تكريم ماري لويس خلال احتفالية الأسرة المصرية
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تقدم المجلس القومي للمرأة برئاسة الدكتورة مايا مرسي وجميع عضواته وأعضائه بخالص التهاني إلى ماري لويس عضوة المجلس ورئيسة المجلس التصديرى للملابس الجاهزة ومصممة الأزياء العالمية لتكريمها بالأمس فى احتفالية الأسرة المصرية التى نظمتها بطريركية الأقباط الأرثوذكس برعاية قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والتى حملت شعار "صحة الأسرة =صحة المجتمع".
ماري لويس نموذج مشرف للمرأة المصرية
وعبرت الدكتورة مايا مرسي بالغ سعادتها وفخرها بهذا التكريم المستحق للسيدة ماري لويس بشارة التى تعد نموذج مشرف للمرأة المصرية ، ورائدة في خدمة قضايا المرأة بالمجتمع خاصة التمكين الاقتصادي للمرأة، متمنية لها المزيد من النجاحات.
تكريم ماري لويس خلال احتفالية الأسرة المصريةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماري لويس الدكتورة مايا مرسى القومي للمرأة المجلس التصديري الأسرة المصرية الأقباط الأرثوذكس ماری لویس
إقرأ أيضاً:
مايا دياب تشكي زمن الانحطاط: لوين بعد رايحين؟
أبريل 28, 2025آخر تحديث: أبريل 28, 2025
المستقلة/-كتبت الفنانة مايا دياب عبر حسابها الرسمي في إكس: “زمن الانحطاط بجميع أنواعه، زمن أصبحت فيه كل الأشياء التي لا قيمة لها تُمنح قيمة، زمن كل أهبل على مواقع التواصل يصنّف نفسه في الصدارة… قيل لفرعون: من فرعنك؟ قال: تفرعنت ولم يردني أحد. نعم، نحن هنا، من كنا نسخر منهم، أصبحوا اليوم ليسوا فقط مشهورين، بل وأيضاً تستضيفهم القنوات التلفزيونية اللبنانية، وتخصص لهم حلقات ينشرون فيها “الفضيلة”، ليس فقط عبر الهواتف، بل أيضاً عبر الشاشات الكبرى”.
وأضافت: “زمن رديء، وزمن من له يد أصبح له سلطان… ها أنا أقول ما لدي، وأقدّم النصائح، وهم ينتظرون رأيي المجنون… زمن أناس لم يتعلّموا واستمروا بتعليم ناقص، ثم خرجوا ليمنحوا أنفسهم ألقاب دكتور أو أخصائي في مجالات قد تضر الناس”.
واختتمت دياب رسالتها قائلة: “من يظن أن زماننا هذا أكثر تطوراً من الأزمنة الماضية فهو مخطئ… اذهبوا وانظروا إلى القلاع والآثار وكيف بُنيت، وإلى اليوم لم يُعرف سر إنشائها… انظروا إلى كيفية بناء الأهرامات، وتأملوا قوة وذكاء القدماء، وكفّوا عن الحديث عن إنجازات سخيفة وسطحية تُفقد الأجيال الرغبة بالعمل والإنتاج، وتدفعهم للاعتماد فقط على منصات تدر عليهم أموالاً لم يعرفوها من قبل، بطرق سهلة وسريعة… أصبحوا أصحاب ماركات وأملاك وهم لا يعرفون فك الحرف… إلى أين بعد نحن ذاهبون؟”.