الدفاع المدني يدعو لتوخي الحذر واتباع تعليمات السلامة نتيجة التغييرات الجوية في الدول المجاورة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
الثورة نت../
دعت مصلحة الدفاع المدني المواطنين إلى توخي الحذر وإتباع تعليمات السلامة، لتوقع هطول أمطار غزيرة على اليمن، خلال الأيام المقبلة.
ووجهت المصلحة في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه نداءً للجهات الرسمية للاستعداد لمواجهة أي أضرار قد تنجم – لا سمح الله- عن الأمطار والتي يتوقع مركز الأرصاد هطولها نتيجة تأثر اليمن بالتغيرات المناخية التي حدثت في الدول المجاورة.
وأهابت بالجهات الرسمية والخاصة التي تمتلك معدات تساهم في عمليات الإنقاذ والإجلاء، التعاون مع فرق الدفاع المدني في حال حدوث أي أضرار.
وجددت مصلحة الدفاع المدني دعوتها للمواطنين لتجنب العبور أو التواجد في ممرات السيول والمصبات المائية، والوديان، وبالقرب من السدود والحواجز المائية، حرصاً على سلامتهم.. متمنية للجميع السلامة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الدفاع المدنی
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني ينتشل جثامين شهداء من كفرشوبا والخيام
أعلن الدفاع المدني في بيان، أنه "بتوجيهات من المدير العام للدفاع المدني اللبناني بالتكليف العميد نبيل فرح، يواصل عناصر الدفاع المدني تنفيذ مهامهم الإنسانية في المناطق الحدودية الجنوبية، بالتنسيق مع الجيش، رغم الظروف الأمنية الدقيقة والتحديات الميدانية".
وأشار البيان الى أن "عناصر الدفاع المدني تمكنوا اليوم الاثنين من نقل جثمان شهيد سقط عند مدخل بلدة الطيبة، وذلك إثر تعرضه لاعتداء من العدو الإسرائيلي أثناء محاولته الدخول إلى بلدته التي لا تزال تحت الاحتلال، حيث تعرض مع عدد من المدنيين لاعتداء مباشر من قوات الاحتلال، ما أدى إلى استشهاده. وقد تم نقل الجثمان إلى مستشفى راغب حرب".
ولفت الى ان "فرق البحث والإنقاذ واصلت عملياتها في المناطق التي تعرضت للعدوان الإسرائيلي السابق، حيث تمكنت من انتشال رفات شهيد من بلدة كفرشوبا، ورفات شهيد آخر من بلدة الخيام – حي الحومة، حيث تم نقلهما إلى مستشفى مرجعيون الحكومي لإجراء الفحوصات المخبرية اللازمة، بما في ذلك فحوصات الحمض النووي (DNA) لتحديد هويتيهما".
وذكر البيان أن "المديرية العامة للدفاع المدني أكدت التزامها بأداء واجبها الوطني والإنساني بالتعاون مع الجيش اللبناني، من أجل ضمان سلامة المواطنين، والاستمرار في عمليات البحث ورفع الأنقاض في البلدات المتضررة، حتى العثور على جميع المفقودين".
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة