بعد واقعة مثيرة.. نهضة بركان يقرر مغادرة الجزائر قبل لقاء اتحاد العاصمة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
استقرت بعثة فريق نهضة بركان المغربي، على مغادرة الجزائر، دون المشاركة في مباراتها ضد اتحاد العاصمة الجزائري.
ومن المقرر أن يلتقي نهضة بركان المغربي أمام نظيره اتحاد العاصمة الجزائري، على ملعب الأخير يوم الأحد المقبل ببطولة كأس الكونفيدرالية.
وتنطلق مباراة نهضة بركان ضد اتحاد الجزائر في التاسعة مساء يوم الأحد المقبل، على ملعب الأخير، في ذهاب نصف نهائي كأس الكونفيدرالية الإفريقية.
وكانت بعثة نهضة بركان وصلت إلى الجزائر في الساعات الماضية، قبل أن تتخذ الجمارك الجزائرية إجراء بحجز قمصان الوفد المغربي، بسبب وجود خريطة تشمل المغرب والصحراء الغربية عليها، مما دفعها إلى احتجاز البعثة باعتبارها مخالفة لقوانين الكاف.
وبالتالي، رفض الوفد المغربي الدخول إلى الأراضي الجزائرية دون القمصان، مما أدى إلى اتخاذ قرار المغادرة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكونفيدرالية نهضة بركان بركان الكونفيدرالية الافريقية اتحاد العاصمة الخريطة بعثة نهضة بركان نهضة برکان
إقرأ أيضاً:
الإعلام الأمريكي يكشف مخرجات لقاء وفد بايدن مع الجولاني - عاجل
بغداد اليوم - ترجمة
كشفت صحيفة الواشنطن بوست، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن تفاصيل الاجتماع الذي عقد بين الوفد الأمريكي الذي يزور العاصمة السورية دمشق حاليا، ورئيس "هيئة تحرير الشام" احمد الشرع المدعو "أبو محمد الجولاني".
وقالت الصحيفة في تقرير ترجمته "بغداد اليوم"، إن "الوفد الأمريكي برئاسة باربرا ليف عقد اجتماعا وصفته بالمثمر والجيد مع الشرع المعروف باسم الجولاني"، مؤكدة ان "من ضمن الاتفاقات هو تقديم الدعم الأمريكي لعملية التحول الديمقراطي داخل سوريا بالإضافة الى رفع المكافأة المالية التي وضعتها الحكومة الامريكية على راس الجولاني والبالغة قيمتها عشرة مليون دولار".
وأضافت أن "وفد الولايات المتحدة ابلغ الجولاني رسميا تغيير سياستها تجاهه من اعتباره إرهابي مطلوب الى قائد محلي"، مشددة على ان "الوفد الأمريكي طرح على الجولاني مجموعة من الشروط والمبادئ التي يجب ان تلتزم بها حركته خلال الفترة الانتقالية مقابل الحصول على دعم مالي امريكي واعتراف من واشنطن بشرعية النظام السوري القادم".
يشار الى ان الولايات المتحدة كانت حتى لحظة اعلان تغيير سياستها تجاهه، تعتبر الجولاني "شخصية إرهابية مطلوبة" وتعمل على "تصفيته"، حيث أوضحت الصحيفة ان تغير السياسة الامريكية تجاه الجولاني اتى بعد الرسائل "الإيجابية" التي أرسلها للمجتمع الدولي، على حد وصفها.