بالصور: بعد ضبط 22 درّاجة آليّة في مستودع بالضاحية.. نداء من قوى الأمن للمواطنين!
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
صــدر عـــن المديرية العامة لقــوى الأمــن الداخلي شعبة العلاقـات العامة البـــلاغ التالــــي:
في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الداخلي للحد من عمليات سرقة الدراجات الآلية في مختلف المناطق اللبنانية وبخاصة في منطقة الضاحية الجنوبية.
بتاريخ 17-4-2024، توافرت معلومات لقطعات سرية الضاحية في وحدة الدرك الإقليمي حول تواجد عدد من الدراجات الآلية المسروقة داخل مستودع في محلة برج البراجنة /حي الجورة.
على الأثر، قامت قوة من قطعات السرية بمداهمة المستودع، وتمكنت من توقيف مالكه، ويدعى:
م. ي. (مواليد عام 1980، لبناني)
وبتفتيش المكان ضبطت /16/ دراجة آلية إضافة الى /6/ أخرى تم العثور عليها داخل مخبأ سري، كما تبيّن وجود بلاغات بحث وتحر بجرم سرقة بحق /5/ منها.
التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختصّ.
لذلك تطلب المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي من الذين تعرّضوا لعمليات سرقة طالت دراجاتهم الآلية ولم يقوموا بالادّعاء لدى المراجع المختصة، وشاهدوا صورًا لدرّاجاتهم المسروقة، الحضور الى مركز فصيلة المريجة في وحدة الدرك الإقليمي المذكورة الكائن في ساحة المريجة، وبحوزتهم المستندات الرسميّة التي تثبت ملكيّتهم، أو الاتصال على الرقم 466383-01، تمهيداً لاتخاذ الاجراءات اللازمة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
اختتام المنتدى الإقليمي لتعزيز استجابة الصحة العامة لاضطرابات تعاطي المواد المخدرة
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتم المركز الوطني للتأهيل، ومنظمة الصحة العالمية المنتدى الإقليمي لتعزيز استجابة الصحة العامة لاضطرابات تعاطي المواد المخدرة، والذي عقد على مدار ثلاثة أيام من 26 إلى 28 فبراير، بحضور عدد من خبراء الرعاية الصحية وصنّاع السياسات وممثلي المجتمع المدني في أبوظبي.
وتناولت الموضوعات الرئيسية في المنتدى دمج علاج اضطرابات تعاطي المواد المخدرة في السياسات الصحية الوطنية، وتوسيع نطاق خدمات التأهيل، خاصة بين الفئات الأكثر عرضة للخطر، وتعزيز استراتيجيات الحد من الأضرار، بالإضافة إلى تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في هذا المجال على الصعيد الإقليمي.
وفي ختام المنتدى، أوصى الخبراء باعتماد استراتيجيات مخصصة تراعي احتياجات كل دولة، مع اتباع آليات تستند إلى الأدلة والجهود الوقائية المتوافقة مع الخصوصيات الثقافية لمواجهة التحديات الإقليمية بشكل أكثر فعالية.
تحسين آليات الرصد وجمع الأدلة
وأكد الخبراء ضرورة تحسين آليات الرصد وجمع الأدلة لمتابعة تطورات أنماط تعاطي المواد المخدرة، مما يسهم في تطوير سياسات فعالة. كما تناول المنتدى أهمية توظيف تقنيات الاتصال وعلوم السلوك في تطوير حملات توعوية مستهدفة، والعمل على تصحيح المفاهيم الخاطئة حول اضطرابات تعاطي المواد المخدرة.
وأكد يوسف الذيب الكتبي، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتأهيل، ضرورة تبني نهج شامل، مشيراً إلى أن التصدي لاضطرابات تعاطي المواد المخدرة يتطلب استجابة صحية عامة متكاملة، تشمل النظم الصحية، والأطر السياسية، والتدخلات المجتمعية، لقد كان المنتدى الإقليمي لتعزيز استجابة الصحة العامة لاضطرابات تعاطي المواد المخدرة، بمثابة حجر الأساس في توحيد الجهود الإقليمية، وإيجاد الحلول التي تمكّن الأفراد وتدعمهم في رحلتهم نحو التعافي.
ويؤكد تنظيم هذا المنتدى ريادة دولة الإمارات في تعزيز الشراكات العالمية وتنفيذ مبادرات استراتيجية للعلاج والتأهيل، حيث يعمل المركز الوطني للتأهيل على بذل كل الجهود لتعزيز الصحة العامة من خلال مبادرات البحث والابتكار والتعاون الدولي بهدف تعزيز جودة الحياة ووضعها في صميم علاج اضطرابات تعاطي المواد المخدرة.