الصين تعلن تشكيل قوة عسكرية جديدة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أعلنت الصين، اليوم الجمعة، تشكيل قوة عسكرية سيبرانية جديدة لتعزيز قدرتها على "خوض" حروب و"الانتصار" فيها.
وقال وو كيان المتحدث باسم وزارة الدفاع إن "قوة الدعم المعلوماتي" ستقدم "دعما أساسيا لتطوير أنظمة شبكات المعلومات بصورة منسقة وتطبيقها".
وقدم الرئيس الصيني شي جين بينغ "تهانيه الحارة" للقوة الجديدة خلال مراسم احتفالية أقيمت في العاصمة بكين اليوم الجمعة، على ما أفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية "سي سي تي في".
وقال شي إن تأسيس هذه القوة "قرار هام" اتخذه الحزب الشيوعي الحاكم على أعلى المستويات من أجل "تحسين نظام القوة العسكرية العصرية".
وأنفقت الصين، خلال السنوات الماضية، مليارات الدولارات لتطوير وتحديث قواتها المسلحة.
وقال المتحدث إن القوة السيبرانية الجديدة تمثل "خطوة استراتيجية لإقامة نظام خدمات وأسلحة جديد وتحسين بنية القوة العسكرية الحديثة" الصينية.
ولم يكشف أي تفاصيل عن دورها، مكتفيا بالتوضيح أنها "تتحمل مسؤولية كبرى في تطوير التنمية العالية النوعية والقدرة على خوض حروب عصرية والانتصار فيها".
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصين قوة عسكرية الجيش الصيني
إقرأ أيضاً:
مختص يوضح تفاصيل التعديلات الجديدة على نظام العمل
الرياض
تحدث المختص في الموارد البشرية، علي عبدالله آل عيد، عن التحديثات الأخيرة لنظام العمل ، لافتاً إلى إنها ارتكزت على جوانب مختلفة، وأهمها دعم جاذبية العمل، وبخاصة ما يتعلق بتعزيز التدريب والتطوير، والإلزام بإيجاد سياسة خاصة للمنشآت بهذا الشأن، الأمر الذي ينعكس على رفع مستويات التوطين وتعزيز الكفاءات الوطنية في المنشآت.
وقال آل عيد : وفي جانب إنهاء العلاقة العمالية، أضافت التعديلات الأخيرة آلية لإنهاء التعاقد في العقود محددة المدة، كما أضافت تعريفًا واضحًا وصريحًا للاستقالة وأحكامها، وأهمية رد صاحب العمل عليها، حيث إنه في حال عدم الرد خلال 30 يومًا، تُعتبر الاستقالة مقبولة، ومن منطلق حفظ التوازن في العلاقة العمالية ودفع الضرر، منحت التعديلات لصاحب العمل الحق في تأجيل استقالة العامل لمدة لا تزيد على 60 يومًا في حال وجود ظروف عملية تستدعي التأجيل.
وأشار إلى أن كل التغييرات الحالية والمستقبلية التي تستهدفها وزارة الموارد البشرية تعمل باتزان لخلق سوق عمل سعودي جاذب يدعم التحاق أبنائه به، ويعزز بناء قدراتهم، كما يكون جاذبًا للكفاءات العالمية.