إيلاند للمقاولات: الشركة تعاونت مع وزارة الصحة فى إنشاء 4 مستشفيات كبرى
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
قال المهندس محمود سامي ناجي رئيس مجلس ادارة ايلاند للمقاولات أن الشركة تعمل في مجال المقاولات منذ 24 عاما.
وأضاف محمود سامي خلال حواره مع برنامج “عقار مصر” المذاع عبر قناة “صدى البلد” تقديم الاعلامي طاهر حمدي أن الشركة أقامت العديد من مشروعات البنية التحتية الخاصة بالدولة المصرية.
المصانع والمدارسوتابع رئيس مجلس ادارة ايلاند للمقاولات قائلا :"الشركة شغالة في الانشاءات بكافة انواعها مثل انشاءات البنية التحتية والمصانع والمدارس والمستشفيات والمحطات".
وأوضح رئيس مجلس أدارة شركة ايلاند أن الشركة تعاونت مع وزاره الصحة في انشاء 4 مستشفيات كبرى منها مستشفى النجيلة والتي كانت أول مستشفى تنشئها الدولة لعزل مصابي كورونا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدولة المصرية المحطات المستشفيات المقاولات صدى البلد
إقرأ أيضاً:
"موديز": مشروعات البنية التحتية تدعم نمو اقتصاد السعودية
توقعت وكالة "موديز" للتصنيفات الائتمانية أن تدعم مشروعات البنية التحتية وخطوات التنويع الاقتصادي في السعودية نمو اقتصاد المملكة بشكل كبير خلال العام الجاري، مشيرة إلى أن النمو الاقتصادي سيكون أكثر قوة في غالبية بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال العام 2025.
وأضافت الوكالة في تقريرها عن "النظرة المستقبلية لاقتصادات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" خلال عام 2025، أن النمو الاقتصادي القوي في 2025 سيكون مدفوعا بانتعاش إنتاج النفط والمشاريع الاستثمارية الكبيرة في السعودية، والدول المصدرة للنفط في المنطقة بشكل عام.
وقالت الوكالة إن إنتاج النفط الخام من المقرر أن يتوسع هذا العام، حيث بدأت منظمة الدول المصدرة للنفط وحلفائها "أوبك+"، بحسب التقرير، في التراجع عن خفض الإنتاج الاستراتيجي المعلن خلال الفترة الماضية.
وبحسب التقرير، أبقت "موديز" على التصنيف الائتماني للسعودية عند Aa3 مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وتوقعت الوكالة أن يرتفع نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لمصدري المواد الهيدروكربونية في المنطقة من نسبة مقدرة عند 1.9 بالمئة في 2024، بحسب التقرير، إلى 3.5 بالمئة في عام 2025.
وأوضحت "موديز" أن السعودية، ودول المنطقة المصدرة للنفط، قد بدأت في عكس إجراءات خفض إنتاج النفط التي نفذت في عام 2023.
كما أشارت الوكالة إلى أن النشاط الاقتصادي غير النفطي من المتوقع أن يكون قويا أيضا في المنطقة، وذلك في ظل الإصلاح الهيكلي، والمشاريع الاستثمارية واسعة النطاق.
وأوضح التقرير أن الاستثمارات "الكبيرة" في الاقتصاد السعودي سيكون لها أثر أكثر وضوحا، لأن الإنفاق من الحكومة، ومن صندوق الثروة السياسي في إطار "رؤية السعودية 2030" سيظل مستمرا خلال العام الجاري.
ومن المقرر أن تدخل مشروعات جديدة مرحلة التنفيذ في المملكة، ومن المتوقع أن تدعم هذه المشروعات النمو القوي في قطاعات البناء والعقارات والتعدين، وغيرها.