بوابة الوفد:
2024-11-22@13:45:03 GMT

الإشاعة

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

رغم احتياج إسرائيل لقطاع غزة، ما زال «يحيى السنوار» قائد تنظيم حماس.. حراً.. يقود قواته ببراعة شديدة ولم يهرب، وقد حاولت إسرائيل اللعب على حاجة الناس فأعلنت عن مكافأة قدرها 400 ألف دولار أمريكى لمن يُدلى بأى معلومات تؤدى للقبض عليه حياً أو ميتاً، فليس هناك نصر لها ما دام الرجل حياً، وتتمنى إسرائيل أن يهرب الرجل ويترك غزة، حاولوا عن طريق الاتفاق مع الأطراف المتداخلة لوقف الحرب وخروج المقاومة، وواضح أن هذا الأمر رُفض، لذلك أطلقت إسرائيل إشاعات فرار وهروب الثوار خارج القطاع، وواضح أيضاً أن هذه الإشاعة أيضاً لم تُصدق، وهذا يؤكد أن العملية العسكرية متوقفة على قتل الرجل أو القبض عليه أو خروجه، كل هذه المحاولات قد تجد بعض القبول سواء من الأطراف المتداخلة أو بعض قادة حماس فى الخارج الذين يلوحون للرجل بدماء سكان القطاع، ولكن الرجل كما تقول عنه إسرائيل بأنه «لن يستسلم أبداً ولن يَهرب إلى أية جهة» كما يقول نتينياهو إنه اُقنعَ بأن الجماعة الأصولية لم تشكل تهديداً لإسرائيل، لذلك الرجل فقط هو الذى يشكل التهديد!! فهل لدينا رجل آخر مثله.

.. أشك!!
لم نقصد أحداً!!
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإشاعة حسين حلمى قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

تأييد من الائتلاف الحاكم.. إسرائيل تتجه نحو إدارة عسكرية لقطاع غزة

تسعى إسرائيل، وسط تحركات سريعة ودعم من الائتلاف الحاكم، إلى فرض إدارة عسكرية على قطاع غزة، في خطوات تعكس تصعيدا على الأرض دون اتخاذ قرار سياسي رسمي، مما قد يترتب عليه تداعيات قانونية خطيرة، وفقا لما ذكرته صحيفة يديعوت أحرونوت.

وأضافت الصحيفة أن هذه الخطوات تأتي في ظل خطط من قبل العديد من المستوطنين للإقامة في شمال القطاع، حيث يعتبرون هذه المرحلة "فرصة تاريخية لا تتكرر".

وأفادت تقارير في وقت سابق بأن وزارة الدفاع الإسرائيلية بدأت بتوسيع سيطرتها على مسارات داخل قطاع غزة، وتعمل على إقامة نقاط عسكرية دائمة بمثابة "بؤر استيطانية عسكرية".

كما باشرت وزارة الدفاع التعاون مع شركات خاصة للإشراف على تقديم المساعدات الإنسانية، تحت رقابة إسرائيلية مباشرة. ويهدف هذا التعاون إلى تعزيز السيطرة الإسرائيلية على غزة، بما يتوافق مع توجهات وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، الداعمين لإقامة إدارة عسكرية في القطاع.

ووفقا لمصادر أمنية تحدثت إلى يديعوت أحرونوت، فإن التحركات على الأرض تأخذ زخما في ظل عاملين جديدين، الأول يتمثل بتعيين وزير الدفاع الجديد، إسرائيل كاتس، بدلا من، يوآف غالانت، والثاني انتخاب، دونالد ترامب، رئيسا للولايات المتحدة، حيث يُنظر إلى كاتس على أنه أقل تحفظا تجاه هذه الخطط مقارنة بسلفه غالانت.

وتثير التحركات الإسرائيلية تساؤلات قانونية معقدة تتعلق بالمسؤولية تجاه حوالي مليوني فلسطيني في القطاع، حيث ستُلزم إسرائيل بتوفير احتياجات السكان، بما في ذلك الكهرباء والمياه والاتصالات وأنظمة الصرف الصحي، وهو ما يثير مخاوف من التداعيات القانونية إذا ما مضت إسرائيل في فرض سيطرتها المدنية والعسكرية على القطاع.

كما أن استمرار الحرب في غزة ومعاناة المدنيين، والأفعال التي قد ترقى لجرائم حرب، مثل التجويع والحصار، وفقا لمنظمات دولية، يزيد من الانتقادات الدولية وإمكانية اتخاذ خطوات فعلية ضد إسرائيل، في ظل جلسة مرتقبة لمجلس الأمن الدولي لبحث وقف الحرب في غزة، الأربعاء.

ومع عدم وجود قرار سياسي نهائي، تجد الحكومة الإسرائيلية نفسها مضطرة للتعامل مع دعاوى قضائية أمام المحكمة العليا في إسرائيل بشأن الوضع القانوني لاحتلال غزة، فضلا عن احتمال مواجهة إسرائيل لمساءلات أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي.

وطرحت بعض الجهات داخل إسرائيل خيارا بديلا يتمثل في تسليم إدارة القطاع إلى كيان آخر، مثل السلطة الفلسطينية، لكن رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، وأعضاء حكومته يعارضون ذلك بشكل قاطع. كما أشار مسؤولون إلى أن هناك احتمالا ضعيفا بأن تتولى دولة أخرى مسؤولية القطاع، لكن معظم الدول ترفض هذه الفكرة طالما أن الأعمال القتالية مستمرة.

في غضون ذلك، أبدى مسؤولون عسكريون إسرائيليون قلقهم من أن استمرار العمليات العسكرية قد يعرّض حياة المختطفين الإسرائيليين في غزة للخطر. وفقا لتقرير نشرته القناة 12، أرسل كبار ضباط الجيش رسائل إلى الحكومة الإسرائيلية يحذرون فيها من أن المزيد من العمليات العسكرية قد تؤدي إلى تعريض حياة الأسرى للخطر.

"الوضع الدائم" للجيش في غزة

وفي سياق متصل، قال رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية سابقا، الميجر جنرال احتياط، تمير هايمن، "خلال فترة الحرب بأكملها، تكررت التساؤلات حول ما إذا كانت لدى دولة إسرائيل استراتيجية خروج فيما يتعلق بالقتال ضد حماس، الذي يستمر في غزة لأكثر من عام".

وتابع قائلا إنه إذا استخدمنا التعبير المتداول بشدة، يمكننا أن نسأل ما إذا كانت لدى إسرائيل خطة لقطاع غزة "لما بعد الحرب".

وأشار هايمن إلى أنه في الأسابيع الأخيرة، من خلال تحليل نشاط الجيش الإسرائيلي وطريقة تواجده الدائم في قطاع غزة، أصبحت الإجابة على هذا السؤال تتضح أكثر - لدينا خطة من هذا النوع. لكن هذه الخطة تطرح سلسلة من التحديات والأسئلة التي من المناسب أن يُجرى نقاش عام حولها، حيث أن تداعياتها واسعة النطاق.

وأضاف "باختصار، وفقا للمسار الواضح، الجيش الإسرائيلي لا يعتزم مغادرة غزة في السنوات القريبة. الواقع الأمني الحالي في غزة هو الواقع الذي سيرافقنا في المستقبل المنظور. ولذلك، ينبغي إجراء مواءمة للتوقعات مع الجمهور، الذي يتنامى لدى جزء كبير منه الشوق إلى اليوم الذي تنتهي فيه الحرب ويعود فيه الجنود من غزة. كما تبدو الأمور الآن، هذا لن يحدث (...) هذا هو الوضع الدائم".

مقالات مشابهة

  • قيادي بحماس: هكذا تمنع إسرائيل إغاثة غزة
  • إسرائيل النازية تبيد الفلسطينيين بـ«الفيتو» الأمريكى
  • هولندا تؤكد استعدادها لاعتقال نتنياهو وغالانت.. وديربورن الأمريكية أيضا
  • هولندا تؤكد استعداداها لاعتقال نتنياهو وغالانت.. وديربورن الأمريكية أيضا
  • هذا ما يجري في غرف إسرائيل المغلقة بشأن غزة وما يدور على الأرض
  • إسرائيل: لبنان دولة فاشلة ولن ندفع أمننا ثمناً لذلك
  • بوشكيان: إسرائيل تستهدف المصانع اللبنانية لتدمير الاقتصاد
  • جنوب لبنان.. معارك بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله في الخيام وشمع
  • تأييد من الائتلاف الحاكم.. إسرائيل تتجه نحو إدارة عسكرية لقطاع غزة
  • إسرائيل : لن نسمح بإدخال الغذاء الى غزة عبر القطاع الخاص