وزيرة الثقافة تنعي الفنان صلاح السعدني: ستظل أعماله تُلهم الأجيال القادمة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
كتب- محمد شاكر:
نعت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، الفنان الكبير صلاح السعدني، أحد أعمدة الدراما التلفزيونية المصرية، الذي وافته المنية اليوم عن عمر يناهز 81 عامًا.
وقالت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة: "فقدت مصر اليوم قامة فنية عظيمة، وفنان أثرى شاشتنا بأعماله التي ستظل محفورة في ذاكرة الفن، فالراحل لم يكن ممثلًا موهوبًا فقط، بل كان فنانًا مبدعًا، صاحب رؤية ثاقبة، استطاع من خلال أدواره أن يلامس قلوب الجماهير، ويُجسّد الواقع المصري بكل تفاصيله، ببساطة وعمق في آن واحد، وستظل أعماله باقية خالدة تُخلّد ذكراه وتُلهم الأجيال القادمة.
وتقدمت وزيرة الثقافة بخالص العزاء لعائلة الفقيد، وللوسط الفني المصري والعربي، داعية الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتورة نيفين الكيلاني صلاح السعدني جنازة صلاح السعدني وفاة الفنان صلاح السعدني وفاة صلاح السعدني وزيرة الثقافة طوفان الأقصى المزيد وزیرة الثقافة
إقرأ أيضاً:
صلاح مغاوري: الموقف المصري الرائد في دعم القضية الفلسطينية
قال الكاتب الصحفي صلاح مغاوري، إنّ الدور المصري مازال ثابتا في القضية الفلسطينية ولم يتغير منذ السابع من أكتوبر 2023 وقبلها، مشددًا، على أنّ أن الموقف المصري هو الرائد في دعم القضية الفلسطينية حتى الآن، وسعت منذ اللحظات الأولى لوقوع الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة إلى ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، واصطفت سلسلة من الشاحنات على الطريق بدءًا من الأنفاق التي تمر عبر قناة السويس حتى منفذ معبر رفح البري للدخول إلى قطاع غزة.
وأضاف مغاوري، في لقائه عبر قناة إكسترا نيوز، أنّ مصر دعت إلى ضرورة اعتماد حل الدولتين في بداية الأزمة، باعتباره الحل الأمثل للقضية الفلسطينية، وبعد 76 عاما من معاناة الشعب الفلسطيني.
وتابع الكاتب الصحفي، أن مصر أصرت وتصر حتى الآن على تفعيل مقررات الشرعية الدولية والقوانين الدولية بضرورة حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه كافة، ووقفت حائط صد أمام مخططات الحكومة الإسرائيلية ضد تهجير الشعب الفلسطيني قسرا أو طوعا.