اشتباك يوقف مؤتمر إقليمي لحزب الإستقلال بالداخلة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
زنقة 20 ا متابعة
تحول المؤتمر الإقليمي لحزب الاستقلال بالداخلة إلى حلبة صراع واشتباك بالأيادي بين أنصار ينجا الخطاط رئيس جهة الداخلة، القيادي بذات الحزب وأنصار حمدي ولد الرشيد، منسق الجهات الجنوبية الثلاث وعضو اللجنة التنفيذية، بسبب “كوطة” المؤتمرين الخاصة بجهة الداخلة واد الذهب ومحاولات إبعاد الينجا الخطاط من الترشح للجنة التنفيذية بضغط من نزار بركة.
وأوضح المصدر، أن “أنصار ينجا الخطاط إنتفضوا في وجه مبعوث اللجنة التنفيذية عبد السلام اللبار والمنصور المباركي بسبب الكوطة المخصصة لإقليم الداخلة”. مشيرا أن الأمر تحول بعد ذلك إلى اشتباك بالأيادي مع أنصار ولد الرشيد الخصم الغريم للينجا الخطاط”.
وأكد المصدر ذاته، أن ما وقع اقليم الداخلة يوحي إلى مفاجأة قد تفجر مؤتمر ال18 للحزب إن لم يكن هناك توافق بين صقور الحزب للإبقاء على تمثيلية جهة الداخلة وادي الذهب”
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال مؤتمر رؤساء البرلمانات العربية لدعم فلسطين
بدأت أعمال المؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية بمشاركة عربية واسعة، في مقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالقاهرة بحضور محمد أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، وإبراهيم بوغالي رئيس الاتحاد البرلماني العربي، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.
و قررت اللجنة التحضيرية للمؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية برئاسة رئيس البرلمان العربي محمد أحمد اليماحي أن تخصص أعمال المؤتمر كاملة "لدعم صمود الشعب الفلسطيني ورفض تهجيره من أرضه"، وذلك تضامنا مع الشعب الفلسطيني في هذه "اللحظة التاريخية الفارقة".
وكانت عقد الأربعاء الماضي اجتماعات اللجنة التحضيرية للمؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية برئاسة محمد بن أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، والذي يعقد بمشاركة عربية برلمانية واسعة، وبإدارة مشتركة مع الاتحاد البرلماني العربي.
وناقشت اللجنة التحضيرية للمؤتمر، والتي تضم ممثلين عن رؤساء المجالس والبرلمانات العربية، مشروع وثيقة برلمانية عربية موحدة تحت عنوان "دعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه ورفض مخطط التهجير والضم ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية" تمهيدًا لاعتمادها من رؤساء المجالس والبرلمانات العربية في المؤتمر.
وقررت اللجنة بالإجماع أن تكون هذه هي الوثيقة الوحيدة المطروحة على جدول أعمال المؤتمر، وذلك تضامنًا مع الشعب الفلسطيني في هذه اللحظة التاريخية الفارقة.