويلة، مؤكدًا أنها تُسهم في تسريع التئام الجروح بنسبة تصل إلى 30%، وأصبحت اليوم علماً قائماً تُمنح فيه شهادات أكاديمية.
أما عن الأطفال، فقد شدَّد شمه على أهمية الموسيقى في تنمية ذكائهم وإبعادهم عن أضرار الأجهزة الإلكترونية، مشيراً إلى أنها أصبحت جزءاً من التعليم المبكر في كثير من المجتمعات.
يُذكر أن معرض جدة للكتاب 2024 يستقبل الزوار يوميًاً من الساعة 11 صباحاً حتى 12 منتصف الليل، باستثناء يوم الجمعة حيث تبدأ الزيارة من الساعة 2 ظهراً، ويستمر حتى 21 ديسمبر الجاري.