سرطان الرحم.. 7 علامات مبكرة يجب معرفتها صحة وطب
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
صحة وطب، سرطان الرحم 7 علامات مبكرة يجب معرفتها،يعد سرطان الرحم، المعروف أيضًا باسم سرطان بطانة الرحم، أحد أكثر أنواع السرطانات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سرطان الرحم.. 7 علامات مبكرة يجب معرفتها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعد سرطان الرحم، المعروف أيضًا باسم سرطان بطانة الرحم، أحد أكثر أنواع السرطانات النسائية شيوعًا التي تصيب النساء في جميع أنحاء العالم، بينما يلعب الاكتشاف المبكر دورًا مهمًا في العلاج الناجح ، غالبًا ما يظهر سرطان الرحم بعلامات خفية يمكن الخلط بينها وبين حالات أخرى.
نزيف مهبلي غير طبيعي أكثر علامات سرطان الرحم شيوعًا وغالبًا ما يتم تجاهلها هي النزيف المهبلي غير الطبيعي، قد تعاني النساء من عدم انتظام الدورة الشهرية ، أو اكتشاف نزيف بين فترات الدورة الشهرية، أو نزيف بعد انقطاع الطمث، يجب أخذ أي تغييرات مفاجئة في أنماط الدورة الشهرية أو النزيف بعد انقطاع الطمث على محمل الجد وتقييمها من قبل أخصائي الرعاية الصحية. آلام الحوض أو الضغط قد تصف النساء وجعًا خفيفًا أو شعورًا بالامتلاء في أسفل البطن، على الرغم من أن هذه الأعراض يمكن أن تُعزى إلى حالات أخرى، فمن الضروري أن يقوم الطبيب بتقييمها. فقدان الوزن غير المقصود "فقدان الوزن غير المبرر دون أي تغييرات في النظام الغذائي أو ممارسة الرياضة يمكن أن يكون علامة تحذيرية لمشاكل صحية مختلفة، بما في ذلك سرطان الرحم".
يمكن أن تغير الخلايا السرطانية عملية التمثيل الغذائي في الجسم ، مما يؤدي إلى فقدان الوزن غير المقصود لدى الأشخاص المصابين.
التعب والضعف يمكن أن يرتبط التعب والضعف اللذان لا يتحسنان مع الراحة بسرطان الرحم، يمكن أن يساهم فقر الدم المرتبط بالسرطان واستجابة الجسم المناعية للخلايا السرطانية في الشعور بالتعب. التغييرات في التبول يمكن أن يسبب سرطان الرحم ضغطًا على المثانة، مما يؤدي إلى كثرة التبول أو الشعور بالحاجة الملحة للتبول، قد تعاني بعض النساء أيضًا من الألم أو عدم الراحة أثناء التبول. الجماع المؤلم قد تكون المعاناة من الألم أثناء الجماع ، المعروف باسم عسر الجماع ، من أعراض سرطان الرحم، عندما تنمو الأورام وتؤثر على الأنسجة المجاورة، فإنها يمكن أن تسبب عدم الراحة أثناء العلاقة الحميمة. تضخم البطن في بعض الحالات، يمكن أن يتسبب سرطان الرحم في ظهور البطن بشكل أكبر أو الشعور بالانتفاخ بسبب وجود الأورام أو تراكم السوائل.يعد سرطان الرحم مصدر قلق صحي كبير يصيب النساء من جميع الأعمار، في حين أن هذه العلامات السبع الصامتة يمكن أن تدل على سرطان الرحم ، إلا أنها يمكن أن تكون ناجمة عن حالات حميدة أخرى، ومع ذلك ، لا ينبغي تجاهل أي أعراض مستمرة أو مقلقة ، ومن الضروري استشارة أخصائي الرعاية الصحية للتقييم والتشخيص المناسبين.
يمكن أن تساعد الفحوصات الروتينية ، مثل مسحة عنق الرحم وفحص الحوض ، في الكشف المبكر عن سرطان الرحم. علاوة على ذلك ، يجب أن تكون النساء على دراية بأجسادهن وأي تغييرات يتعرضن لها ، لأن التشخيص المبكر أمر بالغ الأهمية لنجاح العلاج وتحسين النتائج.
من خلال فهم هذه العلامات الصامتة والحفاظ على التواصل المفتوح مع مقدمي الرعاية الصحية ، يمكن للمرأة أن تتولى مسؤولية صحتها ورفاهيتها، مما قد يمنع أو يكتشف سرطان الرحم في مراحله المبكرة، تذكر أن المعرفة قوة ، والوعي يمكن أن ينقذ الأرواح.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سرطان الرحم.. 7 علامات مبكرة يجب معرفتها وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
انهيار الائتلاف الحكومي في ألمانيا وتوقعات بانتخابات مبكرة
انهار الائتلاف الحاكم في ألمانيا إثر إقالة المستشار أولاف شولتس وزير المالية كريستيان ليندنر وانسحاب بقية وزراء الحزب الليبرالي من الحكومة، مما أدخل البلاد في أزمة سياسية عميقة ومهّد الطريق لإجراء انتخابات مبكرة.
وأعلن المستشار شولتس -مساء أمس الأربعاء- إقالة ليندنر، مبررا ذلك بأن الوزير المقال خان ثقته مرارا، وقال إن "العمل الحكومي الجدي غير ممكن في ظل ظروف كهذه".
وأضاف "نحن بحاجة إلى حكومة قادرة على العمل ولديها القوة لاتخاذ القرارات اللازمة لبلدنا".
واتهم الوزير بتقديم مصالح حزبه على الوطن وعرقلة تشريع الميزانية على أسس زائفة.
وبعد ساعات من إقالة ليندنر -الذي يتزعم الحزب الليبرالي الشريك في الائتلاف الحكومي- أعلن بقية الوزراء الليبراليين انسحابهم من الحكومة، وفقدت بذلك أغلبيتها في مجلس النواب.
ويتولى شولتس المستشارية عبر ائتلاف من 3 أحزاب هي الحزب الاشتراكي الديمقراطي بزعامته، والحزب الديمقراطي الحر بزعامة ليندنر، وحزب الخضر.
أسباب الأزمةويأتي انهيار الائتلاف الثلاثي بعد خلاف على مدى شهور بشأن سياسة الميزانية وسبل إنعاش اقتصاد البلاد المتعثر، وتوجه ألمانيا الاقتصادي، مع انخفاض شعبية الحكومة وصعود القوى المتشددة من تياري اليمين واليسار.
وأقيل وزير المالية خلال اجتماع حاسم في مقر المستشارية ضم شخصيات كبرى من الأحزاب الثلاثة للائتلاف الحكومي، وفق مصادر.
وخلال الاجتماع طرح ليندنر مقترحا بتبني إصلاحات اقتصادية شاملة عارضها الحزبان الآخران، كما لوّح باحتمال الخروج من الائتلاف الحاكم.
واقترح الحزب الديمقراطي الحر خفض الإنفاق العام والضرائب وتقليل الإجراءات التنظيمية كسبيل للتغلب على الأزمة.
ليندنر يتحدث للصحفيين بعد قرار إقالته (الفرنسية)وعلق ليندنر على الإقالة بالقول إن المستشار حاول الضغط عليه لكسر حد الإنفاق المنصوص عليه في الدستور، وهي الخطوة التي رفض دعمها.
وقالت مصادر حكومية إن شولتس كان يريد زيادة حزمة دعم أوكرانيا بمقدار 3 مليارات يورو (3.22 مليارات دولار) إلى 15 مليارا.
وقال ليندنر للصحفيين "يرفض أولاف شولتس الاعتراف بأن بلادنا بحاجة إلى نموذج اقتصادي جديد، لقد أظهر أولاف شولتس أنه لا يملك القوة لإعطاء بلاده دفعة جديدة".
انتخابات مبكرةومن المتوقع أن يرأس شولتس حكومة أقلية مع الحزب الديمقراطي الاجتماعي والخضر ثاني أكبر حزب.
وسيتعين على المستشار الألماني الاعتماد على الأغلبية البرلمانية المتماسكة لإقرار التشريعات، ويخطط لإجراء تصويت برلماني على الثقة في حكومته في 15 يناير/كانون الثاني المقبل، مما قد يقود إلى إجراء انتخابات مبكرة في مارس/آذار 2025.
وتأتي الأزمة السياسية في ألمانيا غداة انتخاب الجمهوري دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، مع سعي أوروبا جاهدة لتشكيل جبهة موحدة بشأن قضايا تتراوح من الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة المحتملة إلى حرب روسيا في أوكرانيا ومستقبل حلف شمال الأطلسي (ناتو).
كما تأتي أزمة انهيار الحكومة في منعطف حرج بالنسبة لألمانيا، في ظل تعثر الاقتصاد وتقادم البنية التحتية وعدم جاهزية الجيش.