شفق نيوز:
2025-02-01@12:11:12 GMT

أمام محكمة ترامب.. رجل يضرم النار بجسده

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

أمام محكمة ترامب.. رجل يضرم النار بجسده

أمام محكمة ترامب.. رجل يضرم النار بجسده.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ترامب محكمة

إقرأ أيضاً:

انهيار وقف النار مستبعد وموازين القوى تتمظهر حكومياً

كتب عمار نعمة في" اللواء":لبنان يراد له التغيير ومفتاحه تحييده عما يحصل في محيطه منذ صياغة وقف اطلاق النار ضد العدو الإسرائيلي. فظهر ضغط الرئيس الأميركي الجديد، دونالد ترامب، الكبير على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ملفي لبنان وغزة ليحصد المشهد قبيل تسلمه الرئاسة رسميا في 20 الشهر الحالي. ويبدو ان تركيز ترامب، وتحت جناحه، اكثر الحكومات الإسرائيلية تطرفا في تاريخ الكيان العبري، هو على اعادة تشكيل المنطقة بما يتلاءم مع الرؤيا الأميركية وليس بالضرورة الإسرائيلية.
وهدف نتنياهو المطلق والأهم هو النظام في ايران ويريد اسقاطه على المدى البعيد لتدمير كل خطر على الدولة العبرية واي دعم لفصائل المقاومة داخل الأراضي الفلسطينية وليسهل عليه التطبيع مع العرب. وقد بدأ حملته جديا في الضفة الغربية فور الاتفاق على وقف اطلاق النار في غزة، تمهيدا لأهداف اليمين المتطرف في تهجير الفلسطينيين واقامة اوطان بديلة لهم. واستعمل القتل والوحشية والتدمير والتهويد والإستيطان وغيرهم في سبيل ذلك.
بالنسبة إلى ترامب، فهو يقدم دعمه الهائل لإسرائيل، لكنه، في إطار تصفير المشاكل وكيفية ذلك، لا يريد ضرب طهران اليوم، مثلما لا يريد اثارة القلاقل في المجتمعات العربية عبر عملية تهجير ستزعزع الاستقرار. هو يريد صياغة نظام جديد واقامة "سلام" وابتكار "حل" مع الفلسطينيين طبعا ليست الدولة الفلسطينية عماده ومن دون رفض التعاطي مع السلطة الفلسطينية التي ينبذها نتنياهو.
هذا الاستقرار الذي يُعمل عليه اميركيا تريد واشنطن ان يكون لبنان جزءا منه، وكما جرت الأحداث بات لبنان فعليا تحت المظلة الاميركية. لكن هذا لا يعني ان النفوذ الإيراني و"حزب الله" باتا ضعيفين، لكن الأمور انقلبت عن السابق: فبعد ان كان الحزب صاحب النفوذ الأكبر من دون قدرة على الحكم لوحده، باتت واشنطن صاحبة هذا النفوذ مع احتفاظ طهران بالفيتو في ملفات عديدة!
في كل الأحوال فما جرى في المنطقة (حتى في سوريا)، يشير في جانب كبير منه إلى هندسة اميركية لخارطة المنطقة.
وعودة إلى لبنان، على الصعيد الحكومي يتمظهر هذا الواقع الجديد في صراع النفوذ على تشكيلها.
فالأكيد ان مرحلة جديدة يُقبل عليها لبنان ادت إلى قبول "حزب الله" المستجد السريع بقائد الجيش جوزاف عون رئيسا، وتمكن معارضي الثنائي فرض القاضي نواف سلام رئيسا لحكومة لن يكون للثنائي الشيعي (الحزب وحركة "أمل") الثلث المعطل فيها، لكن من دون التمكن من تهميش هذا الثنائي وتجاهل مطالبه الكبرى في حصته الوزارية التحاصصية..
وإذا كان ميزان القوى الجديد قد تُرجم وسيتمظهر اكثر مع الوقت، فإن من الصعوبة بمكان استشراف طبيعة المرحلة المقبلة، خاصة ان الأيام حبلى دوما بكل ما هو جديد، لكن الخشية من حرب على لبنان او سقوط وقف النار او انهيار الوضع امنيا.. باتت مخاوف مستبعدة.

مقالات مشابهة

  • طلقها غيابي وطالبته بأكثر من مليون جنيه نفقة متعة .. صرخة زوجة أمام محكمة الأسرة
  • صحيفة: الهجرة الطوعية لسكان غزة لن تكون محلّ اعتراض من أطراف عربية
  • انهيار وقف النار مستبعد وموازين القوى تتمظهر حكومياً
  • بعد مناشدة ذويه.. محكمة تحقيق الكرخ تعلن تحرير احد المخطوفين
  • بخطة خداع محكمة.. هروب جماعي من سجن في إيران
  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • من أمام منزل السنوار.. حماس تعلن إنهاء التحضير لتسليم الرهائن المقرر الإفراج عنهم اليوم
  • كاتب صحفي: العالم عاجز أمام غطرسة إسرائيل ومصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين
  • باع القايمة وتزوج عليها.. صرخة زوجة أمام محكمة الأسرة بأكتوبر
  • لا بايدن ولا ترامب، وإنما المقاومة