«لو مش عارف تنام».. أفضل حيل لطرد الناموس من المنزل
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
خلال درجات الحرارة المرتفعة، يزداد انتشار الناموس في المنزل، خاصة في ساعات الليل، ليصبح من الأمور المزعجة التي قد تقلق من يريد الحصول على نوم هانئ، خوفا من لدغاته الصعبة والتي تجعل الشخص يستمر في الحكة بجسده، إذ بحث الكثير من المواطنين عن طرق تساعد على طرد الناموس من المنزل والتي نوضحها في السطور التالية.
يوجد العديد من الطرق التي تساعد على التخلص من الناموس وطرده من المنزل، منها تشغيل المروحة، أثناء النوم لأنها تعمل على تطاير الحشرة نظرا لصغر حجمها وفى نفس الوقت تشغيل المروحة يجعل الطقس لطيفا في الجو الحار وفقا لما ذكره موقع «هيلث لاين».
ومن ضمن الطرق التي تعمل على طرد الناموس من المنزل هى استخدام القرنفل والليمون لأنه يكون أكثر فعالية في طرد الناموس، نظرًا لرائحته النفاذة، كما يمكن استخدام زيت اللافند، فهو معروف برائحته المفضلة للناس، وعلى الرغم من ذلك فأن حشرة الناموس تكره رائحته، وتهرب منه، ويمكن وضع القليل على الجسم لحماية البشرة.
من ضمن الطرق التي تساعد على التخلص من الناموس، رذاذ الثوم، ويتم ذلك من خلال فرم فصوص الثوم وغليها في الماء لمدة قليلة وبعد ذلك يتم وضعه في زجاجة ورشة في كافة المناطق بالمنزل.
الصابونيعد من الطرق التي تساعد على طرد الناموس، وذلك من خلال استخدام الماء والصابون، فهو يعمل كطارد للبعوض والناموس في الأماكن المغلقة، وذلك لأن من المعروف أن الناموس ينجذب إلى الماء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الناموس التخلص من الناموس فصوص الثوم من الطرق التی من المنزل تساعد على
إقرأ أيضاً:
من المنزل إلى الأسواق الكبرى.. البيت الريفي قصة نجاح يحيى الحبسي في صناعة الأغذية
بدأ رائد الأعمال يحيى الحبسي مشروعه من المنزل، ولمدة ثلاث سنوات، ثم في عام 2017 قرر التوسع في المشروع وإنشاء سجل تجاري جديد تحت مظلة هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وأسس مشروعه الذي يحمل اسم "البيت الريفي" للأعمال التجارية في محافظة شمال الشرقية، بصناعية ولاية سناو.
تعمل مؤسسة "البيت الريفي" في مجال صناعة المنتجات الغذائية، مثل الحليب المبستر والألبان الطازجة، وصناعة المشروبات المنكهة من أرواح الفاكهة مثل العصائر، بالإضافة إلى تصنيع مخللات الطرشي والصوصات الحارة.
وأوضح الحبسي أن الشركة تستهدف تغطية السوق المحلي بالمنتجات، وإرضاء المستهلكين بالخدمات والمنتجات المقدمة.
وتحدث الحبسي عن التحديات التي يواجهها كرائد أعمال، وذكر منها: صعوبة توفير آلات التصنيع نظرًا لارتفاع أسعارها، وتوفير المواد الخام للتصنيع وارتفاع تكلفة الشراء والشحن، إضافة إلى الضريبة الانتقائية 50% على تصنيع العصائر بالسكر المضاف، مما دفعه للبحث عن بديل للسكر المضاف، الأمر الذي جعله يتوقف عن تصنيع وإنتاج العصائر خلال هذه الفترة.
وتابع الحبسي حديثه قائلًا: "من ضمن التحديات أيضًا ارتفاع رسوم التراخيص، وكذلك صعوبة تسويق وعرض المنتجات في المحلات الكبيرة مثل اللولو هايبرماركت، ونستو، ومكة هايبرماركت".
وفيما يتعلق بالتمويل، أشار الحبسي إلى أن المشروع قائم دون قروض، باستثناء تمويل سيارة الشركة.
ويطمح الحبسي إلى التوسع في مشروعه ضمن الخطط المستقبلية، وتطويره من خلال إدخال التقنيات الحديثة في عمليات التصنيع والإنتاج، وفتح فروع أخرى في مختلف محافظات سلطنة عمان، وتقديم الخدمات لكل محافظة على حدة. واستطرد بقوله: "لكن ذلك يحتاج إلى مدة زمنية طويلة"، آملًا أن يتحقق طموحه من خلال الدعم والتعاون من الجهات المعنية بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة".