إطلاق اسم البطل "نبيل الشاذلى" على مجمع الأوليمبى وسط حرب كلامية
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
بدأت مبكرا حرب الانتخابات داخل اروقة النادى الاوليمبى بإنطلاق مسلسل تصفية الحسابات بقيادة الحرس القديم بالنادى وذلك على صفحات التواصل الاجتماعى المنسوبة لبعض أعضاء الاوليمبى العريق فبدلا من التكاتف من أجل إستعادة مكانة النادى وسط التحديات المادية والرياضية بدأت الحرب الكلامية فى الاشتعال على طريقة مسلسل " صيد العقارب" فبعد أن اعتمد مجلس إدارة النادي الاوليمبى برئاسة الكابتن ناصر الشاذلي ، قرار الجمعية العمومية باطلاق اسم السباح العالمي الكابتن نبيل الشاذلي ، علي مجمع حمامات السباحة للنادى، وذلك تقديراً وتكريماً لاسمة وتاريخه الحافل في السباحة وما قدمه لمصر حتى بدأت مجموعة الحرس القديم الهجوم على الرغم من أن القرار هو قرار جمعية عمومية وليس قرار فردى بمجلس الادارة
يذكر ان الكابتن نبيل الشاذلي كان سباح بالنادى الاوليمبي خلال فترة تألقه واحرز العديد من البطولات المحلية بإسم النادي ، كما احرزالعديد من البطولات الدولية والعالميه منها خمس سنوات متتالية بطولة العالم في سباحة المسافات الطويلة وهو ما دفع الدولة لتكريمه بقرارمن الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة بإطلاق أسمه على شاطىء بمنطقة رأس التين المجاور للبحرية التى ينتمى إليها
كما عمل مدرباً للسباحة متطوعًا بدون مقابل للنادي علي مدار عشرون عاما منذ اعتزاله اللعبة عام ١٩٧١ وكان مدربا لمنتخب مصر في ذات التوقيت .
واخرج الكابتن نبيل الشاذلي للنادى الأوليمبي العديد من أبطال العالم وسباحين دوليين منهم الكابتن ناصر الشاذلي ومجدي مندور ومحمدالمسيري ومني علي حسين وناجي عبد الله واسامة الشاذلي وسامح الشاذلي ومحمد خليل .
IMG_7821 IMG_7820 IMG_7819المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صيد العقارب وزير الشباب والرياضة التواصل الاجتماعي السباحة النادى الاوليمبى
إقرأ أيضاً:
ثوران بركان في هاواي
بدأت الحمم البركانية في التدفق، الاثنين، من أحد أنشط البراكين في العالم، وهو بركان "كيلاويا" في جزيرة هاواي الكبيرة.
وذكر مرصد البراكين في هاواي أن الثوران كان في قمة البركان فقط عند منطقة نائية ومغلقة في حديقة براكين هاواي الوطنية.
وقد بدأ نشاط زلازلي متزايد في حوالي الساعة الثانية صباحا بالتوقيت المحلي. وخلال نصف ساعة، بدأت صور الكاميرات تظهر الحمم البركانية وهي تخرج من خلال الشقوق في فوهة البركان أو تتدفق كالنوافير.
وقال المرصد إن التهديد الأخطر يتمثل في الضباب الدخاني البركاني الذي يمكن أن يصل إلى المنازل التي تقع في اتجاه الريح.
ويحتوي هذا "الضباب" على ثاني أكسيد الكبريت ويمكن أن يؤدي إلى تفاقم الأعراض لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مثل الربو أو مشكلات الجهاز التنفسي الأخرى أو أمراض القلب والأوعية الدموية.
وأغلقت المنطقة التي حدث فيها ثوران البركان أمام الجمهور منذ عام 2007 بسبب المخاطر التي تشمل عدم استقرار جدار فوهة البركان وتشقق الأرض وتساقط الصخور.