أحمد صيام: صلاح السعدنى فنان كبير وأخ عزيز وصديق ومعلم
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
قال الفنان أحمد صيام: “الراحل صلاح السعدنى فنان كبير وأخ عزيز وصديق ومعلم، وتعلمت منه الكثير فى الفن والثقافة والسياسة والعلاقات الاجتماعية”.
وأضاف أحمد صيام خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مانشيت"، الذى يقدمه الإعلامي جابر القرموطي المذاع عبر قناة CBC": “كنت حريصا على أن أكون واحد من القريبين منه، فهو بحر من المعلومات.
وتابع: “هو رجل رفض التغييرات التى تحدث فى الساحة الفنية وأنحنى جانبا، وكان رجلا عظيما”، ناعيا أسرته على وفاته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان أحمد صيام احمد صيام مانشيت جابر القرموطي الدراما التليفزيونية
إقرأ أيضاً:
تفاصيل وثائق صلاح عيسى بمكتبة الإسكندرية ومراحل رقمنتها.. 92 ألف مستند
أعلنت مكتبة الإسكندرية إطلاق مشروع رقمنة أوراق الكاتب الكبير صلاح عيسى، الذي يضم 92 ألف وثيقة، ضمن منصة «ذاكرة مصر المعاصرة»، موضحين في بيان اليوم، تفاصيل تلك الوثائق.
ندوة «أوراق صلاح عيسى في ذاكرة مصر»جاء ذلك خلال جلسة حوارية أقيمت على هامش ندوة «أوراق صلاح عيسى في ذاكرة مصر»، بحضور عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، وأمينة النقاش، الكاتبة الصحفية وزوجة الكاتب الراحل.
مراحل رقمنة وثائق صلاح عيسىوفق ما أوضحه أحمد حسن، أخصائي توثيق بموقع ذاكرة مصر، مرت عملية الرقمنة بـ6 مراحل رئيسية:
استلام الوثائق: استلام الوثائق الأصلية البالغ عددها 92 ألف وثيقة. المعالجة الأولية: تنظيف وترميم الوثائق للتأكد من سلامتها. المسح الضوئي: تحويل الوثائق إلى صور رقمية عالية الجودة. إدخال البيانات: توصيف الوثائق وإدخالها ضمن قاعدة بيانات متكاملة. معالجة البيانات: تحسين جودة البيانات لضمان دقة المعلومات. النشر الإلكتروني: رفع الوثائق على موقع «ذاكرة مصر المعاصرة» لتصبح متاحة للجمهور. محتويات وثائق صلاح عيسىتتضمن الوثائق ملفات مهمة عن أبرز القضايا التي شهدتها مصر، مثل:
الجماعات الإسلامية والحركة الشيوعية. محاضر تحقيقات مع شخصيات سياسية وثقافية بارزة. قضايا اجتماعية شهيرة مثل قضية ريا وسكينة. وثائق عن الاغتيالات السياسية والتنظيمات الجهادية. أهمية مشروع رقمنة أوراق صلاح عيسىمشروع رقمنة أوراق صلاح عيسى يعزز من قدرة الباحثين والمهتمين على الوصول إلى مصادر تاريخية موثوقة، حيث أوضح الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، أن هذا المشروع يُعد خطوة فارقة في حفظ التراث الثقافي المصري وتقديمه للأجيال القادمة.