مصطفى بكري : أنبوبة البوتاجاز تكلف الدولة 300 جنيه
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن بعض المواطنين يتساءلون.. أين يذهب الدعم؟، معلقا: مصر تستورد 100 مليون برميل بترول سنويا رغم أن مصر بلد منتج.
وتابع بكري خلال تقديم برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد: «برميل البترول أصبح ما بين 85 و 90 دولار، ومصر كانت تستورده على سعر صرف 31 جنيها، والآن تستورده على سعر صرف ما بين 47، و 48 جنيها، الفرق تتحمله الحكومة بعد الزيادة.
وقال : الدعم كان معدي 200 مليار جنيه، الآن حوالي 120 مليار جنيه سنويا، حسب الموازنة الأخيرة 2023/2024، منوها: علشان الكهرباء تأخذ غاز تكلف كل مليون وحدة حرارية بـ 3 دولار، وكانت الدولة بتحاسبه بـ31 ج في 3 دولار يعني 91 جنيها.
وفصل مصطفى بكري أرقام حول بيانات الدعم في المواد البترولية قائلا:
الدعم في الكهرباء وصل لنحو 90 مليار جنيه.
- ننتج 2/3 احتياجاتنا من الغاز ونستورد الـ1/3 الباقي في الوقت الحالي.
- استهلاك مصر من البترول والغاز والمازوت والسولار وصل إلى 55 مليار دولار، مصر تتنج من هذه المواد بقيمة 31 مليار دولار.
- لتر السولار يكلف الدولة 18 جنيها، والدولة تبيعه بـ10 جنيهات بعد زيادته من 8.15 إلى 10 جنيهات.
- لتر البنزين الـ95 يكلف الدولة أكثر من 16.5 يباع بـ13.5 جنيها.
- لتر البنزين الـ92 يكلف الدولة 16 جنيها، يباع حاليا بـ12.50، بعد أن كان 11.50.
- لتر البنزين 80 يكلف الدولة 15 جنيها، ويباع حاليا بـ11 جنيها.
- سعر أنبوبة البوتاجاز كان بـ75 جنيها ، أصبحت الآن بـ100 جنيه، تكلف الحكومة 300 جنيه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البترول والغاز الإعلامي مصطفى بكري المواد البترولية یکلف الدولة
إقرأ أيضاً:
بكري مستمرًا في التصدي لحرب الشائعات: "أسماؤنا موضوعة على قوائم الاغتيالات ولم نهتز" (فيديو)
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن حرب الشائعات مستمرة على الدولة المصرية، في ظل جهود الحكومة، مشيرا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي لا يريد الأوضاع الحالية، وإنما يريد تحسين مستوى معيشة المواطن.
مصطفى بكري: "جيشنا الآن مسلح بأسلحة على أعلى مستوى بفضل الرئيس" مصطفى بكري يوضح أسباب تغيير الأوضاع الاقتصادية بمصر بعد بدء تنفيذ برنامج صندوق النقد شائعات مستمرة هدفها التشكيكوأشار "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، إلى أن أوضاع المواطنين صعبة، لكن بالإيمان سنصل لمرحلة الاكتفاء الذاتي وفق تقارير دولية.
وتابع "الأسبوعين اللى فاتوا شائعات ظلت لأكثر من أسبوعين تريند على الفيس وعلى إكس وغيرها، هدفها أكبر من التشكيك، سواء المؤسسات أو الأشخاص أو الجيش ودوره في حماية المؤسسات خلال فترة الإخوان أو الشرطة المصرية".
الهدف من هذه الأكاذيبواستطرد "حد سأل وقال طب إيه الهدف من الأكاذيب دي؟، وليه جيشنا مستهدف بهذا الشكل؟، هل هو عقاب له على حماية الشعب في 25 يناير ولا عن دوره لحماية مؤسسات الدولة خلال حكم جماعة الإخوان، أم حماية المتظاهرين السلميين في ثورة 30 يونيو، أم الانحياز للشعب والانتصار ليه في 3 يوليو، ولا في القضاء على الإرهاب جنبا إلى جنب مع الشرطة في سيناء وبقية مناطق الدولة.
وتابع "أسماؤنا موضوعة على قوائم الاغتيالات، لكننا لم نهتز لأننا شركاء في حماية هذا البلد، والوقوف أمام حملات التشويه للدولة، هناك توقعات بتغيرات كثيرة الفترة المقبلة؛ من أجل العمل من خلال المؤسسات الدستورية.