الثورة نت:
2025-01-30@19:04:09 GMT

الأرصاد يتوقع هطول أمطار متفاوتة واضطراب البحر

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

الأرصاد يتوقع هطول أمطار متفاوتة واضطراب البحر

الثورة نت../

توقع المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر هطول أمطار متفاوتة الشدة على عدد من المحافظات، واضطراب البحر في خليج عدن ومضيق باب المندب وجنوب البحر الأحمر خلال الـ 24 ساعة القادمة.

وأفاد المركز في نشرته الجوية تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منها، بأنه من المتوقع هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى تدفق السيول على هضاب وصحارى محافظات المهرة، حضرموت، شبوة، مأرب والجوف ومرتفعات البيضاء، أبين، لحج، الضالع، تعز.

ومن المحتمل هطول أمطار متفاوتة الشدة يصحبها الرعد على محافظات صعدة، عمران، صنعاء، حجة، المحويت ، ذمار، ريمة، إب و تعز، وتشمل السواحل الغربية والجنوبية وأجزاء من السواحل الشرقية وأرخبيل سقطرى.

وحسب المركز قد يحدث اضطراب للبحر في خليج عدن ومضيق باب المندب وجنوب البحر الأحمر.

وذكر أن كمية الأمطار التي هطلت خلال الـ24 ساعة الماضية في بعض محطات الرصد الجوي جاءت على النحو الآتي/ الضالع: 3.7ملم، حجة : 3.2، صنعاء. حدة : 2.9، تعز. المعافر : 1.7، صنعاء. المطار : 0.9، المحويت : 0.7، الشحر : 0.2

وسجلت المحطات المطرية في أمانة العاصمة كميات تراوحت بين 0.2 -3.8 ملم كما هطلت أمطار متفاوتة الشدة شملت أجزاء من محافظات المهرة، حضرموت، شبوة، أبين، البيضاء، لحج، تعز، ذمار والحديدة، وكانت خارج نطاق محطات الرصد.

وحذر المركز المواطنين في المناطق المتوقع هطول الأمطار عليها من التواجد في بطون الأودية ومجاري السيول أثناء وبعد هطول الأمطار ومن الرياح الشديدة الهابطة وتساقط حبات البرد.

كما حذر من العواصف الرعدية والتواجد تحت أعمدة النور والأبراج العالية والأشجار واستخدام الهواتف المحمولة والأجهزة الكهربائية بأنواعها.

وحذر المركز كذلك سائقي المركبات من التدني في مدى الرؤية الأفقية نتيجة هطول الأمطار وتشكل الضباب ومن الانهيارات الصخرية، ومن عبور الجسور الأرضية أثناء تدفق السيول، ومرتادي البحر والصيادين من اضطراب البحر وارتفاع الموج.

وأهاب بالجهات ذات العلاقة كل بحسب موقعه واختصاصه، أخذ التدابير اللازمة لحماية الأرواح والممتلكات.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

«الدولي للاستمطار» يناقش دمج الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار لتعزيز هطول الأمطار

ناقش الملتقى الدولي للاستمطار دمج الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار لتعزيز هطول الأمطار في ختام أعمال يومه الثاني الذي تضمن عروضاً مرئية لعدد من الطلاب والعلماء المبتدئين المشاركين في مشاريع برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار أو يقومون بتنفيذ أبحاث علمية لتقديم أعمالهم البحثية في مجال تعزيز هطول الأمطار.
شارك في الملتقى عدد من مراكز البحوث المحلية والدولية ومؤسسات التعليم العالي والمبادرات البحثية حيث وفرت المنصة للباحثين والمبتكرين الجدد فرصة لمناقشة أحدث التطورات والمستجدات في مجال الاستمطار ويأتي ذلك من منطلق التزام برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار بدعم وتمكين الجيل القادم من المبتكرين والعلماء لتمكينهم من المشاركة بفاعلية في تشكيل مستقبل أبحاث علوم الاستمطار. وفي تصريح لوكالة أنباء الامارات «وام» تطرق عمر اليزيدي نائب المدير العام في المركز الوطني للأرصاد إلى برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار ودور دولة الإمارات العربية المتحدة في دعم هذه البحوث والمبادرات التي تهدف إلى زيادة كميات الأمطار في الدولة.
وأكد أن الأمن المائي من الأولويات الحيوية على مستوى العالم.. وفي هذا السياق يأتي دور دولة الإمارات الرائد في مجال بحوث الاستمطار حيث تبذل جهوداً كبيرة من خلال برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار الذي أصبح بمثابة «أيقونة» في مجال الأبحاث العلمية على مستوى العالم وفي المشاريع ال 14 التي كانت من مخرجات هذا البرنامج. وقال إن المخرجات التي حققها البرنامج إضافة مهمة في مجال البحث العلمي ونحن في المركز الوطني للأرصاد نؤكد على أهمية هذه المبادرة التي تسهم بشكل مباشر في تعزيز الأمن المائي والاستدامة البيئية في الدولة. من جهته أكد الدكتور محمد محمود المؤسس والمدير التنفيذي لبرنامج المناخ والمياه ومقره واشنطن في تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام» أن هناك حاجة كبيرة لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار لتبسيط وتعزيز فعالية تقنيات تعزيز المطر والمدينة السحابية.
وقال: «نحن معتادون على استخدام الآليات التقليدية مثل الطائرات العادية في عمليات الاستمطار ولكن استخدام هذه التكنولوجيا المتقدمة سيسهم بشكل كبير في تقليل التكلفة وتقليل الحاجة إلى المزيد من العمالة».
وأضاف «تتطلب تقنيات الاستمطار التقليدية عددًا كبيرًا من الأفراد لتشغيل وصيانة الطائرات بالإضافة إلى الدعم الذي يقدمه أخصائيو الأرصاد الجوية ولكن إذا استطعنا تنفيذ هذه العمليات عن بُعد من خلال إطلاق الطائرات بدون طيار مع الاستفادة من الذكاء الاصطناعي فإن ذلك سيقلل من عبء العمل بشكل كبير كما سيمكننا من مراقبة الغيوم وتعزيز هطول المطر بطريقة أكثر فعالية مما يؤدي إلى تقليل الوقت والتكاليف اللازمة بالإضافة إلى تقليل الحاجة إلى العمالة».
وأوضح محمد محمود أن دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار يمثل خطوة نحو تحسين كفاءة عمليات الاستمطار وتطويرها بشكل مستدام. من جهتها تشارك جامعة الإمارات العربية المتحدة في الملتقى بمشروع وبحث علمي قدمته طالبات الجامعة. وقالت الطالبة هند الحمادي من جامعة الإمارات العربية المتحدة «قسم الجغرافيا والاستدامة الحضرية» لـ «وام» قدمنا اليوم من خلال الملتقى مشروع بحث علمي «بعنوان إدارة الفيضانات لأجل التنمية الحضرية» ويهدف البحث إلى تحديد المناطق الأكثر عرضة للفيضانات المفاجئة تحديداً في مدينة العين كونها منطقة صحراوية وجافة وبعيدة عن الساحل وذلك بسبب التغير المناخي ومن خلال استخدام تقنيات الجويوماتكس التي تجمع مابين نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد تمكنا من تحديد المناطق الأكثر خطورة والعرضة للفيضانات.
وأضافت «يتيح لنا الملتقى فرصة لتقديم البحث لصناع القرار والخبراء للمساهمة في تطوير الخطط المستقبلية لإدارة الأزمات والكوارث».

أخبار ذات صلة القمة العالمية للحكومات تكشف عن مشاركة أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة و 140 وفداً حكومياً بطولة الاتحاد للرماية بالسكتون تتوّج الفائزين المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • حطمت الأرقام القياسية.. أطول فترة بدون أمطار | ما قصة فينيكس؟
  • «الدولي للاستمطار» يناقش دمج الذكاء الاصطناعي والطائرات بدون طيار لتعزيز هطول الأمطار
  • الحصيني: متوقع أمطار متفاوتة اليوم وغدًا
  • التحذيرات وصلت 208.. عاصفة شديدة تضرب بريطانيا وهطول أمطار غير مسبوقة
  • بعد الحرائق المدمرة.. كارثة جديدة تهز كاليفورنيا الأمريكية / شاهد
  • الحقيل: فرص هطول الأمطار غدًا على القصيم وحائل والدمام
  • أمطار متفاوتة.. الأرصاد تعلن حالة الطقس اليوم الثلاثاء 28 يناير 2025
  • بعد الحرائق المدمرة.. كارثة جديدة تهز كاليفورنيا الأمريكية
  • حتى 9 صباحًا.. ضباب متباين الشدة على المنطقة الشرقية
  • هطول أمطار على الرياض