عمدة أغنى عواصم العالم يتوجه إلى عمله بالمترو وسط ذهول الركاب منوعات
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
منوعات، عمدة أغنى عواصم العالم يتوجه إلى عمله بالمترو وسط ذهول الركاب،تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو يوضح مدى تواضع عمدة أحد أغنى عواصم العالم، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عمدة أغنى عواصم العالم يتوجه إلى عمله بالمترو وسط ذهول الركاب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو يوضح مدى تواضع عمدة أحد أغنى عواصم العالم، وهو يتجه إلى عمله راكباً قطار المترو وسط المواطنين ودون حراسة.
ويوضح الفيديو المتداول عبر مواقع التغريدات توتير، عمدة مدينة لندن وهو يركب المترو وسط المواطنين بكل تواضع متجهاً إلى عامله مثله مثل أي مواطن بالعاصمة البريطانية.
ويظهر الفيديو المتداول، عمدة لندن وهو يقف مستنداً على باب قطار المترو منشغلاً في هاتفه المحمول ، في حين يصوره أحد ركاب القطار دون أن يدري.
وأشاد رواد التواصل بتواضع، عمدة لندن، وتعامله كأي مواطن عادي، حين يتجه إلى عمله دون حراسات أو عربات فارهة ترافقه في الطريق كما يحدث في بعض الدول.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عمدة أغنى عواصم العالم يتوجه إلى عمله بالمترو وسط ذهول الركاب وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طُرد من عمله فأصبح ثرياً.. قصة صيني غفا بمكتبه
رفع رجل صيني دعوى قضائية ضد صاحب عمله، وحصل على تعويض مالي بقيمة 48 ألف دولار أمريكي بسبب نومه في مكان العمل.
ووفق ما ذكرت "SCMP" فقد عمل تشانغ كمدير قسم في شركة كيميائية في تايكسينغ بمقاطعة جيانغسو لأكثر من 20 عاماً، وجاء فصله في وقت سابق من هذا العام بعد أن أظهرته لقطات المراقبة وهو يغفو على مكتبه.
وكان تشانغ يعمل حتى منتصف الليل لإنجاز مهام تتعلق بعمله، وفي اليوم التالي، لم يتمكن من مقاومة الإرهاق فغلبه النوم أثناء ساعات العمل.
وبعد أسبوعين من الحادث، أصدر قسم الموارد البشرية في الشركة تقريراً، جاء فيه أن السيد تشانغ "تم ضبطه نائماً في العمل بسبب الإرهاق"، وهي وثيقة وقع عليها السيد تشانغ.
وفي محادثة عبر الإنترنت، سأل أحد موظفي الموارد البشرية: "كم من الوقت أخذت قيلولة في ذلك اليوم؟" أجاب السيد تشانغ: "حوالي ساعة أو نحو ذلك".
وبعد التشاور مع النقابة العمالية، أصدرت الشركة إشعاراً رسمياً بفصل تشانغ، زاعمة أن سلوكه كان انتهاكاًَ لسياسة الانضباط الصارمة التي تتبعها الشركة والتي لا تتسامح فيها مطلقاً، وبالتالي وبموافقة النقابة، قررت الشركة إنهاء عمله، بحسب ما جاء في إشعار الشركة.
ويعتقد السيد تشانغ أن إقالته كانت غير عادلة وقرر اتخاذ إجراءات قانونية ضد الشركة، وفي تقييمها، أقرت المحكمة أنه في حين أن لأصحاب العمل الحق في إنهاء العقود، بسبب الانتهاكات التنظيمية، فإن مثل هذه الإجراءات يجب أن تستوفي شروطاً معينة، مثل التسبب في خسارة كبيرة للشركة.
وأوضح القاضي جو تشي أن "النوم أثناء العمل لم يؤدي إلى ضرر جسيم للشركة، ونظراً للخدمة المتميزة التي قضاها تشانغ على مدى عقدين من الزمن، والترقيات، والزيادات في الرواتب، قررت المحكمة أن طرده بسبب مخالفة واحدة كان مفرطاً وغير معقول.
وحكمت المحكمة في النهاية لصالح السيد تشانغ، وأمرت الشركة بدفع تعويض مالي لتشانغ.