شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن فضيحة في القرية فيديو 3 دقائق لزوجته تمارس الجنس مع شقيقه الأكبر، ارشيفيةالأحد، 30 07 202302 11 صما إن علم حسام م. ، 39 سنة،نقاش ، من أحد جيرانه، أن مقطع فيديو جنسي لزوجته انتشر داخل القرية، .،بحسب ما نشر المصريون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فضيحة في القرية.

. فيديو 3 دقائق لزوجته تمارس الجنس مع شقيقه الأكبر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فضيحة في القرية.. فيديو 3 دقائق لزوجته تمارس الجنس...
ارشيفية الأحد، 30-07-2023 02:11 ص

ما إن علم "حسام م."، (39 سنة، نقاش)، من أحد جيرانه، أن مقطع فيديو "جنسي لزوجته" انتشر داخل القرية، وهي في أحضان شقيقه الأكبر "محمد م."، (50 سنة، نجار)، أثناء ممارستهما للجنس سويًا. جن جنونه وهرول مسرعًا نحو شقيقه، ووقعت مشاجرة بينهما، أنكر فيها الاتهامات الموجهة له وقال، "الناس بتوقع بينا وأنت بتتسوح".

عاد الزوج مرة أخرى إلى جاره وطلب منه مشاهدة الفيديو، "لو كلامك صح وريني الفيديو.. ولو طلع كلامك غلط هتزعل".. ما إن شاهد "حسام" زوجته في أحضان شقيقه الأكبر، حتى خطط لاستدراجه، وقتله لكي يغسل عاره "قلت له إزاي تعمل كده وتفضحنا؟، فأنكر الواقعة وقالي ده كدب واتخانق معايا"، بحسب أقوال المتهم في تحقيقات النيابة العامة.

جلس "حسام" في غرفته يخطط كيف ينهي حياة شقيقة، "يغسل عاره" في هدوء تام. انتظر الثلاثيني منتصف الليل وتوجه نحو غرفة نوم شقيقه، وفي يده سلاحه "شاكوش"، وهشم رأسه ثم حمل جثته، وخرج بها إلى مدخل المنزل دون أن يراه أحد، ودفنها أسفل بلاط السُلم.

تلك الواقعة وقعت أحداثها في مارس 2020، في منشأة القناطر بمحافظة الجيزة، والتي سجلها محضر الشرطة بعدما تقدمت ابنة المجني عليه بتحرير محضرا بقسم شرطة منشأة القناطر، تتهم فيه عمها بقتل وإخفاء والدها، التي سمعت المشاجرة التي دبت بين والدها وشقيقه، "يا باشا عايزه أعمل محضر أبويا متغيب بقاله يومين، وآخر مرة شوفته كان بيتخانق مع عمي في البيت".

الأجهزة الأمنية فحصت علاقات النجار ومدى وجود خلافات له مع آخرين من عدمه، كما فحصت سجلات هواتفه المحمولة والمكالمات الأخيرة التي أجراها بالتزامن مع اختفائه.

وتوصلت التحريات إلى أنه منذ عدة أيام انتشر مقطع فيديو مدته 3 دقائق داخل القرية للمتغيب مع زوجة شقيقه، وهما في أوضاع مخلة داخل غرفة نومه، فألقت القبض على المشتبه به.

ومع تضييق الخناق عليه، اعترف "حسام"، بقتل شقيقه، ودفن جثته في "قبر إسمنتي" بمدخل المنزل بـ"بيت العيلة"، الذي يقطنان فيه.

وما إن انتهى المتهم من اعترافاته، حتى اصطحبته قوات الأمن إلى مكان الجريمة، واستخرجت جثمان المجني عليه في حضور النيابة العامة، والتي أسفرت مناظرتها عن حدوث حالة تعفن رمي للجثة لمرور عدة أيام على الوفاة.

وألقت الأجهزة الأمنية القبض على الزوجة، والتي اعترفت بممارسة الجنس مع المجني عليه، مشيرة إلى أنه صورها أثناء ذلك دون علمها.

حُرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق، وأمرت بحبس الزوج بتهمة القتل العمد وإحالته لمحكمة الجنايات، والتي قضت بإعدامه، وأمرت بحبس الزوجة وإحالتها لمحكمة الجنح بتهمة الزنا، والتي قضت بحبسها 3 سنوات.

إقرأ ايضا

45.195.74.227



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فضيحة في القرية.. فيديو 3 دقائق لزوجته تمارس الجنس مع شقيقه الأكبر وتم نقلها من المصريون نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لماذا ترامب هو حلم نتنياهو الأكبر؟

لا يدّخر نتنياهو جهدًا للتأثير على سير الانتخابات الرئاسية الأميركية في أيامها وساعاتها الأخيرة، على الرغم من إعلان جيشه الإسرائيلي أن الهجوم الأخير على أهداف عسكرية إيرانية محدودة، إنما هو انتقام من الصواريخ الإيرانية التي استهدفت العمق الإسرائيلي في الأول من شهر أكتوبر الماضي.

كان نتنياهو وأركان حربه في عجالة من أمرهم، وهم يقررون هجومًا محدودًا على إيران قُبيل الانتخابات الأميركية؛ لرغبتهم أيضًا في ترسيخ اعتقاد طالما وجّهه ترامب لإدارة بايدن بأن العالم أصبح أكثر اضطرابًا في عهدها، مما قد يساهم في دفع عجلة الفوز لحملة ترامب الانتخابية في سباق الميل الأخير.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: الناخبون أمام أسوأ خيارات في تاريخ الولايات المتحدةlist 2 of 2طريق ترامب وهاريس يتقاطع قبل 3 أيام من الانتخابات والتصعيد اللفظي مستمرend of list

ولكن لماذا يُفضّل رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو المرشح الجمهوري، الرئيس السابق ترامب، على المرشحة الديمقراطية ونائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس؟

لم يصرّح نتنياهو علانيةً باسم مرشحه المُفضّل في الانتخابات الأميركية؛ لاعتبارات سياسية وتقاليد دبلوماسية تحول دون ذلك، بيد أن القارئ لمسيرة نتنياهو الذاتية ومكره السياسي يلاحظ أن هناك العديد من الدلائل والبواعث السياسية التي تشير لرغبة نتنياهو في ترجيح كفة الانتخابات الرئاسية لصالح ترامب.

وفي تصريح نادر لأحد زعماء الحزب الديمقراطي، قال مؤخرًا السيناتور الأميركي المرموق كريس مورفي إن نتنياهو ربما يرغب في التأثير على الانتخابات الرئاسية لصالح ترامب من خلال إفشاله توقيعَ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وكذلك من خلال تصعيده المفاجئ للحرب في لبنان.

استخفاف وابتزاز نتنياهو لإدارة بايدن

يفضح تعاطي نتنياهو مع إدارة بايدن – قبل وأثناء حرب غزة ولبنان حاليًا – استخفافًا وابتزازًا بالغين.

فبينما تجاهل نتنياهو تجاهلًا واضحًا رغبة إدارة بايدن الخجولة في تخفيف المعاناة الإنسانية في غزة بعد الأسابيع الأولى للحرب، نتيجةً لضغط الجماعات الليبرالية في الحزب الديمقراطي، وتصاعد حدة سخط بعض الجماعات الطلابية في الجامعات الأميركية، أظهر نتنياهو في الوقت نفسه ابتزازًا صارخًا تجاه إدارة بايدن؛ ليحصل على الدعم العسكري تلو الدعم، دون تقديم أدنى حد من التنازلات للوصول إلى وقف إطلاق النار في غزة.

حاول بايدن دون جدوى حصر الصراع في قطاع غزة؛ حتى لا يخرج من نطاق السيطرة في سنة انتخابية مهمة في الولايات المتحدة، قبل أن يقرر لاحقًا التنحي عن ترشح الحزب الديمقراطي للرئاسة الأميركية، ولكن كانت لنتنياهو أهداف ومآرب سياسية أخرى، لا تبالي بالمستقبل السياسي لبايدن، أو المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.

استغلّ نتنياهو ضعف شخصية بايدن، وتعاطفه التام مع الصهيونية في رفض توسلات الأخير بعدم دخول الجيش الإسرائيلي مدينة رفح بغزة، بل تمادى نتنياهو في توسيع رقعة استهداف آلة الدمار الإسرائيلية لتشمل لبنان، واليمن، وسوريا، والآن العمق الإيراني.

وفي الجانب الآخر، أعاب ترامب على إدارة بايدن، تحذير الأخيرة لحكومة نتنياهو من اجتياح مدينة رفح، والكوارث الإنسانية التي قد تحدث عقبه، الأمر الذي تجاهله نتنياهو كليًا. امتدح ترامب عدم إذعان نتنياهو لرغبة بايدن حيال مدينة رفح، التي لولاها – حسب زعم ترامب – لما تمكّن الجيش الإسرائيلي من اغتيال القائد العسكري الفلسطيني يحيى السنوار.

يحمل نتنياهو مشروعًا كبيرًا للسيطرة على الشرق الأوسط وابتلاع ما تبقّى من الأراضي الفلسطينية، تصفيةً كاملةً للقضية الفلسطينية حتى لا تقوم بعدها للفلسطينيين ولا لدولتهم المستقبلية قائمة.

لقد أغرى الخذلان العربي والإسلامي والصمت الفاضح للمجتمع الدولي، حيال غزة والضحايا الفلسطينيين، نتنياهو بتبني أطروحات التيار اليميني المتطرّف في توسيع دائرة الحرب وإحكام الهيمنة الإسرائيلية على منطقة الشرق الأوسط.

ويؤمن نتنياهو بقدرته على تمرير مثل هذا المشروع الخطير على الأمن الإقليمي والعالمي تحت أعين إدارة ترامب القادمة. ويساعد نتنياهو في تحقيق هذه الأهداف إغفال الرئيس السابق ترامب في خطاباته السياسية، وبرنامجه الانتخابي الحالي الإشارة لقضايا حقوق الإنسان في العالم، وخاصةً فيما يتعلق بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

كذلك ينظر نتنياهو إلى كامالا هاريس باعتبارها امتدادًا لإدارة بايدن، ولعلّها ستكون أكثر تأثّرًا باليسار الديمقراطي الأميركي من الرئيس الحالي بايدن. ولكن هذا لا يعني إطلاقًا أن فوز كامالا هاريس سيمثل خسارة للعلاقات الإستراتيجية الأميركية الإسرائيلية، فستظل هاريس صديقة مُخلِصة لإسرائيل لا يُضيرها جحود ونكران نتنياهو لإحسان وأفضال إدارة بايدن غير المحدودة.

احتقار ترامب للمؤسسيّة الأميركية وتقاليدها

يبدو ترامب أكثر الرؤساء الأميركيين احتقارًا للمؤسسيّة الأميركية واستخفافًا بأبعاد الإستراتيجيات العميقة في العلاقات الدولية والمصالح الأميركية على المدى البعيد.

لقد تصرّف ترامب تصرفًا أحمقَ حينما تجاهل تعاطي رؤساء الولايات المتحدة السابقين مع قضية ووضعية القدس في إطار النزاع العربي الإسرائيلي. فالقدس بالنسبة لترامب – ذي الخلفية المعروفة في تجارة العقارات – ليست سوى بلدة قديمة لا يجد حرجًا في الاعتراف بها كعاصمة لدولة إسرائيل؛ لينقل مقر السفارة الأميركية إليها ثمنًا لدعم الملياردير الأميركي الصهيوني شيلدون أديلسون، والذي تقود أرملته حاليًا حملةً مماثلة لنزع اعتراف ترامب بأحقية ضم إسرائيل للضفة الغربية مستقبلًا.

وينطبق الحال كذلك على مرتفعات الجولان التي أقرّ ترامب بضمها لدولة إسرائيل في خطوة لا تخدم إطلاقًا مصالح الولايات المتحدة في المنطقة بأي حال من الأحوال، ومخالفة كذلك للمواثيق والقرارات الدولية الصادرة من مجلس الأمن الدولي في هذا الشأن.

ولا غرابة أيضًا في نظرة ترامب نحو غزة، حيث لا يراها سوى شريط ساحلي – كما صرّح زوج ابنته اليهودي الأميركي بذلك أيضًا – يستطيع إخلاء سكانها الفلسطينيين منها، وتحويلها إلى منتجعاتٍ وملاهٍ بحريةٍ سياحيةٍ عالمية.

يتجاهل ترامب وصهره حقائق التاريخ وميراثه المرسوم على كل شبر من جغرافية فلسطين ليقرّرا بجهالة شأنَها كما يشاءان، وكما يحلم ويتمنّى نتنياهو في مشروعه التوسعي اليميني المتطرف.

ويعتقد نتنياهو كذلك أن فوز ترامب بولاية ثانية سيمنحه حرية أكبر في مواجهة إيران وبرنامجها النووي، وربما استدراج الولايات المتحدة لحرب ضدها، وذلك بما يكنّه ترامب من عداء مستحكم ضد الجمهورية الإسلامية.

فقد قامت إدارة ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي الذي وقعته إدارة سلفه أوباما في خطوة غير عادية في الأعراف والاتفاقيات الدولية، إذ نادرًا ما ينقض رئيس أميركي اتفاقًا دوليًا وقّعتْ عليه إدارة أميركية سابقة، دون دفوعات ومسوغات قانونية وسياسية قوية لذلك.

كان ترامب أكثر جرأة من أسلافه الرؤساء الأميركيين في استهداف قيادات الجيش الإيراني، حينما اغتال الطيران الأميركي في عملية عسكرية سافرة قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني في مطلع عام 2020. لذا يظن نتنياهو أن إدارة ترامب القادمة، إذا حالفه الفوز في هذه الانتخابات، ستكون أكثر خصومةً ضد إيران من إدارة هاريس، التي ربما تحاول اتباع الوسائل والضغوط الدبلوماسية قدر المستطاع مع النظام الإيراني.

وبالإضافة إلى ما سبق، يُعدّ ترامب الرئيس الأميركي الوحيد في القرن الواحد والعشرين الذي حقّق اختراقًا كبيرًا في التطبيع العربي الإسرائيلي برعايته ودفعه لتوقيع اتفاقيات أبراهام بين إسرائيل وأربع دول عربية دون تثبيت الحقوق الفلسطينية المشروعة المنصوص عليها في القرارات الدولية، واتفاقيات السلام السابقة مثل أوسلو.

فليحلم نتنياهو بما شاء وكيف يشاء فيمن يتولى رئاسة الولايات المتحدة، ولكن من سيقرّر مصير الشرق الأوسط مستقبلًا هم أولئك الأطفال العُزّل في غزة وغيرهم من ضحايا العدوان الإسرائيلي الغاشم، الذين تحمّلوا أهوالًا تنوء بحملها الجبال ويشيب لها الوِلْدان.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • قصة أغنية تجسد آخر لقاء بين محمد حماقي ووالده الراحل.. «فكروها لزوجته»
  • المستشار الإعلامي للأونروا: إسرائيل تمارس سياسة ممنهجة ضد الأمم المتحدة ومنظماتها
  • «الدبلة لا تزال في إيده».. «محمد» وهب دعاءه لزوجته: «كانت كل الخير»
  • الإسرائيليون يفضلون قناة متطرفة تمارس التحريض ضد غزة والفلسطينيين
  • لماذا ترامب هو حلم نتنياهو الأكبر؟
  • عبدالله الودعاني لزوجته أريج: لو أنا متزوج كان جبت بنت كبرك .. فيديو
  • جريمة مروعة تهز اليمن.. شاب يقتل شقيقه في محل تجاري بصنعاء لسبب تافه.. والكاميرات توثق المشهد الصادم (فيديو)
  • عبدالله الودعاني لزوجته: متى ما تبغين تسافرين إنتِ وصباحتك على حسابي .. فيديو
  • عبدالله الودعاني لزوجته أريج: عيوني هذي أشيلها وأعطيك ياها.. فيديو
  • 7 أعوام على اكتشافه.. ما سر البهو الكبير المجهول داخل الهرم الأكبر؟