أعلنت الشرطة الفرنسية، الجمعة، القبض على رجل في حادثة قنصلية إيران في باريس، حسبما ذكرت مصادر.

وأفاد مصدر من الشرطة الفرنسية أنه تم القبض على رجل هدد بتفجير نفسه في قنصلية إيران في باريس، بعد أن قامت الشرطة الفرنسية في وقت سابق بتطويق القنصلية الإيرانية.

وقال مصدر شرطي لرويترز إنه شوهد الرجل حوالي الساعة 11 صباحًا، وهو يدخل القنصلية، و"يحمل ما يبدو أنه قنبلة يدوية وسترة ناسفة"، بحسب وكالة رويترز للأنباء.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: باريس ايران

إقرأ أيضاً:

خامنئي ينتقد نسبة المشاركة في انتخابات الرئاسة الإيرانية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ذكرت وكالة «تسنيم»، التابعة لـ«الحرس الثوري» نقلا عن المرشد الإيراني علي خامنئي اليوم الأربعاء أن نسبة المشاركة في الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الإيرانية كانت «أقل من المتوقع».

سيطر سوء أحوال اقتصاد إيران على المناظرة النهائية بين المرشحين في جولة الإعادة بالانتخابات الإيرانية الإصلاحي مسعود بيزشكيان والمحافظ المتشدد سعيد جليلي، فيما نشب سجال بينهما بشأن طرق انتشال البلاد من التضخم وأهمية رفع العقوبات الغربية، حسبما ذكرت وكالات الأنباء الإيرانية.

واستعرض المرشحان المتأهلان إلى الجولة الثانية من الدورة الـ14 للانتخابات الرئاسية الإيرانية خططهما خلال المناظرة التي استمرت أكثر من ساعتين ونصف الساعة، وذلك قبل بدء الاقتراع الجمعة 5 يوليو الجاري.

وترزخ إيران تحت وطأة العقوبات الأمريكية والأوروبية التي استهدفت قدراتها النووية وقطاعيْ الطاقة والدفاع والمسؤولين الحكوميين والبنوك وجوانب أخرى من اقتصاد البلاد.

مقالات مشابهة

  • أنت لوحدك.. صحيفة تكشف ما دار بين بايدن ونتانياهو بعد الهجوم الإيراني
  • إيران.. الخامنئي يدعو إلى المشاركة الواسعة في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية
  • إيران: رفع دعوى جنائية ضد من عطل إجراء الانتخابات الرئاسية في الخارج
  • خامنئي ينتقد نسبة المشاركة في انتخابات الرئاسة الإيرانية
  • إيران تفرض عقوبات على عدد من الأمريكيين بسبب انتهاكهم حقوق الإنسان
  • حفل غنائي يتسبب في اعتقال فنانة شهيرة بإيران
  • بعد الانتخابات.. هذه توقعات أميركا لتوجهات إيران "الجديدة"
  • الحرس الثوري الإيراني: نتمنى فرصة لعملية الوعد الصادق 2 ضد إسرائيل
  • إيران تشكر السعودية على السماح لحجاجها بالتصويت في الانتخابات الرئاسية
  • معركة الرئاسة في إيران: هل يستطيع بزشكيان الإصلاحي إسقاط جليلي المتشدد؟