اخبار التقنية كيف تؤثر الحرارة العالية على الصحة العقلية؟
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
اخبار التقنية، كيف تؤثر الحرارة العالية على الصحة العقلية؟،الطب النفسي والعلوم السلوكية في كلية بايلور للطب، الدكتور عاصم شاه كل الأمراض .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كيف تؤثر الحرارة العالية على الصحة العقلية؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الطب النفسي والعلوم السلوكية في كلية بايلور للطب، الدكتور عاصم شاه: "كل الأمراض العقلية تزداد مع ارتفاع درجة الحرارة لأنها تؤدي إلى المزيد من الإرهاق والتهيج والقلق، ويمكن أن تفاقم نوبات الاكتئاب".
ما هو تأثير الحرارة المرتفعة على الصحة العقلية؟
• بحسب شاه الحرارة تعمل على مادة السيروتونين، الناقل العصبي الذي ينظم الحالة المزاجية، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات السعادة، وزيادة التوتر والإرهاق.• يمكن أن يتطور الأمر إلى سلوك عدواني وتشوش ذهني.• يمكن أن تؤدي التغيرات المناخية، مثل الجفاف والتغيرات الشديدة في درجة الحرارة، إلى زيادة الملوثات ومسببات الحساسية التي تؤدي إلى تدهور جودة الهواء.
ماذا يمكن لشخص يعاني من مشاكل نفسية أن يفعل لمواجهة الحرارة المرتفعة؟
• صب الماء على رأسك ليبرد وحاول البقاء في الظل.• إذا كنت تمشي بالخارج عادة، فانتقل إلى الداخل عن طريق المشي في مركز تجاري أو مكان كبير به مكيف هواء.• إذا كنت تتناول أدوية نفسية، فاستشر طبيبك، إذ تتفاعل بعض الأدوية بشكل سلبي مع الحرارة الزائدة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كيف تؤثر الحرارة العالية على الصحة العقلية؟ وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كشف تفاصيل عن وضع الطبيب حسام أبو صفية ومعنوياته العالية.. يتعرض للتعذيب والتحقيق القاسي
كشفت محامية فلسطينية، أن مدير مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة الطبيب حسام أبو صفية، يتعرض لتعذيب واعتداءات بشعة في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وأن أطول فترة تحقيق تعرض لها كانت 13 يوما متواصلة وكل تحقيق امتد من 8 إلى 10 ساعات.
وقال مكتب إعلام الأسرى في بيان، إن المحامية غيد قاسم من الناصرة تمكنت الخميس الماضي من زيارة أبو صفية، المعتقل منذ أكثر من 70 يوما في سجن "عوفر" غرب رام الله.
ونقلا عن أبو صفية قالت المحامية إنه "منذ لحظة الاعتقال نُقل إلى معتقل "سدي تيمان" سيئ السمعة التابع لجيش الاحتلال وعُزل لـ14 يوما.
وأضافت: "فيما بعد نُقل إلى سجن عوفر وعُزل لـ25 يوما، وعقب العزل نُقل لقسم 24 مع بقية المعتقلين الغزيين"، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".
وأوضحت أن هذا القسم هو "أحد القسمين الذي يتواجد فيه معتقلون من غزة، بالإضافة لقسم 23، في محاولة لعزلهم عن باقي المعتقلين والأسرى من الضفة والداخل".
ويذكر أنه في أواخر كانون الأول/ ديسمبر الماضي اعتقلت قوات جيش الاحتلال أبو صفية (52 عاما)، عقب اقتحامها مستشفى كمال عدوان، وأخرجته تحت تهديد السلاح، بعد تدميرها المستشفى وإخراجه عن الخدمة.
وعن التحقيق مع أبو صفية، أفادت المحامية قاسم بأن "أطول فترة تحقيق تعرض لها كانت لمدة 13 يوما متواصلة، وكل تحقيق يمتد من 8 حتى 10 ساعات، وتعرض خلال كل هذه الفترات لتنكيل وتعذيب واعتداءات مستمرة وبشعة جدا".
وحول أول ما سأل عنه أبو صفية خلال اللقاء، قالت إنه "قبل اعتقاله بشهرين استشهد نجله في غزة، وبسبب الأوضاع لم يتمكن من دفنه بشكل لائق وفي مقبرة، فكان دفنه مؤقتا في محيط مستشفى كمال عدوان".
وتابعت: "وعند بدء اللقاء كان همّه الأساسي وأول أسئلته إذا تم نقل الجثمان ودُفن نجله بشكل لائق وكريم أو لا، بالإضافة لموضوع فقدانه والدته التي توفيت بعد اعتقاله بـ 10 أيام".
وبشأن مدى معرفته بالصدى العالمي لقصة صموده في المستشفى واعتقاله، قالت قاسم: "لم يكن يعرف أن قضيته أخذت كل هذا الصدى الإعلامي المحلي والعربي والعالمي، فالأسرى معزولون داخل السجن بشكل شبه تام، ولا يعرفون ما الذي يجري في الخارج ولا التطورات الجارية في غزة".
ويقبع في سجون الاحتلال أكثر من 9500 أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، ويعانون تعذب وتجويعا وإهمالا طبيا، ما أودى بحياة العديد منهم، وفق تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
وعن مشاهد التعذيب والقمع التي رواها أبو صفية لها، قالت قاسم: "إذا ما تحدثنا عن معتقل سدي تيمان فهو مسلخ بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، التعذيب والانتهاكات والتجويع فيه غير مسبوقة".
وأضافت "نتحدث عن أسرى مكبلين بالأصفاد منذ 10 أشهر، أسرى أطرافهم مبتورة دون علاج، أسرى طاعنين في السن مكبلين ومعصوبي الأعين".
وكشفت أنه "علاوة على موضوع البرد القارس، حيث إن الأسرى في أقفاص مفتوحة، أي أنهم يتعرضون للرياح ومياه الأمطار، ويجبرونهم على الجلوس على الأرض دائما ومنع الحديث مع بعضهم البعض، ومنع الصلاة وقراءة القرآن".
وأردفت: "بالإضافة إلى العذاب النفسي بعد إيصال المخابرات معلومات للأسير الفلاني أن كل عائلته استُشهدت، بصرف النظر إن كانت المعلومة صحيحة أو لا"، مشددة على أن "الأسير داخل السجن معزول تماما، وهذه المعلومات تترك أثرا سلبيا كبيرا على الأسير الذي يعاني أصلا من مآلات التعذيب".
وبالنسبة للتقرير الذي أعدته القناة "13" العبرية وظهر فيه أبو صفية، قالت قاسم: "أبو صفية فوجئ بالتصوير، لم يتم إخباره ولم يكن يعرف أن هناك تصويرا، وبعد اللقاء استفردوا به وتعرض لإهانات وضرب وابتزاز وتعذيب".
ويذكر أنه في شباط/ فبراير الماضي، نشر الإعلام الإسرائيلي للمرة الأولى مقطع فيديو يظهر أبو صفية داخل المعتقل وهو مكبل اليدين والقدمين وتبدو عليه ملامح الإرهاق والتعب.
وجاء ذلك بعد أيام قليلة من قرار سلطات الاحتلال تحويل أبو صفية إلى الاعتقال تحت صفة "المقاتل غير الشرعي"، والكشف عن تعرضه لتعذيب وتنكيل وإهمال طبي.
وبخصوص الوضع القانوني لأبو صفية، قالت قاسم إن "السلطات الإسرائيلية حاولت تحويل ملفه إلى ملف أمني عادي، بهدف تقديم لائحة اتهام"، مضيفة أنه "بعد سلسلة من التحقيقات والتعذيب القاسي، كي يوقعوه بأي شبهة يستندوا عليها بلائحة الاتهام، وبعد أكثر من 45 يوما، لم يستطيعوا إيجاد شبهة ضده".
وتابعت: "حينها أعادوا ملفه لتعريفه الأول (مقاتل غير شرعي)، وملف المقاتل غير الشرعي ليس له أي حقوق، إن كانت حقوق بالتمثيل أو لائحة اتهام، وفي كل مرة يتجدد قرار تمديد الاعتقال".
وختمت حديثها بأنه "عند انتهاء الزيارة تركت أبو صفية وهو بمعنويات عالية، وقد شدد على رسالة وجملة: أن الإنسان هو تاريخ، وتاريخه هو عبارة عن موقف يوضع ويُدرس".
وبدعم أمريكي ترتكب "إسرائيل"، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.