الحكومة الأردنية: لم نرصد أي محاولة اقتراب من المجال الجوي للمملكة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
قالت الحكومة الأردنية، إنها لم ترصد أي محاولة للاقتراب من المجال الجوي للمملكة، قصف الاحتلال، لأهداف داخل إيران.
وقال المتحدث باسم الحكومة الأردنية، مهند المبيضين: "إن الأردن يهمه منع أي تعد على حدوده أو المساس بسيادته".
وأكد في تصريحات لقناة المملكة المحلية، أن الأردن "لن يسمح أن يكون ساحة حرب لأحد، لم يجر رصد أية محاولات للاقتراب من مجالنا الجوي خلال الساعات الماضية".
ولفت إلى أن "الطلعات الجوية لسلاح الجو ستستمر وفق تقديرات القوات المسلحة الأردنية"، داعيا إلى "عدم تداول أي شائعات".
وكانت العديد من التقارير، تحدث عن قيام سلاح الجو الأردني، بإسقاط عدد من المسيرات والصواريخ الإيرانية، بعد اختراقها الأجواء الأردنية، في طريقها إلى الاحتلال.
وكانت إيران أطلقت قرابة 350 صاروخا وطائرة مسيرة، في ردها على استهداف قنصليتها بدمشق، والذي تسبب باغتيال مسؤول الحرس الثوري في سوريا، وعدد من القيادات العسكرية.
قالت وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء، إن أنظمة الدفاع الجوي دمرت 3 طائرات مسيرة صغيرة في سماء محافظة أصفهان وسط البلاد، "وتم تعليق الحركة الجوية في أصفهان وشيراز وطهران"، قبل استئنافها تدريجيا لاحقا.
وعقب الأنباء عن الهجوم، أكد التلفزيون الرسمي الإيراني عدم استهداف أو تأثر أي منشآت نووية في مدينة أصفهان.
وقال القائد بالجيش الإيراني العميد ميهن دوست، إن صوت الانفجار بمدينة أصفهان "ناجم عن تصدي الدفاعات الجوية لهدف مشبوه، دون تسجيل أي أضرار أو خسائر"، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الرسمية "إرنا".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال إيران إيران صواريخ الاردن الاحتلال المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
خريطة العمارة السعودية.. مكاسب اقتصادية وحفاظ على الإرث الثري للمملكة
يمثل إطلاق سمو ولي العهد – حفظه الله – لخريطة العمارة السعودية والتي تشمل 19 طراز معماري يعكس اهتمام وحرص سموه الكريم بالمحافظة على الإرث العمراني والثقافي المتنوع والغني للمملكة العربية السعودية والاحتفاء به.
وتسهم العمارة السعودية التي أطلقها سمو ولي العهد – حفظه الله – في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تطوير المشهد الحضري وتحسين جودة الحياة مما يعزز من مكانة المدن السعودية من النواحي الثقافية والسياحية والاقتصادية.
أخبار متعلقة عاجل | تشمل 19 طرازًا.. ولي العهد يطلق خريطة العمارة السعوديةحرم أمير الرياض: مسابقة الملك سلمان تجسد اهتمام القيادة بالقرآن وأهلهولي العهد يهنئ كريستيان شتوكر لأدائه اليمين مستشارًا اتحاديًا للنمسا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خريطة العمارة السعودية.. مكاسب اقتصادية وحفاظ على الإرث الثري للملكةتنوع جغرافي وحضاري
تُجسد العمارة السعودية التوجهات الوطنية في تحسين المشهد الحضري ورفع جودة الحياة، من خلال تصاميم تعكس عمارة كل نطاق جغرافي.
كما تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 من خلال خلق مجتمعات وحيوية تسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي، ودعم القطاعات الثقافية والسياحية.
وتعكس العمارة السعودية الإرث العمراني والثقافي الغني للمملكة، حيث تسلط الضوء على التنوع الجغرافي والحضاري الذي انعكس على كل طراز معماري في مختلف مناطق ومدن المملكة.
ومن خلال هذه المبادرة، يتم إحياء الطراز التقليدي بأساليب حديثة، مما يضمن استمرار القيم الجمالية والتاريخية للمباني والفراغات العمرانية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خريطة العمارة السعودية.. مكاسب اقتصادية وحفاظ على الإرث الثري للملكة
وتعد العمارة السعودية مفهومًا عمرانيًا متكاملًا يهدف إلى التعريف بالعِمَارَة الأصيلة والمتنوعة في مختلف مناطق المملكة العربية السعودية، وتعزيزها من خلال ضوابط وموجهات تصميمية ترتكز على تحقيق التوازن بين الأصالة والحداثة، وتحفز الإبداع.
بحيث تُوجّه عملية التصميم المعماري والعمراني نحو حلول معاصرة تعكس القيَم الجمالية والتراثية للمملكة، مما يساهم في تطوير بيئة عمرانية حديثة ومتجذرة في الطابع المحلي.
وتسهم العمارة السعودية في تعزيز جاذبية المدن السعودية من خلال تطوير بيئات عمرانية مستوحاة من الطابع المحلي، ما يعزز مكانتها السياحية والثقافية.
وهذا الجذب المتزايد ينعكس بشكل غير مباشر على الاقتصاد الوطني عبر زيادة أعداد الزوار والسياح، وتنشيط القطاعات المرتبطة بالسياحة والضيافة، ما يدعم النمو الاقتصادي والاستثمار في المدن السعودية، حيث ستسهم بزيادة إجمالي الناتج المحلي التراكمي بأكثر من 8 مليار ريال سعودي بحول 2030.