بتجرد:
2024-11-06@00:49:31 GMT

كانييه ويست يتورط بقضية اعتداء على رجل تحرش بزوجته

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

كانييه ويست يتورط بقضية اعتداء على رجل تحرش بزوجته

متابعة بتجــرد: وجد مغني الراب الشهير كانييه ويست (46 عاماً) نفسه مشتبهاً به في قضية اعتداء إثر اتهامه بلكم رجل يدّعي أنّه تحرّش بزوجته بيانكا سينسوري (29 عاماً) واعتدى عليها جنسياً ولمسها بطريقة غير لائقة.

وبحسب ما أفادته مصادر الشرطة في حديث لموقع “تي أم زي”، وقع الحادث يوم الثلثاء في لوس أنجلوس حيث يُزعم أن ويست ضرب الرجل الذي لم يذكر اسمه، الذي قام في الأوّل بدفع أو مسك بيانكا، وفقاً لما ورد في تقرير قسم شرطة لوس أنجلوس.

إلّا أن رواية نجم الراب تختلف بعض الشيء، إذ وفقاً لما أفاده فريقه في حديث لموقع DailyMail.com، لم تتعرض بيانكا للدفع فحسب، بل تعرضت للاعتداء الجنسي من قبل الرجل المجهول، الذي وضع يديه تحت فستانها، وأمسك بخصرها، وقام بتقبيلها.

ورداً على ذلك، قام كانييه بلكمه قبل أن يفرّ وزوجته من مكان الحادث. ورغم أنّ الرجل لم يكن بحاجة إلى أي رعاية طبية نتيجة ذلك، قدّم شكوى لدى شرطة لوس أنجلوس.

يشار إلى أن الحادثة المزعومة وقعت مساء يوم الثلثاء بعد ساعات فقط من رصد بيانكا وهي تسير حافية القدمين في ديزني لاند بكاليفورنيا.

main 2024-04-19 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

اليوم التالي

تحولت عبارة «اليوم التالي»، في الآونة الأخيرة، إلى «ترند» شائع في الصحافة والإعلام: «اليوم التالي في غزة»، و«اليوم التالي في لبنان»، واليوم التالي في سائر بلدان الحريق والرماد. استُخدم التعبير أول مرة عنواناً لفيلم أميركي عُرض عام 1983، ويحكي قصة تحول تكساس إلى رماد بعد اندلاع حرب نووية بين أميركا والاتحاد السوفياتي. وشاهده 100 مليون إنسان في العرض الأول.

اسمحوا لنا بالانضمام إلى «الترند» للكتابة عن «اليوم التالي» في البيت الأبيض، في هذه الساعات الأخيرة من الصراع بين المرشح النووي الأخير دونالد ترمب، ومنافسته كامالا هاريس. سواء عاد الرجل إلى البيت الأبيض، أو دخلته السيدة السمراء، ففي اليوم التالي، وما يتلوه من أيام وسنوات وعقود، قد لا تعرف أميركا حملة انتخابية بألوان ترمب، وطاقته المذهلة على المبارزة والصمود والردود على خصومه. لقد أنهى تاجر العقارات النيويوركي العمل السياسي في الولايات المتحدة كما عُرف من قبل.

لا أعراف. لا قواعد. لا أصول. لا كوابح، ولا حدود. لا شيء. رجل ضخم يرتدي طقماً أزرق، ويضع ربطة عنق حمراء، يفيق كل يوم ثائراً فائراً، يَعِد أميركا بالجنة، ويهدد معارضيه بالجحيم، ويخاطب منافسته كما لو كانا يتشاجران في مدرسة الروضة: بشرتك. لونك. أصلك. ويقول عن الممثل الذي لعب شخصيته في فيلم «المتدرب»، إنه رجل سخيف وممثل فاشل، ويدعو الناس إلى مقاطعة الفيلم.

أليس من المفترض أن تكون القضايا المطروحة أرفع من ذلك؟ ليس الآن. ليس الآن. ودَعْك من الرؤساء التاريخيين، وروزفلت، وكينيدي، إلى آخرهم. الآن «الدونالد» يخوض آخر معاركه، ولن يوقفه شيء في سبيل «اليوم التالي».

يوحي فيلم «المتدرب» بأن علاقة ترمب مع زوجته الراحلة كانت سيئة. لا يصدر النفي عن مكتب المرشح، بل عنه شخصياً: علاقتي بالمرحومة زوجتي كانت ممتازة. لا تصدقوا ذلك الفيلم السخيف.
أجل، ما من سباق رئاسي عرف مثل هذا الصخب، وهذه الألوان. الرجل الذي قد يحمل المفتاح النووي مرة أخرى، يفاكه الأميركيين، ويمازح العالم؛ يوماً يخدم في «ماكدونالد»، ويوماً يقود سيارة القمامة، واليوم الثالث لمطالعة نقدية حول فيلم سينمائي من إخراج الإيراني علي عباسي.

الرجل أسلوبه، سواء كان عادياً، أو 24 ساعة من السفر، والتنقل، والخطب، والسهر، والكلام، والأدوار جميعها، آخرها الصعود إلى مقعد السائق، في سيارة قمامة من طابقين.

الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • القبض على شخص تحرش بامرأة في جدة.. فيديو
  • أحمد فهمي يكشف تفاصيل لقائه الأول بزوجته
  • كانت بتغني في كورال الأطفال.. قصة تعارف وارتباط أحمد فهمي بزوجته أميرة فراج
  • حكم الحب العفيف بين الرجل والمرأة.. كيف يراه الشرع في عيد الحب؟
  • هذا هو الرجل الذي التقط أول صورة في العالم لشبح
  • الحمار الذى سقط فى البئر
  • ‎براءة رئيس اتحاد كرة القدم الفرنسي السابق في قضية تحرش جنسي
  • اليوم التالي
  • تحرش بسيدة| النيابة العامة تحيل سائق توكتوك يمدينة نصر لمحاكمة عاجلة
  • مرزوق علي: مفاجأة سارة للجودو المصري في أولمبياد لوس أنجلوس 2028