صلاح السعدني.. نعت الفنانة لقاء الخميسي الفنان صلاح السعدني، الذي وافته المنية ظهر اليوم الجمعة، عن عمر ناهز 81 عامًا، واصغ=فةً إياه بـ «الأستاذ والعم»، وذلك عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام».

ونشرت لقاء الخميسي صورة عبر حسابها على «إنستجرام» تنعي من خلالها الفنان صلاح السعدني، وعلقت عليها قائلةً: «البقاء الله في العم والأستاذ الغالي صلاح السعدني، إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم راضيه وأرضه واغفر له واجعله من أهل الجنة».

صلاح السعدنيوفاة صلاح السعدني

وتوفى الفنان صلاح السعدني، ظهر اليوم الجمعة، عن عمر ناهز 81 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض.

من جانبه، أعلن الفنان أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، وفاة الفنان الكبير صلاح السعدني، ظهر اليوم الجمعة، عن عمر يناهز 81 عاما.

تاريخ صلاح السعدني

صلاح السعدني، من مواليد محافظة المنوفية عام 1943، لأسرة ذات أصول ريفية، وحصل على بكالوريوس الزراعة، وهو الصديق المقرب للفنان عادل إمام، حيث تخرج معه وعمل معه في مسرح الكلية.

والراحل شقيق الكاتب الساخر محمود السعدني. وأول أعماله كانت مسلسل «الرحيل»، عام 1960، وغاب عن التمثيل أربع سنوات ليعود عام 1964 في مسلسل «الضحية»، بينما في سبعينيات القرن العشرين كان نشاطه السينمائي أكثر، فشارك في عدة أفلام منها: الأرض، والرصاصة لا تزال في جيبي، ومدرستي الحسناء.

تميز الفنان الراحل صلاح السعدني، في الأعمال الدرامية بشكل ملحوظ، ومن أبرز المسلسلات التي قام ببطولتها: أرابيسك، وحلم الجنوبي، وليالي الحلمية، وعمارة يعقوبيان، ورجل في زمن العولمة.

اقرأ أيضاًالمهن التمثيلية تنعي الفنان صلاح السعدني (صورة)

صلاح السعدني.. «عمدة الدراما» والضلع الثالث لـ عادل إمام وسعيد صالح

وزيرة الثقافة تنعى الفنان صلاح السعدني: «مصر فقدت قامة فنية عظيمة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحمد السعدني ابن الفنان صلاح السعدني احمد السعدني احمد صلاح السعدني الفنان صلاح السعدني النجم صلاح السعدني جنازة الفنان صلاح السعدني صلاح السعدني وفاة الفنان صلاح السعدني وفاة صلاح السعدنى وفاة صلاح السعدني الفنان صلاح السعدنی

إقرأ أيضاً:

خطبة الجمعة اليوم 7 فبراير

خطبة الجمعة اليوم.. كشفت وزارة الأوقاف المصرية، من خلال بيان لها، عن نص خطبة اليوم الجمعة الموافق 8 شعبان 1446 هـ ، 7 فبراير 2025م، والذي يأتي تحت عنوان : وَذَرُوا ظَاهِرَ الإِثْمِ وَبَاطِنَهُ ، للدكتور خالد بدير.

نص خطبة الجمعة اليوم 7 فبراير


الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ، مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَمِلْءَ الأَرْضِ وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ، حَمْدًا يَلِيقُ بِعَظَمَةِ جَلَالِهِ وَكَمَالِ أُلُوهِيَّتِهِ، وأَشهدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، وأَشهدُ أنَّ سَيِّدَنَا وَبَهْجَةَ قُلُوبِنَا وَقُرَّةَ أَعْيُنِنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، وَخِتَامًا لِلأَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِينَ، فَشَرَحَ صَدْرَهُ، وَرَفَعَ قَدْرَهُ، وَشَرَّفَنَا بِهِ، وَجَعَلَنَا أُمَّتَهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدين.

خطبة الجمعة  اليوم
فَهَذِهِ دَعْوَةٌ قُرْآنِيَّةٌ كَرِيمَةٌ إِلَى اجْتِنَابِ مَا يَحُولُ بَيْنَ الناس وَبَيْنَ خَيْرِ اللهِ تَعَالَى وَرِزْقِهِ وتَوْفِيقِه، إِنَّهُ أَمْرُ اللهِ جَلَّ جَلَالُهُ بِتَرْكِ الآثَامِ وَالأَوْزَارِ كَبِيرِهَا وَصَغِيرِهَا، دِقِّها وَجِلِّهَا، سِرِّهَا وَعَلانِيَتِهَا، يَقُولُ الحَقُّ سُبْحَانَهُ: {وَذَرُوا ظَاهِرَ الإِثْمِ وَبَاطِنَهُ.

ظَاهِرُ الإِثْمِ مَعْلُومٌ كَالكَذِبِ وَالسَّرِقَةِ وَالزِّنَا، أَمَّا باَطِنُ الإِثْمِ فَهُوَ الكِبْرُ كَمَا بيَّن عُلَماؤُنَا الكِرَامُ، وَالكِبْرُ دَاءٌ عُضَالٌ وَمَرَضٌ نَفْسِيٌّ مُدَمِّرٌ، وَهوَ ذَنْبُ إِبْلِيس الأَوَّل الَّذِي عَصَى بهِ اللهَ جَلَّ جَلَالُهُ، فَإِنَّ إِبْلِيسَ {أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ منَ الكَافِرِينَ}، والمُتَكَبِّرُ يُبْغِضُهُ اللهُ تَعَالَى، فَهُوَ سُبْحَانَهُ {لَا يُحِبُّ المُسْتَكْبِرِينَ.

نص خطبة الجمعة  اليوم
وَلَكِنِ انْتَبِهُوا أَيُّهَا الكِرَامُ، إِنَّ بَاطِنَ الإِثْمِ أَشَدُّ خَطَرًا مِنْ ظَاهِرِهِ، فَإِذَا كَانَ ظَاهِرُ الإِثْمِ يَمْحُوهُ النَّدَمُ وَالإِخْبَاتُ وَالتَّوْبَةُ النَّصُوحُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، فَإِنَّ بَاطِنَ الإِثْمِ خَفِيٌّ مُسْتَتِرٌ يُدَمِّرُ القَلْبَ وَيُهْلِكُ صَاحِبَهُ وَهُوَ لَا يَشْعُرُ، حَيْثُ يَظُنُّ صَاحِبُ التَّدَيُّنِ الظَّاهِرِيِّ المَوْهُومِ المَعْزُولِ عَنْ أَنْوَارِ الشَّرِيعَة وَأَخْلَاقِهَا وَآدَابِهَا نَفْسَهُ أَقْرَبَ النَّاسِ إِلَى رَبِّ العَالَمِينَ، فَيَسْتَصْغِرُ خَلْقَ اللهِ وَيَحْتَقِرُهُمْ، وَيُصِيبُهُ دَاءُ إِبْلِيسَ الَّذِي قَالَ: {أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ}، وَإِذَا تَضَجَّرَ النَّاسُ مِنْ هَذَا الشَّخْصِ وَنَالُوا مِنْهُ فَإِنَّهُ يَزْدَادُ عُنْفًا مَعَهُمْ، وَغِلْظَةً عَلَيْهِمْ؛ لِأَنَّهُ تَصَوَّرَ أَنَّهُمْ يُعَادُونَ الدِّينَ، وَهُمْ فِي حَقِيقَةِ الأَمْرِ لَا يُطِيقُونَ العُجْبَ وَالكِبْرَ والتَّشَدُّدَ!.

 

مقالات مشابهة

  • خطبة الجمعة اليوم 7 فبراير
  • الغرباوى يكرم مدراء مدارس التعليم الفني و قياداته ببورسعيد
  • قبل عرض مسلسل «وتقابل حبيب».. أعمال جمعت ياسمين عبدالعزيز وصلاح عبدالله
  • في مثل هذا اليوم.. لقاء السحاب بين أم كلثوم وعبد الوهاب
  • في الذكري ٣٦ لرحيل بروفيسور محمد عبيد مبارك مؤسس جامعة الحزيرة :
  • المشهور الغامض.. مصر تنعي وفاة فنان كبير  
  • جلاد السبيرز.. ماذا قدم محمد صلاح أمام توتنهام قبل موقعة الكأس؟
  • برج الميزان.. حظك اليوم الأربعاء 5 فبراير 2025: لقاء غير متوقع
  • كهرباء عدن تنعي الخدمة في العاصمة المؤقتة.. انقطاع كلي من الساعة 12 منتصف الليلة
  • « قامة فنية لن تتكرر».. مكتبة الإسكندرية تنعي الفنان «عامر التوني» مؤسس فرقة المولوية المصرية