سميرة أحمد: تعلمت الإلقاء من عبد الوارث عسر..ورشحت سعاد حسني للسفيرة عزيزة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
قالت الفنانة القديرة سميرة أحمد، إنها قدمت أدوارا كبيرة في بداياتها الفنية من ضمنها "أغلى من عينيا"، موضحة أن الدور كان يحتاج لأداء أقوى خاصة أن البطلة لا ترى.
وأضافت سميرة أحمد أن الفنان عبد الوارث عسر أفادها في الدور، “كان يعلمني كيفية أداء الشخصية وكيفية نطق الحروف ولكي يعلمني ذلك قمت بالتمثيل معه قيس وليلي حيث كان هو قيس وأنا ليلى، ومن هنا تعلمت فن الإلقاء”، مضيفة أنها ارتبطت بأدوار الضريرة وأحبت هذه الأدوار، ولم تزعل من لقب فنانة العاهات.
وتابعت سميرة أحمد خلال لقائها مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة: “في فيلم الخرساء من إنتاج عبد الحليم حافظ ومحمد عبد الوهاب، درست الصم والبكم في إحدى مدارس الصم والبكم في المطرية وقمت بدراسة الشخصية”.
وتابعت: “في نفس التوقيت قمت بإمضاء فيلم آخر مع المنتج عبد العزيز فهمي وهو السفيرة عزيزة التي قامت بتمثيله بعد ذلك الفنانة الكبيرة سعاد حسني بناء على ترشيحي، ولكن عبد العزيز فهمي قال لحسن الإمام أننا سنحتاج إلى سميرة أحمد ساعتين فقط ولكن الإمام تمسك بضرورة أن أتفرغ له لذلك اعتذرت لعبد العزيز فهمي عن فيلم السفيرة عزيزة وتفرغت لفيلم الخرساء رغم حبي الشديد لدوري في السفيرة عزيزة، وطلبت من عبد العزيز فهمي أن تقوم بدور السفيرة عزيزة الفنانة سعاد حسني وكنت سببا في ترشيحها للفيلم وهو ما تم بالفعل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة القديرة سميرة أحمد سميرة أحمد الفنان عبد الوارث إيمان أبوطالب بالخط العريض محمد عبد الوهاب السفيرة عزيزة عبد العزیز فهمی السفیرة عزیزة سمیرة أحمد
إقرأ أيضاً:
طارق فهمي: فرنسا تتحرك في النطاق الأوروبى لتطبيق فكرة حل الدولتين
كشف الدكتور طارق فهمى أستاذ العلوم السياسية، تفاصيل جديدة عن أهمية القمة الثلاثية المرتقبة بين مصر وفرنسا والاردن، مؤكدا على اهمية القمة المصرية الفرنسية الأردنية.
وأضاف الدكتور طارق فهمى أستاذ العلوم السياسية، خلال مداخلة ببرنامج اليوم المذاع على قناة DMC، مساء اليوم الأحد، أن الجانب الفرنسي يتحرك في النطاق الأوروبى لتطبيق فكرة حل الدولتين وهناك ترتيبات لقمة في يوليو.
وتابع أن القمة المصرية الأردنية الفرنسية هي قمة تأسيسية، بين مصر وفرنسا والزيارة لها أبعاد ودخول الجانب الاردنى على الخط هو تأكيد بطبيعة الحال ان فرنسا تريد أن تلعب دورا مركزيا في ما يجرى في القضية الفلسطينية، وأمن الإقليم والملف السورى وتطورات الأوضاع في ليبيا وملفات متعددة ومهمة للغاية.
وأشار إلى أن هناك تركيز على ملفين في هذا التوقيت ملف إعادة الإعمار وملف وقف إطلاق النار وحرض فرنسا على ان تنقل فرنسا رسالة من خلال الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون.
وأكمل أن الأوروبيين يريدون أن يدخلوا بصورة كبيرة ودخولهم سينعكس بصورة إيجابية على المؤسسات المانحة للهيئات الدولية، كما أن فرنسا أيدت أيضا مشروع الاعمار الكامل.