أكدت الفنانة القديرة سميرة أحمد، أن فيلم قنديل أم هاشم يعتبر من أعظم أفلام السينما المصرية لأنه كان يحمل رسالة مهمة جدا وهو من عبقريات يحيي حقي التي كتبها.

وأوضحت في الجزء الأول من حوارها اليوم الجمعة: لن أنسى مشهد وضع الزيت في عيني من قبل أمينة رزق وأصرخ وأقول مبشوفش مبشوفش حيث كان من المشاهد الرائعة، موضحة أنها لم تعيد هذا المشهد ولا مرة حيث كان المشهد مرسوما والمخرج كان عامل خطة لكيفية أداء هذا الدور حيث عشت هذا الدور وكانت سعيدة للغاية.

وقالت سميرة أحمد خلال لقائها مع الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة، في الحلقة الأولى من الموسم الجديد للبرنامج: إنها تعاونت مع إسماعيل ياسين في فيلمه إسماعيل ياسين في الجيش وكان أول فيلم يتعمل باسم إسماعيل ياسين، وكان فيلم جميل لأنه كان كوميديا، مشيرة إلى أن إسماعيل ياسين كان نجما من نجوم الزمن الجميل وكان دمه خفيف بالفعل وكان محترم للغاية وكان معه رياض القصبجي والذي يعتبر من الشخصيات الجميلة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إيمان أبو طالب سميرة أحمد سعاد حسني حسن يوسف إسماعيل ياسين رياض القصبجي زكي رستم الإعلامية إيمان أبوطالب أفلام السينما المصرية إسماعیل یاسین

إقرأ أيضاً:

تحقيقات سورية تكشف حقيقة ارتباط انفجار مرفأ بيروت بنظام الأسد

أعلنت السلطات السورية فتح تحقيق في تهريب نترات الأمونيوم من لبنان، وهي المادة التي لعبت دوراً رئيسياً في الانفجار الكارثي الذي دمّر مرفأ بيروت عام 2020.

ودار جدلا واسعا حول الجهة التي استوردت نترات الأمونيوم إلى مرفأ بيروت، ومن كان المستفيد الفعلي منها، حيث تشير تقارير استخباراتية إلى أن الشحنة لم تكن موجهة للبنان أساساً، بل كانت جزءاً من عمليات تهريب ممنهجة إلى سوريا، حيث استخدمها النظام السوري في تصنيع البراميل المتفجرة التي أُلقيت على مدن سورية خلال سنوات الحرب.

وبحسب صحيفة نداء الوطن ،اللبنانية تحقيقات السلطات السورية كشفت تورط مسؤولين في النظام السوري، بالتعاون مع ميليشيات لبنانية مدعومة من إيران، في استيراد وتهريب نترات الأمونيوم عبر لبنان.

وتشير مصادر قضائية سورية إلى أن هذه المادة لم تكن مجرد شحنة مهملة في المرفأ، بل كانت تُستخدم في تصنيع البراميل المتفجرة، التي حصدت آلاف الأرواح في سوريا.


وبحسب شهادات ضباط سابقين، كان ماهر الأسد، شقيق رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد، يشرف شخصيًا على عمليات نقل هذه الشحنات من لبنان إلى سوريا، لاستخدامها في صناعة متفجرات منخفضة التكلفة وعالية التدمير.

وتؤكد منظمة العفو الدولية أن الجيش السوري ألقى أكثر من 50,000 برميل متفجر خلال سنوات الحرب، مستهدفًا المدن المعارضة، مثل حلب وإدلب والغوطة الشرقية، ما أدى إلى تدمير واسع ومجازر مروعة، كما تشير الشهادات إلى أن تهريب هذه المواد جرى تحت غطاء تجاري، حيث تم تسجيلها على أنها شحنة للاستخدام الزراعي.

منذ اندلاع الحرب السورية، استخدم النظام السوري البراميل المتفجرة كسلاح رعب استهدف الأحياء السكنية في مناطق المعارضة، ما أسفر عن مقتل آلاف المدنيين وتدمير أحياء بأكملها.

مقالات مشابهة

  • سلاف فواخرجي تكشف حقيقة علاقتها بـ ماهر الأسد .. فيديو
  • ‎جليلة تكشف حقيقة زواجها من تامر حسني سرًا: تعقدت من المتزوجين
  • خاص.. إدارة الشرع تكشف حقيقة إغلاق مرقد السيدة زينب
  • ضجة على مواقع التواصل بسبب خبر وفاة سعد الصغير.. وأسرته تكشف الحقيقة
  • ذكرى ميلاد آسر ياسين.. لماذا ترك الهندسة واتجه إلى التمثيل؟
  • تحقيقات سورية تكشف حقيقة ارتباط انفجار مرفأ بيروت بنظام الأسد
  • خلطات وهمية ووصفات سحرية.. «الأسبوع» تكشف حقيقة طبيب سم النحل
  • الآثار تكشف حقيقة تعرض تمثال للكسر بسبب زاهي حواس
  • «الداخلية» تكشف حقيقة اقتحام الشرطة منزل في دكرنس وتؤكد: مزاعم إخوان
  • «الصغير الأشقر والمتسولة».. طفل الألف مسكن يثير جدلا واسعا في الشارع المصري.. والتحقيقات تكشف الحقيقة