شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن رفض صرف المرتبات يؤكد تمسك السعودية بالهامش المسموح به أمريكياً، يمانيون 8211; متابعات مثَّلت التفاصيلُ التي كشفها رئيسُ المجلس السياسي الأعلى، مهدي المشاط، قبل أَيَّـام، فيما يتعلَّقُ بتعنت دول العدوان ورعاتها .،بحسب ما نشر يمانيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رفض صرف المرتبات يؤكد تمسك السعودية بالهامش المسموح به أمريكياً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رفض صرف المرتبات يؤكد تمسك السعودية بالهامش المسموح...
يمانيون – متابعات مثَّلت التفاصيلُ التي كشفها رئيسُ المجلس السياسي الأعلى، مهدي المشاط، قبل أَيَّـام، فيما يتعلَّقُ بتعنت دول العدوان ورعاتها إزاء مطلب صرف مرتبات الموظفين من إيرادات النفط والغاز، دليلًا واضحًا على أن سقف تعاطي العدوّ مع جهود السلام لا يتجاوز مستوى هامش المراوغة والمماطلة الذي كان قائد الثورة قد تحدث عنه في وقت […]

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رفض صرف المرتبات يؤكد تمسك السعودية بالهامش المسموح به أمريكياً وتم نقلها من يمانيون نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الكشف عن التفاصيل الكاملة لقصة "الفتاة الإيزيدية" في غزة

غزة - صفا

أصدر المكتب الإعلامي الحكومي مساء يوم الجمعة، تعليقا على ما نشره الإعلام العبري حول "الفتاة الإيزيدية" التي كانت في قطاع غزة.

وقال "الإعلام الحكومي" في تصريح وصل وكالة "صفا": " روّج الناطقين باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي رواية كاذبة وقصة مفبركة حول "الفتاة الإيزيدية" التي كانت تتواجد في قطاع غزة، وسردوا مجريات ملفقة لا أساس لها من الصحة، وحبكوها بشكل خاطئ لمحاولة تبييض صورتهم المشوهة بالقتل والدماء ولتضليل الرأي العام.

وقام المكتب الإعلامي الحكومي بجمع معلومات كثيرة حول السيدة الإيزيدية وحصل على بطاقتها الشخصية وصورتها ورقم بطاقتها التعريفية المؤقتة.

وأضاف: "السيدة الإيزيدية تزوجت من شاب فلسطيني من مدينة خان يونس (جنوب قطاع غزة) أثناء مشاركته في القتال في صفوف قوات المعارضة بسوريا الشقيقة، وعاشت معه ومع والدته هناك، ولكن بعد مقتل الشاب هناك سافرت السيدة بمحض إرادتها مع والدته إلى تركيا بشكل رسمي ودخلت عبر المنافذ الرسمية، ثم انتقلت السيدة بكامل حريتها إلى جمهورية مصر أيضاً بطريقة شرعية تماماً، ثم بعد ذلك دخلت السيدة إلى قطاع غزة واستقرت مع والدة زوجها المتوفى".

وتابع: "بعد عدة سنوات تزوجت السيدة الإيزيدية من شقيق زوجها المتوفى، وعاشت معه سنوات قبل استشهاده هو الآخر بنيران الاحتلال الإسرائيلي في جريمة الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال حالياً في قطاع غزة".

وتوجهت الفتاة إلى الحكومة الفلسطينية وطلبت منها تأمينها في مكان آمن بعد استشهاد زوجها، واستجابت الحكومة لطلب السيدة الكريمة، ووفرت لها غرفة خاصة في إحدى المرافق الحكومية جنوب قطاع غزة، كما وفرت لها كل مستلزمات الإقامة والمعيشة والحياة الكريمة، من طعام وشراب وفراش ولباس بشكل كامل، وأشرف عليها فريق حكومي متخصص في إطار حمايتها، حالها كحال حماية كثير من الأجانب الذين عاشوا ظروفاً قاسية خلال حرب الإبادة الجماعية.

وأفاد أن السيدة تبلغ من العمر (أكثر من 25 عاماً) وليس كما زعم الاحتلال وكذب، وطلبت التواصل مع أهلها لأنها أصبحت تشعر بأنها غير آمنة في قطاع غزة مع شدة القصف والاستهداف الهمجي للاحتلال الإسرائيلي، وطلبت إجلائها خاصة بعد استشهاد زوجها.

وتواصلت السيدة مع ذويها، تواصلوا بدورهم مع الحكومة الأردنية والتي بدورها نسقت مع الاحتلال من أجل إخراجها عبر معبر كرم أبو سالم، حيث توجهت السيدة الإيزيدية من المرفق الحكومي المخصص لها إلى المعبر بنفسها وبعلم أهل زوجها وبعلم الحكومة الفلسطينية، ولم يقم الاحتلال بتحريرها كما كذب على الرأي العام وحاول تضليله في بيانه المكذوب.

وأشار إلى أنَّ الرِّواية التي حاول الاحتلال الترويج لها؛ لا أساس لها من الصحة، فقد انتقلت الفتاة إلى غزة عابرة عدة مطارات ومنافذ دولية بشكل رسمي، فكيف تمر عبر كل هذه المطارات والمنافذ دون أن ينتبه لها أمن المطارات والمنافذ في عدة دول، ثم يزعم الاحتلال أنها مخطوفة.

وأكد "الإعلامي الحكومي" على أن هذا الاحتلال الذي يكذب على الرأي العام هو نفسه الذي قتل زوجها وحوّل حياتها إلى مأساة حقيقية وأصبحت أرملة، حيث قتله في جريمة بشعة وفظيعة وغير إنسانية ضمن سلسلة جرائمه التي طالت كل بيت في قطاع غزة، ومن بينهم العشرات من حملة الجنسيات الأجنبية الذين كانوا في قطاع غزة يأكلون ويشربون مع شعبنا الفلسطيني الكريم ولكن الاحتلال قتلهم بشكل وحشي وبدم بارد.

ودعا وسائل الإعلام المختلفة والرأي العام إلى عدم التعاطي مع رواية الاحتلال الكاذبة، الذي يحاول أن يغير في مجريات الكثير من القصص لصالحه من أجل تحسين صورته المحروقة والمشوهة بالقتل والدماء والإبادة.

وأدان جريمة الاحتلال بقتل زوج الفتاة الإيزيدية، ودعا كل العالم إلى إدانة هذه الجريمة البشعة وكذلك جرائم القتل المستمرة بحق الأجانب وغير الأجانب في قطاع غزة.

وحمّل الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن الفظائع ضد الإنسانية التي يرتكبها جيش الاحتلال في قطاع غزة، ومنها تخريب حياة الناس والأجانب.

وطالب المجتمع الدولي وكل المنظمات الدولية والأممية إلى لجم الاحتلال الإسرائيلي والضغط عليه لوقف جريمة الإبادة الجماعية ووقف المجازر ضد الإنسانية في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • الكشف عن التفاصيل الكاملة لقصة "الفتاة الإيزيدية" في غزة
  • ???? ????كيف انهار الدعم السريع ؟ (كل التفاصيل الموثقة) ????
  • السعودية تطلب من رعاياها مغادرة لبنان براً.. اليكم التفاصيل
  • الجيش الإسرائيلي يقتل أمريكيا في غارة جوية على لبنان
  • ثلاثة رؤساء من أمريكيا اللاتينية يهاجمون إسرائيل بسبب الحرب على غزة ولبنان
  • ثلاث رؤساء من أمريكيا اللاتينية يهاجمون إسرائيل بسبب الحرب على غزة ولبنان
  • ضربة دقيقة في بيروت.. هجوم إسرائيليّ وخبرٌ يكشف التفاصيل
  • تأملات في التفاصيل القديمة
  • التفاصيل الكاملة لاستخراج تراخيص البناء الجديدة
  • صرف مرتبات شهر أكتوبر 2024 قبل موعدها الرسمي.. إليك التفاصيل