تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت الشرطة الفرنسية أنه تم التعرف على المشتبه به الذي اقتحم القنصلية الإيرانية في باريس وهو “نيكولاس ك. م”، واطن فرنسي إيراني مزدوج الجنسية يبلغ من العمر 60 عاما، بحسب ما ذكرت صحيفة "لو موند" الفرنسية اليوم الجمعة.

وكشف مصدر بالشرطة الفرنسية، في تصريحات نشرتها "رويترز" اليوم الجمعة، أن الرجل الذي اقتحم القنصلية الإيرانية في باريس وهدد بتفجيرها هو نفس الرجل الذي اشتبه في محاولته إشعال الحريق عن عمد بالقرب من القنصلية الإيرانية في حادث وقع في سبتمبر الماضي.

وألقت الشرطة الفرنسية القبض على رجل هدد بتفجير نفسه في القنصلية الإيرانية في باريس، لكن تبين عند تفتيشه أنه لا يحمل أي متفجرات.

وأوضح المصدر إن الرجل شوهد حوالي الساعة 11 صباحا (0900 بتوقيت جرينتش) وهو يدخل القنصلية ويحمل ما يبدو أنه قنبلة يدوية وسترة ناسفة. وطوقت الشرطة المنطقة.

وأضاف المصدر إن الرجل غادر القنصلية في وقت لاحق ثم ألقي القبض عليه.

 وقالت قناة "بي إف إم" التلفزيونية إنه كان يحمل نسخة طبق الأصل من قنابل يدوية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الشرطة الفرنسية باريس القنصلية الإيرانية القنصلیة الإیرانیة فی باریس الشرطة الفرنسیة

إقرأ أيضاً:

الفيزا كشف هوية الضحية.. تفاصيل جديدة في قضية سفــ.اح المعمورة

عثرت الأجهزة الأمنية بمحافظة الإسكندرية، في الساعات الأولى من صباح اليوم، على جثمان رجل مدفون أسفل عقار بمنطقة الـ45 شرق المحافظة، خلال عمليات الحفر المستمرة لكشف مزيد من ضحايا المتهم نصر الدين. أ . 


ووفقا للمصادر الأمنية، استمرت عمليات الحفر في الطابق الأرضي من العقار لمدة 5 ساعات متواصلة، حتى تمكنت القوات من استخراج جثمان الضحية مقطعا إلى جزئين داخل كيسين بلاستيكيين منفصلين، حيث كان مدفونًا تحت طبقة خرسانية صبها الجاني فوق الجثة لإخفاء معالم الجريمة.


وأثناء الحفر تم العثور على بطاقة فيزا كارد تخص الضحية، كانت مدفونة تحت الردم وفوقها الطبقة الخرسانية، وهو ما قد يساعد الجهات المختصة في تحديد هوية الضحية بشكل دقيق.


جاء العثور على الجثة الجديدة في إطار التحقيقات المستمرة مع المتهم نصر الدين. أ، الذي يواجه اتهامات بقتل ودفن عدد من الضحايا داخل عقارات مستأجرة.

وكشفت تحقيقات النيابة العامة بالإسكندرية عن تفاصيل جديدة في القضية المشهورة إعلاميا بقضية "سفاح المعمورة"، حيث ادلى المتهم باعترافات تفصيلية أمام جهات التحقيق.


ووفقا لتحقيقات النيابة العامة بالإسكندرية فإن المشتبه فيهم في القضية حتى الآن 7 أشخاص كانوا متواجدين في مقر الواقعة ليلة القبض على المحام المتهم.
وقال المتهم في اعترافاته، إن ليلة القبض عليه لم يكن يجلس في ليلة حمراء في منزله كما أشاع السكان، إنما كان يجلس مع 5 أشخاص، بينهم 3 سيدات، من مجموعة اصلها 8 أشخاص كلهم متهمون معه في القضية، إذ اكتشفت المتهمة الثانية في الواقعة جريمته وكانت تساومه على التستر عليه.


وأشار إلى ان إحدى المتهمات تقيم معه في مسكنه، وتدعى نادية.ر، والتي كانت موكلته، وقالت له أنها لا تملك محل سكن فدعاها للإقامة عنده، وكانت دائما تسأله عن سبب غلق إحدى غرف الشقة، وانبعاث رائحة كريهة منها، وكان دائما يتهرب من الإجابة عن هذا السؤال، ما دفعها للدلوف للغرفة في غيابه، شكا منها بأنه يقوم بالتنقيب عن الآثار، فاكتشفت الجثث مدفونة، أحدها في تابوت والأخرى في بطانية وملفولة بأكياس زرقاء.


وأشار إلى ان المتهمة بدأت تساومه ، لعدم فضح أمره، واستدعت بحسب اعترافاته باقي المتهمين الثمانية وهم: "إسلام.م، أحمد.ح، سماح.ث، علي.م، مصطفى.م، صبحية.ع،" وبدأوا في مساومته لعدم إبلاغ السلطات وفضح أمره، إلا أنه إيذاء ارتفاع الأصوات، وقيام المتهمين الثمانية في التشاجر بينهم، سمع الجيران الأصوات فدلفوا إلى الشقة، ظنا منهم أن هناك ليلة حمراء يقيمها المتهم في الشقة، فلفت انتباههم وجود آثار حفر في الغرفة، ودخلوا واكتشفوا الواقعة، وتم إبلاغ قسم الشرطة على الفور، وتم اكتشاف الواقعة.


وكشف دفاع المتهم إسلام عاطف، أن التحقيق استمر لأكثر من ساعتين تحت إشراف النيابة العامة، وأن المتهم، الذي يحمل كارنيه المحاماة ويبلغ من العمر 51 عامًا، كان يبدو عليه الندم والحزن خلال التحقيقات.


ووفقا للتحقيقات فإن الضحيتين سيدتين، حيث ارتُكبت الجريمة الأولى في يناير 2024 وكانت زوجته عرفيًا، بينما وقعت الجريمة الثانية في سبتمبر من نفس العام، وكانت موكلة عند المتهم وتوفيت نتيجة ضربه لها بعد خلاف على الأتعاب، والجريمتان كانتا في مواقع مختلفة، وتم اكتشاف الجثث في شقة المتهم.


وقام المتهم بنقل الجثث بعد ارتكاب الجريمتين، حيث طلب من نجار صنع تابوت مفتوح من الأعلى لوضع الجثة الأولى فيه، وبعدها انتقل إلى شقة جديدة في منطقة المنتزه حيث قام بنقل التابوت معاه.


وشهدت منطقة المعمورة البلد في محافظة الإسكندرية واقعة قتل مروعة، حيث تم العثور على جثتين مدفونتين تحت الأرض داخل شقة في الطابق الأرضي، مما أثار حالة من القلق بين سكان المنطقة، إلى أن كشفت التحقيقات أن المتهم في هذه الجريمة محامٍ يعمل بالمنطقة.


وأمرت نيابة المنتزه ثان بالإسكندرية بحبس نصر الدين.ا، محام 15 يوما على ذمة التحقيقات، في واقعة العثور على جثتي سيدتين مدفونتين في شقة بالطابق الأرضي بعقار في منطقة المعمورة شرقي الإسكندرية.

مقالات مشابهة

  • تركيا تحدد شرطها الوحيد للانسحاب من شمال سوريا
  • الكشف عن هوية بريطانييْن موقوفين في إيران
  • الفيزا كشف هوية الضحية.. تفاصيل جديدة في قضية سفــ.اح المعمورة
  • القنصلية النيبالية تدين الاعتداء على قوات اليونيفيل
  • إحداها عربية.. ناسا تحدد 9 دول قد يضربها كويكب في 2032
  • فحوصات طبية تحدد مصير ثنائي النصر قبل مواجهة برسبوليس
  • الصحافة الفرنسية تُشيد بالتحالف الاستراتيجي بين باريس وأبوظبي
  • جمعية الفلك السودانية تحدد أول أيام رمضان
  • انعقاد مؤتمر في العاصمة الفرنسية باريس بشأن سوريا
  • تعزيز الشراكة المصرية-الفرنسية .. مباحثات مكثفة بين وزيري الخارجية في باريس