سيناتور أمريكي ينتقد دعم بلاده لكيان الاحتلال الاسرائيلي وتغطيتها للعدوان على غزة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
واشنطن-سانا
انتقد السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز دعم حكومة بلاده لكيان الاحتلال الاسرائيلي وتغطية الإعلام الأمريكي للعدوان على غزة مستنكراً تخصيص مليارات الدولارات لحكومة تجوع الأطفال عمداً.
وأوضح ساندرز في بودكاست اليوم بعنوان “أزمة الإعلام” على منصة يوتيوب يتناول موضوع تغطية وسائل الإعلام الأمريكية لأحداث غزة.
لماذا نخصص 10 مليارات دولار لحكومة تجوع الأطفال عمداً “مضيفاً أن عدم سماح “إسرائيل” لقوافل المساعدات بالمرور إلى غزة وضع آلاف الأطفال بمواجهة مجاعة واصفاً الأمر بأنه “لا يصدق” وإنه “محزن للغاية”.
وأشار ساندرز إلى أن وسائل الاعلام الكبرى في الولايات المتحدة لم تنتقد كما ينبغي دعم الولايات المتحدة لكيان الاحتلال الاسرائيلي وأنها متحيزة بدرجة كبيرة.
وسبق وأكد ساندرز السيناتور عن ولاية فيرمونت والمرشح السابق للرئاسة الأمريكية في وقت سابق من الشهر الجاري أن ما يحدث في قطاع غزة هو أحد أسوأ كوارث التاريخ الإنساني مطالباً بوقف العدوان الإسرائيلي وقتل الأبرياء هناك مشدداً على أنه يجب على الإدارة الأمريكية والشعب الأمريكي ألا يكونوا شركاء في هذا الرعب الذي يحدث في غزة.
ودعا إلى وقف الدعم الأمريكي لكيان الاحتلال واصفاً ما يحدث في غزة بـ “المروع”.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: لکیان الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الأمريكية.. ماذا يحدث حال التعادل بين هاريس وترامب؟
سلطت القناة الأولى المصرية الضوء على الانتاخابات الأمريكية، في تقرير بعنوان «الانتخابات الأمريكية.. ماذا يحدث في حال التعادل بين هاريس وترامب؟»، مشيرة إلى أن هناك عدة سيناريوهات وضعت في اعتبارات الجولة الرئاسية للانتخابات، وأبرزها ماذا لو فشل المرشحان كامالا هاريس ودونالد ترامب في تحقيق الغالبية من أصوات الناخبين، لافتة إلى أن هذه الافتراضية التي من شأنها إثارة معضلة معقدة تفاقم قلق الأمريكيين، وهى ممكنة من الناحية النظرية.
عدة سيناريوهات تصويت قد تفدي إلى هذا التعادل المطلقوجاء في التقرير أيضًا: «أجاب الدستور الأمريكي عن هذا السؤال بأنه سيحيل الأمر للكونجرس في هذه الحالة، لاختيار الرئيس الـ47 للولايات المتحدة الأمريكية، وبالتحديد مجلس النواب المنتخب بنتيجة الاقتراع أيضا فيما يتولى مجلس الشيوخ تعيين نائب الرئيس».
وأوضح، أن هذه الإفتراضية نادرة الحدوث، وقد تحدث في حالة تعادل المرشحين في عدد الناخبين الكبار، لافتا إلى أن هناك عدة سيناريوهات تصويت قد تفدي إلى هذا التعادل المطلق بين المرشحين في عدد أعضاء المجمع الانتخابي، الذي يضم 538 عضوا، وستكون مهمتهم اختيار الرئيس المقبل للبلاد في وقتا لاحق.