أمريكا تصف المغرب العربي بالشريك المهم لاستقرار الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تعد المملكة المغربية حلقة وصل الحضارات والقارات، وهي البوابة الغربية إلى قلب إفريقيا، وهي دولة ذات مكانة وعلاقات تاريخية وطيدة تربطها مع جميع دول العالم، حسبما أفاد تقرير مُتلفز عرضته شاشة «القاهرة الإخبارية».
وأشار التقرير إلى تأكيدات وزارة الخارجية الأمريكية، على أهمية الشراكة الاستراتيجية متعددة الأشكال بينها وبين المغرب العربي، ووصف مكتب الشؤون السياسية والعسكرية التابع لها المغرب بالشريك المهم لمجموعة من القضايا الأمنية الإقليمية لضمان استقرار وازدهار وأمن الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وتابع: «واشنطن ذكرت أنَّ التحالف الأمني والتعاون بينها وبين المغرب يعود إلى نهاية الخمسينيات رغم انضمام المغرب إلى الحوار المتوسطي لحلف شمال الأطلسي في عام 1995، كشريك لينال بعدها وضع حليف رئيسي خارج الناتو عام 2004 لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المغرب العربي شمال أفريقيا أمريكا
إقرأ أيضاً:
«اتش آند إم».. علامة شهيرة هدفها الجودة والاستدامة
أبوظبي - «الخليج»
تأسست شركة «اتش آند إم»، العلامة التجارية السويدية الشهيرة عام 1947، ثم دخلت إلى أسواق الشرق الأوسط لأول مرة في عام 2006، حيث افتتحت محلها الأول في «مول الإمارات» بدولة الإمارات العربية المتحدة، وبعد دخولها للمنطقة عبر مجموعة «الشايع» شريكها في الشرق الأوسط، توسعت بسرعة وثقة في 9 أسواق أخرى، ويعد الأفراد الذين يعملون في أكثر من 100 محل أهم ما تركز عليه الشركة.
وفي عام 2018، قامت «إتش آند إم» بإطلاق أول موقع أونلاين بدولة الإمارات، ثم تبعه تطبيق «إتش آند إم» المذهل عام 2020، حيث يقدم هذا التطبيق تشكيلة واسعة من التصاميم والمقاسات.
وتؤمن الشركة بقوة بالشمولية والتنوع، حيث تجمع عائلة «إتش آند إم» أكثر من 3000 موظف وموظفة من جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يمثّلون 60 جنسية مختلفة ويسعون لتحقيق هدف مشترك وهو تقديم الأزياء والجودة بأفضل الأسعار مع مراعاة الاستدامة أيضاَ.
كما تؤمن «إتش آند إم» أيضاً بأن الاستدامة لا تتعلق بمواد الملابس فحسب، بل هي مبدأ أساسي يعزّز الابتكار في مجال الأزياء عبر نظام العلامة التجارية، بدءاً من المواد وحتى الجودة التي تسهم في جعل الملابس بأفضل حالتها بعد الاستخدام الطويل.