اليوم السابع : أبو مازن: منظمة التحرير هي الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد أبو مازن منظمة التحرير هي الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، إن منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، مشددا على ضرورة اصطفاف جميع .، والان مشاهدة التفاصيل.
أبو مازن: منظمة التحرير هي الممثل الوحيد للشعب...
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، إن منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، مشددا على ضرورة اصطفاف جميع الفلسطينيين خلفها، وفقا لوكالة سبوتنيك الروسية .
جاء ذلك خلال استقباله وفد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، السبت، في مصر، حيث من المقرر مشاركتهم في اجتماع العامين للفصائل الفلسطينية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، السبت.
ولفت عباس إلى ضرورة تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية حتى يمكن مواجهة ما وصفه بـ "جرائم الاحتلال" التي يتم ارتكابها ضد الشعب الفلسطيني.
وحذر عباس مما وصفه بـ "تصفية المشروع الوطني الفلسطيني"، مشيرا إلى أن القضية الفلسطينية تواجه تحديات كبيرة، تستوجب الوحدة خلف منظمة التحرير.
يذكر أن عباس وصل إلى مصر، في وقت سابق السبت، للمشاركة في اجتماع الفصائل الفلسطينية بمدينة العلمين المصرية.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أبو مازن: منظمة التحرير هي الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أبو مازن
إقرأ أيضاً:
بالتعاون مع وزارة الآثار.. الجامعة الأمريكية بالقاهرة ترمم قصرها التاريخي بحرم ميدان التحرير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأت الجامعة الأمريكية بالقاهرة، بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار المصرية، في ترميم واجهة قصرها التاريخي بحرم الجامعة في ميدان التحرير.
يُعد هذا المبنى الأيقوني أقدم مبنى في الحرم الجامعي ويمتد تاريخه إلى أكثر من 150 عامًا. وقد علّق الدكتور خالد طرابيه، المهندس المعماري للجامعة والأستاذ المشارك للتصميم المستدام على هذا المشروع قائلاً: "شهد القصر تطور الجامعة ونموها على مر الزمن، فضلًا عن أحداث محورية منذ تأسيسها في عام 1919.وبمرور الوقت، تدهورت العديد من أجزاء الواجهة الرئيسية وفقدت مظهرها الأصلي وألوان طلاءها. يهدف المشروع إلى ترميم واجهة القصر والنوافذ والطلاء وإصلاح أي مناطق متضررة بالتعاون مع استشاريين ومقاولين متخصصين وبالتنسيق مع وزارة السياحة والآثار المصرية."
كان هذا المبنى التاريخي القديم - الذي بُني في الأصل كقصر لخيري باشا في الفترة من منتصف إلى أواخر القرن التاسع عشر – قد تم استخدامه مقراً لوزارة المعارف أثناء جهود التحديث في فترة حكم الخديوي إسماعيل، وتم إدراجه في السجل القومي للمباني التراثية في مصر منذ عام 2007. وتتميز واجهاته المعقدة وديكوراته الداخلية الفخمة بدمج الطرز المعمارية الأوروبية والمحلية التي اشتهرت بها مساكن النخبة في القرن التاسع عشر.
يشير طرابية أن مشروع الترميم يشمل إصلاح الواجهات الخارجية المطلة على الشوارع يليها بقية الواجهات. "على مدار العقود، تعرضت الواجهة لتدهور مثل وجود فراغات وفجوات على السطح تتطلب حشواً مناسباً، واختفاء الألوان والمواد الأصلية للمبنى، مثل الزخارف الإطارية المصنوعة من الفسيفساء التي دفنت تحت طبقات من الطلاء، بالإضافة إلى الزخارف المكسورة التي يتم ترميمها باحترافية."
كما يجري حاليًا تحليل أنماط الطلاء والحجر المستخدم في الواجهة باستخدام صور فوتوغرافية تاريخية لإعادة القصر إلى حالته الأصلية، مصحوبًا بعملية توثيق إلكترونية شاملة هي الأولى من نوعها للمبنى.
وقد صرّحت الدكتورة دليلة الكرداني، المهندس الاستشاري للمشروع والأستاذ بجامعة القاهرة والأستاذ غير المتفرغ بقسم العمارة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة: "يُعرف قصر خيري باشا ليس فقط بقيمته المعمارية ولكن أيضًا بأهميته التاريخية والرمزية"، وأضافت: "لعب القصر دورًا محوريًا في تاريخ التعليم في مصر، ويعتبر رمزًا لدمج الطرز المعمارية الأوروبية والمحلية في القرن التاسع عشر".
وأكّدت الكرداني على الصلات التاريخية للقصر بقطاع التعليم، مشيرة إلى أنه كان مقرًا لوزارة المعارف، ومصنعًا للسجائر، ثم مكانًا لاستضافة الدروس في أول جامعة بمصر، والتي أصبحت الآن جامعة القاهرة.
وأضافت: "وهكذا، ارتبط قصر خيري باشا دائمًا بالمراحل الأولى من حركة التعليم العالي في مصر. ومع انضمامه لاحقًا إلى الجامعة الأمريكية، حافظ القصر على إرثه التاريخي كمركز للتعليم والتبادل الفكري، استمراراً لتقاليد الجامعة كمركز للتميز الأكاديمي".
لمزيد من المعلومات عن قصر خيري باشا التاريخي، يرجى زيارة صفحة قصر الجامعة التاريخي.