لقطة من فيلم Rhapsody in August تتصدر أفيش الدورة الـ77 لمهرجان كان
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
طرحت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي، أفيش الدورة الـ77 للمهرجان كان من لقطة لفيلم المخرج أكيرا كوراساوا Rhapsody in August، في الفترة من 14 إلى 26 مايو لعام 2024 .
أفيش مهرجان كان السينمائي الدولي مهرجان كان السينمائيتم الإعلان رسميا عن اختيار فيلم حافة الأحلام لندى رياض وأيمن الأمير انتاج مشترك (مصر-السعودية – قطر فرنسا-الدنمارك) ضمن مسابقة – أسبوع النقاد – في مهرجان كان السينمائي 2024.
ولازال هناك العديد من الأفلام التى سوف يتم الإعلان عن مشاركتها فى المسابقات المختلفة بمهرجان كان فى هذه الدورة تباعا.
مشاركة فيلم نورة فى مسابقة نظرة ما
يشارك الفيلم السعودي «نورة» للمخرج توفيق الزايدي فى الدورة الـ 77 من مهرجان كان السينمائي الدولي ، وينافس الفيلم في قسم نظرة ما.
ويعد فيلم “نورة” أول فيلم سعودي من فئة الأفلام الروائية الطويلة يتمُّ تصويره في مدينة العلا الأثرية، وتجري أحداثه في حقبة الثمانينيات، ويروي قصة "نورة"، التي تجسِّد دورها ماريا بحراوي، وهي فتاةٌ طموحةٌ وحالمةٌ، تحبُّ الحياة والفن على الرغم من عدم توفر الفرص الفنية المتاحة أمامها.
وتتعرَّف خلال الأحداث على المعلم "نادر"، الذي يقدِّم شخصيته الفنان يعقوب الفرحان، إذ يأتي من المدينة، ويكشف لهم أن الفن يمكن أن يكون وسيلةً للتواصل.
والعمل من تأليف وإخراج توفيق الزايدي، وبطولة يعقوب الفرحان، ماريا بحراوي، عبدالله السدحان، وعائشة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كان مهرجان كان مهرجان كان السينمائي مهرجان كان السينمائي الدولي مهرجان کان السینمائی
إقرأ أيضاً:
نورة الحمادي: «الألعاب الجامعية» نقطة انطلاق إلى طموحات كبيرة
مراد المصري (أبوظبي)
أخبار ذات صلة 12 رياضة في النسخة الثانية لبطولة الألعاب المدرسية تحديث المسمى والشعار الرسمي لوزارة الرياضةأكدت نورة الحمادي، المدير العام لشركة أبوظبي للترفيه «ADEC»، أن رؤية القيادة تدعم الجهود لإطلاق دورة الألعاب الجامعية، التي تعتبر الأولى والأكبر من نوعها في الدولة، والمخصصة لطلاب وطالبات الجامعات، وتقام بتنظيم من شركة أبوظبي للترفيه، وبالتعاون مع وزارة الرياضة والاتحاد الرياضي لمؤسسات التعليم المدرسي والجامعي، ودعم من «سوليوشن بلس»، ومجموعة «إم بي إم إي»، وأن النسخة الأولى من الدورة التي تتواصل منافساتها حتى مارس المقبل، تشكل نقطة انطلاق نحو طموحات كبيرة لمواصلة التوسع والنمو والانتشار على مستوى المنطقة.
وأوضحت نورة الحمادي أن شركة أبوظبي للترفيه، تفتخر بتنظيم دورة الألعاب الجامعية، وقالت: «تمثل الدورة خطوة أولى في الطريق إلى مواصلة النمو والتطور لزيادة عدد الألعاب وأعداد المشاركين فيها، والوصول إلى آفاق أكبر وأوسع على صعيد المنطقة، ونقوم بتوفير جميع المقومات اللازمة لذلك».
وأضافت: «الدورة الرياضية تمثل خطوة مفصلية جديدة لرياضة الإمارات، الهدف منها تعزيز الرياضة الجامعية، عبر إقامة منافسات رياضية ذات مستويات قوية بشكل سنوي، وتسهم في جذب اللاعبين الموهوبين رياضياً لرفد الرياضة الاحترافية بمواهب شابة من داخل الجامعات التي تحتضن فئات الشباب كافة من جميع أنحاء المنطقة، إلى جانب الترويج للنشاط الرياضي بين المشجعين الذين يتابعون المنافسات داخل الجامعات نفسها والمجتمع بشكل عام».
وأشارت نورة الحمادي إلى أن الدورة تعد إحدى مخرجات «خلوة مستقبل الرياضة» التي عقدتها وزارة الرياضة، وجاءت لتجمع مؤسسات التعليم العالي من جميع أنحاء الدولة في بطولة رياضية تمتد لأشهر عدة، وانطلقت النسخة الأولى في نوفمبر الماضي، وتتواصل إلى مارس المقبل، وتشهد حالياً مشاركة 1585 طالباً وطالبة من 28 جامعة، بواقع 55% طلاب و45% طالبات، يتنافسون في ثلاث ألعاب، هي السلة وكرة القدم والطائرة، يقام خلالها 382 مباراة، فيما يكون الختام مع 42 مباراة في النهائي.
وقالت: «الدورة منصة لاكتشاف المواهب الوطنية الرياضية المتميزة ولترسيخ الثقافة الرياضية لدى أبناء وبنات جامعات الإمارات، وتأتي المبادرة التي تُقام كل عام، جزءاً من الرؤية المستقبلية للدولة لإيجاد بيئة رياضية جامعية متميزة تعزز من مكانة الدولة وجهة رياضية رائدة إقليمياً وعالمياً».
وكشفت نورة الحمادي عن أن الدورة تقام في الجامعات نفسها في مناطق مختلفة وشاملة في أبوظبي والعين ودبي والشارقة، ويشهد الموسم إقامة 6 منافسات تُقام بين الجامعات حسب المناطق، وتخوض الفرق المنافسات بنظام التصفيات التأهيلية، حيث يتأهل 8 فرق من كل مسابقة رياضية للتنافس على اللقب، وتُختتم البطولة بالمباريات النهائية في مارس المقبل، والتي تُحدد الفائز في الـ6 بطولات، يتبعها حفل تتويج الفائزين في أبريل، وتم تخصيص مكافآت وحوافز لدعم الرياضيين المشاركين في الدورة.
وفيما يتعلق بجهود الدورة في دعم رياضة المرأة، قالت: «ندعم رياضة المرأة، وتوسيع آفاق نجاحاتها، والتأكيد على أهمية ممارسة المرأة للأنشطة الرياضية، وعكس دور الرياضة في تحسين الجوانب النفسية والاجتماعية لحياة المرأة، وأهمية استخدام الرياضة وسيلة مثالية للتعبير وأداة فاعلة للتغير نحو الأفضل وجعلها أسلوباً للحياة، ولذلك حرصنا على المشاركة الفاعلة للفتيات في الدورة الجامعية، من خلال تقسيم عدد المسابقات بالتساوي بين الجنسين، بإقامة 3 بطولات، كرة القدم والسلة والطائرة للفتيات، ونفسها للفتيان، مما جعل إجمالي العدد المشارك متقارباً للغاية بين الجنسين أيضاً».