«وحشتني يا ملك».. ريهام عبد الغفور تتذكر والدها بهذه الصورة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
عبرت الفنانة ريهام عبد الغفور عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن اشتياقها لوالدها خلال الساعات القليلة الماضية.
ونشرت ريهام عبد الغفور صورة تجمعها بوالدها في زفافها عبر حسابها على «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «وحشتني يا ملك، اسألكم الفاتحة والدعاء لأبي».
والجدير بالذكر، أن الراحل أشرف عبد الغفور توفي إثر تعرضه لحادث مروري على الطريق الصحراوي في السادس من أكتوبر عن عمر يناهز 81 عامًا، في 3 ديسمبر عام 2023.
وتلقى مسؤول غرفة عمليات المرور إخطارًا من إدارة شرطة النجدة بوقوع حادث ووجود مصابين بطريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي نطاق قسم أول أكتوبر.
اقرأ أيضاًريهام حجاج عن انتقاد شخصيتها في مسلسل «صدفة»: سعيدة بالجدل المثار (فيديو)
هنا الزاهد ناعية صلاح السعدني: «ربنا يصبرك يا أحمد»
مصطفى بكري ناعيا صلاح السعدني: ورحل العمدة ابن البلد الوطني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اشرف عبدالغفور الفنانة ريهام عبد الغفور الفنانة ريهام عبدالغفور انهيار ريهام عبد الغفور انهيار ريهام عبدالغفور بكاء ريهام عبد الغفور ريهام عبد الغفور ريهام عبد الغفور بعد وفاة والدها ريهام عبدالغفور ريهام عبدالغفور بعد وفاة والدها والدة ريهام عبد الغفور وفاة أشرف عبدالغفور وفاة اشرف عبد الغفور وفاة اشرف عبدالغفور وفاة ريهام عبد الغفور ریهام عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
“فاو”: أسراب جديدة من الجراد الصحراوي في غرب ليبيا الأسبوع المقبل
توقعت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة «فاو» ولادة أسراب أخرى من الجراد الصحراوي في غرب ليبيا ابتداءً من مطلع الأسبوع المقبل، وسجلت معالجة السلطات الليبية 322 هكتارا من المناطق التي توجد بها مجموعات من الجراد.
وأكدت”فاو” في بيان لها، “وجود مجموعات من الجراد البالغ الناضج وبعض الأسراب الصغيرة تتكاثر في الجنوب الغربي والوسط والشمال الغربي والشرق، حيث جرت معالجة 322 هكتارًا (1-18 مارس)”.
وبدأ انتشار الجراد الصحراوي في ديسمبر بمنطقة الساحل الأفريقي، وامتد إلى شمال القارة خلال شهري فبراير ومارس، كما جاء في تنبيه أطلقته «فاو» موجه لدول ليبيا والجزائر وتونس.
وحذرت «فاو» من حدوث التكاثر الربيعي في وسط الجزائر وغرب ليبيا وجنوب تونس، إذ ستولد مجموعات صغيرة من الجراد ابتداء من بداية أبريل. وقد تُؤدي هذه المجموعات إلى انتشار أسراب صغيرة جديدة من مايو إلى يونيو لكن ستهاجر نحو منطقة الساحل في يونيو ويوليو.
وتابعت أنه “في بعض مناطق شمال مالي والنيجر وتشاد، وكذلك في جنوب الجزائر، من المتوقع أن ينتهي التكاثر الشتوي، مما يُولّد مجموعات وأسرابًا صغيرة قد تستمر في الهجرة شمالًا خلال شهري مارس وأبريل”.
ودعت منظمة «فاو» لفهم الوضع بشكل أفضل ومنع تفاقمه، إلى إجراء مسوحات وعمليات مكافحة في جميع المناطق المحتملة. كما طالبت الهيئة الدولية حكومات المنطقة بإجراء عمليات مسح ومكافحته في شمال القارة في المنطقة الغربية خلال فصل الربيع، في حين ستكون هناك حاجة إلى تكثيف جهود مكافحة الجراد في منطقة الساحل خلال فصل الصيف.
وقد حذر تقرير سابق لمنظمة الأغذية والزراعة من قدرة هذه الحشرة الصغيرة، التي تتحرك في أسراب تصل إلى المليارات أو حتى التريليونات، على الانتشار على مساحات واسعة من الأراضي، تسبب أضراراً كارثية للمراعي والمحاصيل.
تجدر الإشارة إلى أنه يمكن لسرب صغير من الجراد أن يلتهم في يوم واحد الكمية نفسها من الغذاء التي يتناولها 35 ألف شخص أو أن يلحق الضرر بنحو 100 طن من المحاصيل على مساحة كيلومتر مربع من الحقول. وأكد التقرير نفسه أن غزو الجراد يشكل تهديدا رئيسيا للأمن الغذائي، ويؤدي في أسوأ السيناريوهات إلى المجاعة والتشريد.