النصر يقلب الطاولة على الفيحاء ويعزز موقعه في «الوصافة»
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
المناطق_الرياض
سجل السنغالي ساديو ماني هدفين ليقلب النصر تأخره بهدف في الشوط الأول إلى انتصار 3-1 على ضيفه الفيحاء في الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم اليوم الجمعة.
وعكس المتوقع، تقدم الفيحاء بعد مرور ست دقائق من انطلاق المباراة التي أقيمت على ملعب الأول بارك في الرياض، بعدما مرر أنتوني نواكايمي نحو فاشيون ساكالا في الجانب الأيسر ليتوغل داخل المنطقة ويسدد بقوة لتسكن شباك النصر.
وحصل النصر على ركلة جزاء في الدقيقة 41 بعد مراجعة مطولة لتقنية حكم الفيديو المساعد إثر عرقلة سلطان الغنام داخل المنطقة، لكن ماني أهدر فرصة تسجيل هدف التعادل بعدما أطاح بالكرة فوق العارضة.
وبعد عدة محاولات في الشوط الثاني، سجل النصر ثلاثة أهداف في غضون 10 دقائق، بعدما تمكن عبد الإله العمري من تسجيل التعادل في الدقيقة 72 قبل أن يضيف ماني هدفين في الدقيقتين 76 و82.
ورفع النصر رصيده بهذا الفوز إلى 68 نقطة في المركز الثاني في ترتيب الدوري السعودي، بينما توقف رصيد الفيحاء عند 35 نقطة ليتراجع إلى المركز 11 بفارق الأهداف عن الخليج.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الفيحاء النصر دوري روشن
إقرأ أيضاً:
بين أبريل وأكتوبر.. ما الفرق بين هجومي إيران على إسرائيل؟
لم يكن هجوم إيران الصاروخي، الثلاثاء، هو الأول على إسرائيل، فقد سبقه هجوم آخر مشابه وقع قبل أشهر.
وقارنت وزارة الدفاع الأميركية بين الهجومين، إذ قالت إن إيران أطلقت على إسرائيل، الثلاثاء، ضعف ما أطلقته من صواريخ بالستية خلال هجومها الأول في أبريل الماضي.
ويبلغ عدد الصواريخ البالستية التي أطلقتها إيران على إسرائيل، الثلاثاء، نحو 180، وفق تقديرات.
وأوضح الناطق باسم الوزارة بات رايدر للصحفيين، أن الهجوم "كان أكبر بمرتين على صعيد عدد الصواريخ البالستية التي أطلقوها".
وأكد أنه "حسب المعلومات الأولية المتوفرة لدى الوزارة، اعترضت إسرائيل غالبية الصواريخ"، في الهجوم الثاني.
وأشار المسؤول العسكري البارز إلى أن سفنا أميركية أطلقت نحو 10 صواريخ اعتراضية لدعم إسرائيل في تصديها لقصف الثلاثاء، وأضاف أن "الأضرار كانت طفيفة على الأرض".
وفي 13 أبريل، أطلقت إيران حوالى 350 مسيّرة متفجرة وصواريخ، مع عدد أقل من الصواريخ البالستية، باتجاه إسرائيل، التي اعترضت غالبيتها بمساعدة دول أخرى من بينها الولايات المتحدة.
وكان هجوم طهران في أبريل ردا على ضربة على قنصلية إيران في دمشق، نُسبت إلى إسرائيل، وقتل خلالها عسكريون إيرانيون.