المغرب العربي يواجه خطر الجفاف والزراعة الأكثر تضررًا
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
«الجفاف ظاهرة تحاصر العديد من دول العالم»، بهذه الكلمات استهل تقرير متلفز أعدته قناة «القاهرة الإخبارية» عن أزمة ومشكلة الجفاف والتصحر العالمية بسبب ظاهرة التغير المناخي، والذي حمل عنواناً: «الزراعة في خطر.. أزمة جفاف تهدد دول المغرب العربي».
ووفقاً للتقرير، فإنَّ خطر الجفاف الذي يهدد دول المغرب العربي، بات مقلقلاً على النشاط الزراعي هناك، ليعتصر أراضي تلك المنطقة وسكانها، وذلك رغم هطول الأمطار في بعض المناطق هناك، إلا أنَّ امتلاء أجزاء من السدود لم يكفي حاجتها للزراعة ومياه الشرب.
«المملكة المغربية تواجه جفافاً يهدد الزراعة للموسم السادس على التوالي، في ظل الحرارة المتصاعدة نتيجة الاحتباس الحراري العالمي، لتتراجع مساحة الأراضي التي يتم ريها بالسدود، بل وحتى يناير الماضي شهدت المملكة تراجعاً في كميات الأمطار بنسبة 75% ليتفاقم الوضع مع تبخر المياه المخزنة في السدود في ضوء ارتفاع معدل الحرارة 1.8%».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التغير المناخي الاحتباس الحراري التصحر المغرب العربي
إقرأ أيضاً:
السويد تحقق في تضرر كابل جديد في بحر البلطيق
قال خفر السواحل السويديون، اليوم الجمعة، إن النيابة العامة السويدية تحقق في تضرر كابل جديد في بحر البلطيق، شرق جزيرة غوتلاند.
وقالت المتحدثة باسم خفر السواحل كارين كارز: "النيابة العامة باشرت تحقيقاً تمهيدياً"، فيما قال رئيس الوزراء أولف كريسترسون إن "الحكومة تتابع الوضع".
وصرحت المتحدثة "لدينا سفينة (كاي بي في 003) في طريقها إلى شرق غوتلاند. إنها في المنطقة الاقتصادية السويدية ونحن نشارك في التحقيق في مسرح الجريمة".
ولم تقدم تفاصيل عن الموقع الدقيق أو تاريخ حدوث الضرر. وقالت إن خفر السواحل توجهوا إلى الموقع الليلة الماضية.
NORDSTREAM, TOO?: Yet another fiber-optic cable between Finland and Germany reportedly DESTROYED off Swedish coast
Sweden suspects 'undersea sabotage' pic.twitter.com/wms8TNcTk2
وكتب رئيس الوزراء على منصة إكس: "نأخذ جميع المعلومات المتعلقة بالأضرار المحتملة للبنية التحتية في بحر البلطيق على محمل الجد. وكما قلت سابقاً يجب أن ينظر إليها في سياق الوضع الأمني الحالي الخطير".
ويندرج الحادث في إطار التوترات الشديدة بين روسيا والدول الغربية، منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير (شباط) 2022. ولحقت أضرار بالبنية الأساسية للطاقة والاتصالات في بحر البلطيق في الأشهر الأخيرة، بعد انضمام فنلندا والسويد إلى حلف شمال الأطلسي.
BREAKING:
Another fiberoptic cable between Finland and Germany has been destroyed off the Swedish coast.
The Swedish authorities say they suspect “undersea sabotage” near the Swedish island of Gotland. pic.twitter.com/iW8d0g77x8
وتندرج الأعمال بحسب خبراء ومسؤولين سياسيين في سياق "الحرب الهجينة"، التي تقودها روسيا ضد الدول الغربية، وهو ما ينفيه الكرملين.
وأمام تكرر هذه الحوادث، أعلن حلف شمال الأطلسي في يناير (كانون الثاني) الماضي، أنه أطلق مهمة لتسيير دوريات لحماية هذه البنى التحتية في أعماق البحار. وترسل حالياً طائرات وسفن ومسيرات إلى بحر البلطيق، بكثافة أكبر كجزء من عملية جديدة تسمى "حارس منطقة البلطيق".