الجوف تشهد 15مسيرة تحت شعار معركتنا مستمرة حتى تنتصر غزة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
حيث شهدت مدينة الحزم مسيرة جماهيرية، ردد المشاركون فيها الهتافات المؤكدة على الاستمرار في نصرة الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة من قبل الكيان الصهيوني بدعم أمريكي غربي.
واحتشد أبناء مديريات الغيل والخلق وخب الشعف في مسيرات مماثلة أكدوا فيها استمرار الموقف الثابت في مساندة الشعب الفلسطيني حتى تحقيق النصر.
وشهدت مديريات المصلوب والمتون والمطمة والزاهر، مسيرات حاشدة أكد المشاركون فيها استمرار الموقف الإنساني والديني والاخلاقي مع أبناء غزة حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة.
وأشاد المشاركون في المسيرات التي أقيمت في المراشي ورجوزة والحميدات ومنطقة الواغرة بصمود وثبات أبطال المقاومة الفلسطينية في مواجهة آلة الحرب الصهيونية.
وفي مديرية العنان خرجت ثلاث مسيرات في مركز المديرية ومنطقة رحوب والمربع الغربي، جدد المشاركون فيها التأكيد على الموقف اليمني الأصيل المساند لأبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والأراضي المحتلة.
وأعلن بيان صادر عن مسيرات الجوف، استئناف الأنشطة التعبوية والمسيرات المساندة للشعب الفلسطيني والرافضة للعدوان والحصار الصهيوني على غزة.. مؤكدا موقف اليمن الثابت في مواجهة الظلم والطغيان الذي تتعرض له الأمة، والاستمرار في تكثيف أنشطة التعبئة الشعبية العامة، والوقوف إلى جانب المستضعفين في غزة وكل الأراضي الفلسطينية.
وأشاد بالعمليات الجهادية البطولية لحركات الجهاد والمقاومة في فلسطين ولبنان والعراق، معبرا عن التعازي للقائد إسماعيل هنية في استشهاد عدد من أبنائه وأحفاده.
وبارك البيان للقوات المسلحة اليمنية عملية الإسناد الجهادية التي تقوم بها نصرة للشعب الفلسطيني والتي كان من بركاتها أن دفعت عدداً من القطع البحرية الغربية المعادية إلى الانسحاب من البحر الأحمر.
ودعا القوات البحرية والجوية اليمنية إلى الاستمرار في استهداف السفن المرتبطة بالكيان الصهيوني حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في غزة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی المشارکون فی
إقرأ أيضاً:
“حماس” تنعى شهيد رفع العلم الفلسطيني بتونس الشاب خالد فارس
يمانيون../ نعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إلى جماهير الشعب الفلسطيني وأمتنا العربية والإسلامية، وإلى الشعب التونسي الشقيق، الشاب التونسي خالد فارس (21 عاماً)، الذي فارق الحياة بعد محاولته رفع العلم الفلسطيني في مبنى بالمدرسة العليا لعلوم وتكنولوجيات التصميم، بولاية منوبة شمال تونس، خلال مسيرة تضامنية تأييداً لشعبنا في قطاع غزَّة ورفضاً وإدانة لحرب الإبادة والعدوان الإسرائيلي.
وقالت “حماس”، في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، إن الشاب خالد فارس، شهيد العلم الفلسطيني، ارتقى ليخلّد اسمه في سجل الأبطال، الذين حملوا راية فلسطين بأجسادهم وأرواحهم، وأثبتوا أنَّ الدفاع عن غزَّة والقدس والأقصى هو ميدانٌ لكل الأحرار، وطريق مفتوح لهم بكل الوسائل الممكنة، في رفض العدوان، والدفاع عن كرامة وعزَّة الأمَّة، والوقوف بكل بسالة في وجه آلة القتل والعدوان.
ووجهت “حماس”، التعازي والمواساة إلى عائلته وزملائه ومحبّيه، سائلة الله تعالى أن يتقبَّله في الشهداء، وأن يرزقهم جميل الصبر والاحتساب ويجزيه عن شعبه وأمَّته خير الجزاء.
وأكدت “حماس”، أنَّ علم فلسطين سيبقى مرفوعًا، وستظل دماء شبابنا ملهمة لشعبنا وأمتنا على مواصلة درب التحرير والعودة.