الموقع بوست:
2024-07-08@04:20:50 GMT

قوات الجيش تتصدى لهجوم حوثي شمال تعز

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

قوات الجيش تتصدى لهجوم حوثي شمال تعز

شهدت الجبهة الشمالية لمدينة تعز، الساعات الماضية، مواجهات عنيفة بين قوات الجيش وجماعة الحوثي. 


وقالت مصادر عسكرية إن مواجهات عنيفة اندلعت بين قوات الجيش وجماعة الحوثي في جبهة عصيفرة شمال مدينة تعز، عقب هجوم شنته الجماعة على مواقع القوات الحكومية. 


وذكر المركز الإعلامي لمحور تعز، ان قوات الجيش الوطني بمحافظة تعز، أحبطت محاولة تسلل لجماعة الحوثي، باتجاه جبهة عصيفرة شمال المدينة.


وبحسب مصدر عسكري، فإن عناصر حوثية حاولت التسلل إلى مواقع الجيش الوطني في جبهة عصيفرة، وتم التصدي للعناصر وإجبارها على التراجع. 


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: تعز عصيفرة مليشيا الحوثي الجيش الوطني الحرب في اليمن قوات الجیش

إقرأ أيضاً:

التجسس لأميركا.. غطاء حوثي لتصفية الحسابات داخل أجنحة الجماعة

وسعت ميليشيا الحوثي- ذراع إيران في اليمن، من دائرة الاعتقالات التعسفية التي تنفذها في صنعاء، لتطال عددا من القيادات البارزة الموالية للميليشيات والتي تشغل مناصب عليا تحت شماعة "التجسس لأميركا وإسرائيل".

خلال الأيام الماضية، اعتقلت قوة حوثية من جهاز المخابرات التابع لهم في صنعاء اثنين من أبرز القيادات الموالية لهم، أحدهم مدير مكتب القيادي يحيى الحوثي- شقيق زعيم الميليشيات والمعين في منصب وزير التربية والتعليم في حكومة الانقلاب؛ ومسؤول آخر يشغل منصب وكيل وزارة التربية والتعليم في صنعاء. 

امتداد حملة الاعتقالات إلى أعلى سلم في الميليشيات الحوثية، وسط اتهامات بالتورط بخلية "التجسس الأميركية الإسرائيلة" التي جرى الترويج لضبطها ونشر اعترافاتها في يونيو الماضي. اعتقال القيادات الحوثية البارزة كشفت حقيقة الصراع المتصاعد داخل أجنحة الجماعة لبسط النفوذ والاستحواذ على السلطة.

وبحسب ما تم الإعلان عنه قام جهاز المخابرات الحوثي الذي يشرف عليه القيادي "مهدي المشاط" رئيس ما يسمى المجلس السياسي الأعلى للحوثيين، باعتقال كل من: القيادي علي عباس الذي يشغل منصب مدير مكتب وزير التربية يحيى الحوثي، ووكيل الوزارة لقطاع الاختبارات أحمد النونو. وتم اقتيادهما إلى سجن المخابرات في صنعاء وتوجيه لهم تهمة التورط بخلية "التجسس لأميركا وإسرائيل".

توسيع دائرة الاعتقالات جاء عقب أيام فقط من اجتماع ترأسه القيادي مهدي المشاط، وضم مسؤولين بارزين في المخابرات التابعة لهم. وتم خلال الاجتماع إمهال من وصفهم بالمتورطين أو المتعاونين مع خلية التجسس الأميركية والإسرائيلية 30 يوماً لتسليم أنفسهم. 

واستغل المشاط الاجتماع لوضع مخطط قادم يشمل توسيع دائرة الاختطافات ضد المناهضين أو المنتقدين لسياستهم واستغلال تهمة "التجسس للغرب" كشماعة لتبرير أية تحركات وانتهاكات يجري التحضير لها في المناطق الواقعة تحت سيطرتهم.


مقالات مشابهة

  • سلاح حوثي جديد ومتطور في قبضة قوات الجيش الوطني
  • قصف حوثي يطال مناطق سكنية غربي تعز
  • الحوثيون يعلنون الاتفاق على تبادل قوائم الأسرى مع الحكومة
  • التجسس لأميركا.. غطاء حوثي لتصفية الحسابات داخل أجنحة الجماعة
  • إصابة شاب خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في بيت فجار
  • جبهة النصرة في شمال العراق.. جهاديون يقاتلون مع تركيا ضد حزب العمال!
  • إصابة شاب خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في بيت فجار جنوب بيت لحم
  • مواجهات عنيفة بين فلسطينيين وقوات الاحتلال عند اقتحام بيت فجار جنوبي بيت لحم 
  • فلسطين.. اندلاع مواجهات عنيفة بين المقاومة وقوات الاحتلال في بلدة بيت فجار
  • مواطنون يتصدون لهجوم مستوطنين شمال رام الله